حقق النادى الأهلى المصرى لكرة القدم فوزاً كبيراً على نادى الزمالك بثلاثة أهداف للاشىء فى المباراة التى انتهت منذ قليل فى إطار مباريات الأسبوع العشرين للدورى المصرى الممتاز لكرة القدم ، أحرز الأهداف عماد متعب و محمد أبو تريكة هدفين فى الدقائق 61 ، 68 ، 72 من المباراة التى انتهى شوطها الأول بالتعادل بدون أهداف فى مباراة شهدت إنذارين لعماد النحاس مدافع الأهلى و عبد الحليم على مهاجم الزمالك ، و حالة طرد واحدة لابراهيم سعيد لاعب وسط الزمالك الحالى و لاعب الأهلى السابق فى نهاية المباراة للإعتداء المتعمد على شادى محمد مدافع الأهلى .
شهدت المباراة إقبالاً جماهيرياً كبيراً خاصة من جماهير النادى الأهلى التى ملأت الجزء المخصص لها فى استاد الكلية الحربية الذى أقيمت عليه المباراة رغم البرودة الشديدة التى تسود أجواء القاهرة ، و شهدت هتافات خارجة عن الروح الرياضية بين جمهور الفريقين ، تسببت فيها التصريحات الغزيرة التى أطلقها أحمد رمزى مدرب نادى الزمالك قبل المباراة و قلل فيها من النادى الأهلى و جماهيره .
جائت المباراة متوسطة المستوى حذرة من لاعبى الفريقين فى شوطها الأول الذى كانت فيه السيطرة على الملعب لصالح الأهلى و وضح على لاعبيه الثقة الزائدة ، بينما كانت هجمات الزمالك القليلة أكثر خطورة و أضاع عبد الحليم على فرصة التقدم مرتين للزمالك ، الأولى من انفراد من منتصف الملعب و وضع الكرة فوق عصام الحضرى حارس مرمى الاهلى المتقدم إلا أن وائل جمعة أنقذ الكرة قبل أن تتخطى خط المرمى ، و الثانية من خطأ دفاعى بين وائل جمعة و عصام الحضرى و أطلق عبد الحليم على الكرة تجاه المرمى الخالى الا أن القائم أعادها للملعب ليخرجها عماد النحاس ضربة ركنية ، كما أنقذ عصام الحضرى مرماه من ضربة حرة أطلقها تامر عبد الحميد ، بينما كانت أخطر كرة للنادى الأهلى هى التى أضاعها محمد بركات بعد أن وضع الكرة برأسه بجوار القائم و المرمى مفتوح أمامه على مصراعيه .
فى الشوط الثانى بدأ الزمالك مهاجماً إلا أنه سرعان ما استعاد الأهلى السيطرة على الملعب و أصبحت هجماته أكثر تركيزاً و فقد خط وسط الزمالك توازنه و من كرة طولية من شادى محمد لعماد متعب يحرز الهدف الأول بمهارة فردية جميلة ، ، بعد الهدف يسيطر الأهلي تماما على المباراة خاصة بعد أن فقد لاعبو الزمالك تركيزهم تماماً ، خاصة بعد أن أخطأ كابرال المدير الفنى للزمالك عندما أخرج صالح سدير المحترف العراقى فى صفوف نادى الزمالك و الذى كان تواجده مؤثراً فى الثلث الهجومى لنادى الزمالك و كانت تمريراته خطيرة ، بينما لم يقدم بديله طارق السعيد أى جديد ، بينما زادى لاعبو الاهلى من تركيزهم الدفاعى و كراتهم السريعة تجاه مرمى الزمالك ، و يستقبل بركات كرة فى الجهة اليمني ويرسل عرضية على قدم ابو تريكة ليحرز منها الهدف الثاني ، ومن هجمة مرتدة سريعة ينطلق عماد متعب من الجهة اليمنى ويرسل الكرة عرضية لأبو تريكة ليحرز الهدف الثالث .
لتنتهى المباراة بفوز كبير للنادى الأهلى يتوج به حصوله على الدورى فى موسم الأرقام القياسية الأهلاوية بالدورى المصرى ، ففى هذا الموسم حقق النادى الأهلى أرقاماً قياسية عديدة أولها تحقيق الفوز المتتالى فى 17 مباراة ، و كان الرقم القياسى السابق أيضاً بإسم النادى الأهلى بعدد 12 فوزاً متتالياً ، أيضاً حسم النادى الأهلى بطولة الدورى قبل نهاية الموسم بسبعة أسابيع كاملة ، فى سابقة تاريخية لم تحدث من قبل فى تاريخ مسابقة الدورى المصرى ، و كان الرقم السابق هو حسم الدورى قبل النهاية بأربعة أسابيع و سبق للأهلى و الزمالك تحقيقه من قبل ، كما حسم النادى الأهلى بطولة الدورى بفارق اثنين و عشرين نقطة كاملة عن الزمالك و هو فارق من النقاط لم يحدث من قبل فى تاريخ بطولة الدورى الممتاز ، فقد التقى الفريقان كثيراً و لم يتعد الفارق بينهما أكثر عشرة نقاط .
شهدت المباراة إقبالاً جماهيرياً كبيراً خاصة من جماهير النادى الأهلى التى ملأت الجزء المخصص لها فى استاد الكلية الحربية الذى أقيمت عليه المباراة رغم البرودة الشديدة التى تسود أجواء القاهرة ، و شهدت هتافات خارجة عن الروح الرياضية بين جمهور الفريقين ، تسببت فيها التصريحات الغزيرة التى أطلقها أحمد رمزى مدرب نادى الزمالك قبل المباراة و قلل فيها من النادى الأهلى و جماهيره .
جائت المباراة متوسطة المستوى حذرة من لاعبى الفريقين فى شوطها الأول الذى كانت فيه السيطرة على الملعب لصالح الأهلى و وضح على لاعبيه الثقة الزائدة ، بينما كانت هجمات الزمالك القليلة أكثر خطورة و أضاع عبد الحليم على فرصة التقدم مرتين للزمالك ، الأولى من انفراد من منتصف الملعب و وضع الكرة فوق عصام الحضرى حارس مرمى الاهلى المتقدم إلا أن وائل جمعة أنقذ الكرة قبل أن تتخطى خط المرمى ، و الثانية من خطأ دفاعى بين وائل جمعة و عصام الحضرى و أطلق عبد الحليم على الكرة تجاه المرمى الخالى الا أن القائم أعادها للملعب ليخرجها عماد النحاس ضربة ركنية ، كما أنقذ عصام الحضرى مرماه من ضربة حرة أطلقها تامر عبد الحميد ، بينما كانت أخطر كرة للنادى الأهلى هى التى أضاعها محمد بركات بعد أن وضع الكرة برأسه بجوار القائم و المرمى مفتوح أمامه على مصراعيه .
فى الشوط الثانى بدأ الزمالك مهاجماً إلا أنه سرعان ما استعاد الأهلى السيطرة على الملعب و أصبحت هجماته أكثر تركيزاً و فقد خط وسط الزمالك توازنه و من كرة طولية من شادى محمد لعماد متعب يحرز الهدف الأول بمهارة فردية جميلة ، ، بعد الهدف يسيطر الأهلي تماما على المباراة خاصة بعد أن فقد لاعبو الزمالك تركيزهم تماماً ، خاصة بعد أن أخطأ كابرال المدير الفنى للزمالك عندما أخرج صالح سدير المحترف العراقى فى صفوف نادى الزمالك و الذى كان تواجده مؤثراً فى الثلث الهجومى لنادى الزمالك و كانت تمريراته خطيرة ، بينما لم يقدم بديله طارق السعيد أى جديد ، بينما زادى لاعبو الاهلى من تركيزهم الدفاعى و كراتهم السريعة تجاه مرمى الزمالك ، و يستقبل بركات كرة فى الجهة اليمني ويرسل عرضية على قدم ابو تريكة ليحرز منها الهدف الثاني ، ومن هجمة مرتدة سريعة ينطلق عماد متعب من الجهة اليمنى ويرسل الكرة عرضية لأبو تريكة ليحرز الهدف الثالث .
لتنتهى المباراة بفوز كبير للنادى الأهلى يتوج به حصوله على الدورى فى موسم الأرقام القياسية الأهلاوية بالدورى المصرى ، ففى هذا الموسم حقق النادى الأهلى أرقاماً قياسية عديدة أولها تحقيق الفوز المتتالى فى 17 مباراة ، و كان الرقم القياسى السابق أيضاً بإسم النادى الأهلى بعدد 12 فوزاً متتالياً ، أيضاً حسم النادى الأهلى بطولة الدورى قبل نهاية الموسم بسبعة أسابيع كاملة ، فى سابقة تاريخية لم تحدث من قبل فى تاريخ مسابقة الدورى المصرى ، و كان الرقم السابق هو حسم الدورى قبل النهاية بأربعة أسابيع و سبق للأهلى و الزمالك تحقيقه من قبل ، كما حسم النادى الأهلى بطولة الدورى بفارق اثنين و عشرين نقطة كاملة عن الزمالك و هو فارق من النقاط لم يحدث من قبل فى تاريخ بطولة الدورى الممتاز ، فقد التقى الفريقان كثيراً و لم يتعد الفارق بينهما أكثر عشرة نقاط .