أضاع أحد الزملاء (شبشبه) أي حذاءه فانبرى أبو يمنى و استل قلمه ليخرج ببعض الأبيات مداعباً و مخففاً وطأة الحدث و مشاركاً الآخرين رحلة البحث عن الشبشب المفقود. و ها أنا اليوم أحبتي أعود بكم مرة أخرى إلى عالم الشعر بأبيات نظمتها تحت عنوان قصيدة الشبشب:

قصيدة الشِبشب

قصيدة الشِبشب
Tweet إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة المشاركة في Twitter المشاركة في Facebook |