أرجوك عن فراقك لي حدثني
لا أدري لما سوى الوداع لا تدري
لماذا تريد أن تظهر دموعي و أبكي
لماذا تريد صنع صراع بين عقلي و عواطفي
حاولت أن أعيدك لعيوني
هربت بعيداً و تجاهلت صوتي وغصتي
لا تكذب و تقول لم تٌظهر محبة حزني
و لا تكذّب صعوبة أنفاسي و كلماتي
و إن نكرت تفكيري بأيامي و أسطري معك
فسأكون ضعيفــــــــــة أنكر حبي
و ها أنا أعترف بخفة نفسي
بعد أن علت كرامتي ووصلت أعلى السموات
ما هذا الخيار الذي وضعتني فيه ؟
أنت أول من يوجهني و لست أوجهها للمديح
لماذا تعذبني و قد جلبت لك من زحل ألواني
و من القصائد أنتقيت لك كل المعاني
و من قصص العشق كان إخلاصي
ناديتني من جبلي الشامخ فلبيت نداؤك و أمسكت بيدك
لا أدري لما سوى الوداع لا تدري
لماذا تريد أن تظهر دموعي و أبكي
لماذا تريد صنع صراع بين عقلي و عواطفي
حاولت أن أعيدك لعيوني
هربت بعيداً و تجاهلت صوتي وغصتي
لا تكذب و تقول لم تٌظهر محبة حزني
و لا تكذّب صعوبة أنفاسي و كلماتي
و إن نكرت تفكيري بأيامي و أسطري معك
فسأكون ضعيفــــــــــة أنكر حبي
و ها أنا أعترف بخفة نفسي
بعد أن علت كرامتي ووصلت أعلى السموات
ما هذا الخيار الذي وضعتني فيه ؟
أنت أول من يوجهني و لست أوجهها للمديح
لماذا تعذبني و قد جلبت لك من زحل ألواني
و من القصائد أنتقيت لك كل المعاني
و من قصص العشق كان إخلاصي
ناديتني من جبلي الشامخ فلبيت نداؤك و أمسكت بيدك
ها أنا اليوم قررت اشعال غضبي
غادرني هدوء أنوثتي
لا سيدي لن أبقى مغمضة العينين
لن أقبل بالمزيد من من الكذبات التي كانت يوماً ما جميلة
لم أعد طفلة تغريها لعبة الاختفاء
ألا ترى كم كبرت ...؟؟ و عقلت ...
أصبحت اتكلم بلساني لا بلسانك ..
أصبحت أرى بعيني ... لم تعد أنت سبب رؤيتي .. كما لم تعد لك وحدك
كبرت طفلتك و أصبحت تملك منطقها الخاص في الحياة
و كم جميل عندما يصبح التلميذ ........ استاذاً لاستاذه
فاستعد ..... لدروسي
(( همسة ))
دخلنا في الجزء الثاني من الحكاية
و ياغبائي الماضي وداعاً
و أنت ... ستبقى أنت دون تعريف
لأنك هكذا .... لا وطن لك
ومن لا يملك وطن ........
لا يملك شيء
شكراً لي و لك و للزمن
غادرني هدوء أنوثتي
لا سيدي لن أبقى مغمضة العينين
لن أقبل بالمزيد من من الكذبات التي كانت يوماً ما جميلة
لم أعد طفلة تغريها لعبة الاختفاء
ألا ترى كم كبرت ...؟؟ و عقلت ...
أصبحت اتكلم بلساني لا بلسانك ..
أصبحت أرى بعيني ... لم تعد أنت سبب رؤيتي .. كما لم تعد لك وحدك
كبرت طفلتك و أصبحت تملك منطقها الخاص في الحياة
و كم جميل عندما يصبح التلميذ ........ استاذاً لاستاذه
فاستعد ..... لدروسي
(( همسة ))
دخلنا في الجزء الثاني من الحكاية
و ياغبائي الماضي وداعاً
و أنت ... ستبقى أنت دون تعريف
لأنك هكذا .... لا وطن لك
ومن لا يملك وطن ........
لا يملك شيء
شكراً لي و لك و للزمن