عرفت الحياة بإيقاعات الألم والفرح ،، ،
لكني عايشت لحظاتي مع لغة الطفل دوما ..
اخترت الطفل كيانا لنفسي ،،
لا لكوني لم أكبر ،
ولا لكوني لم أتعلم ،
ولا لأني لم أدرك ،،
كنت كبيرا في المعنى ، وعميقا في إدراكاتي ..
لكنني اخترت الطفل غطاء لكل روحي وفنا لكل ما بداخلي ..
حتى أبقى مستكينا للحب الروحي ،،
فقيرا نحو الرعاية منه ،،
كلما أمكنني وعلمني وأغدقني رجعت أكثر طفولة في عالمي ،،
عالم حبي له كان مدركاً أنه محاط بمشاعر أخرى ..
لكنني أردت أن أبقى برئيا في عالمي الطفولي ..
أناديه كل حين أنه لي ..
وأنني بلا هو لاشئ ، سوى الجسد ..
أفتقر أليه أكثر كلما غاب عني ..
والآن : أفتقر أكثر ..
كيف لي لي أن أجده ..
وهو لايحيط بي رغم الحاجة إليه ..
أخبروني ..
فقد صار أكثر عنادا .. !
هو هناك حيث هو ..
دون أنا ..
لكني عايشت لحظاتي مع لغة الطفل دوما ..
اخترت الطفل كيانا لنفسي ،،
لا لكوني لم أكبر ،
ولا لكوني لم أتعلم ،
ولا لأني لم أدرك ،،
كنت كبيرا في المعنى ، وعميقا في إدراكاتي ..
لكنني اخترت الطفل غطاء لكل روحي وفنا لكل ما بداخلي ..
حتى أبقى مستكينا للحب الروحي ،،
فقيرا نحو الرعاية منه ،،
كلما أمكنني وعلمني وأغدقني رجعت أكثر طفولة في عالمي ،،
عالم حبي له كان مدركاً أنه محاط بمشاعر أخرى ..
لكنني أردت أن أبقى برئيا في عالمي الطفولي ..
أناديه كل حين أنه لي ..
وأنني بلا هو لاشئ ، سوى الجسد ..
أفتقر أليه أكثر كلما غاب عني ..
والآن : أفتقر أكثر ..
كيف لي لي أن أجده ..
وهو لايحيط بي رغم الحاجة إليه ..
أخبروني ..
فقد صار أكثر عنادا .. !
هو هناك حيث هو ..
دون أنا ..