تلقى الاتحاد العماني لكرة القدم عدة طلبات من عدة مدربين لتدريب المنتخب العماني خلفاً للمدرب التشيكي ميلان ماتشالا الذي رحل لتدريب فريق العين الإماراتي، وقد بلغ عدد المدربين الذين تقدموا بأوراق عملهم للاتحاد أكثر من 45 مدرباً.
ونقلت تقارير صحفية عن عبد الله الفارسي نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم قوله إن الأسماء المعروضة اغلبها ضعيفة الإمكانيات أو جديدة على سلك التدريب والبعض منها لا يملك الخبرة أو السجل الكبير في عالم التدريب.
وأضاف الفارسي أن اللجنة التي شكلها الاتحاد برئاسته للبحث عن مدرب جديد للمنتخب العماني خلفاً لماتشالا اجتمعت عدة مرات خلال الفترة الماضية لدراسة وبحث الأسماء المعروضة ولكن كان اغلبها لا يفي بالغرض ولا يلبي الطموحات لذا ارتأت اللجنة ومجلس إدارة الاتحاد الاستمرار في فتح باب تلقي الطلبات من المدربين.
وأكد نائب رئيس اتحاد الكرة العماني أن الاتحاد ليس في عجلة من أمره، بل هو يبحث بهدوء حتى لا يقع في المحظور، ويتعاقد مع مدرب لا يلبي الطموحات ولا يفي بالغرض، لأننا كاتحاد نفكر في إيجاد مدرب كفء يواصل ما حققناه من إنجازات وتطور كروي خلال المرحلة الماضية، لذا فإن الأمر سيترك مفتوحاً حتى الانتهاء من تصفيات كأس العالم سواء بالنسبة للقارة الآسيوية أو الأفريقية، ومن ثم سنقرر ونعلن عن اسم المدرب الجديد.
ونقلت تقارير صحفية عن عبد الله الفارسي نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم قوله إن الأسماء المعروضة اغلبها ضعيفة الإمكانيات أو جديدة على سلك التدريب والبعض منها لا يملك الخبرة أو السجل الكبير في عالم التدريب.
وأضاف الفارسي أن اللجنة التي شكلها الاتحاد برئاسته للبحث عن مدرب جديد للمنتخب العماني خلفاً لماتشالا اجتمعت عدة مرات خلال الفترة الماضية لدراسة وبحث الأسماء المعروضة ولكن كان اغلبها لا يفي بالغرض ولا يلبي الطموحات لذا ارتأت اللجنة ومجلس إدارة الاتحاد الاستمرار في فتح باب تلقي الطلبات من المدربين.
وأكد نائب رئيس اتحاد الكرة العماني أن الاتحاد ليس في عجلة من أمره، بل هو يبحث بهدوء حتى لا يقع في المحظور، ويتعاقد مع مدرب لا يلبي الطموحات ولا يفي بالغرض، لأننا كاتحاد نفكر في إيجاد مدرب كفء يواصل ما حققناه من إنجازات وتطور كروي خلال المرحلة الماضية، لذا فإن الأمر سيترك مفتوحاً حتى الانتهاء من تصفيات كأس العالم سواء بالنسبة للقارة الآسيوية أو الأفريقية، ومن ثم سنقرر ونعلن عن اسم المدرب الجديد.