مساء الورد ,,,,,, مساء الزهر ,,,,,,,, مساء البنفسج الندي ,,,,,,,,و مساءكم انفس متلهفة لرونق العيد ,,,,
منذ الصغر تتوالى علينا الاعياد عيدان في السنة عرفناهم نحن المسلمون وها نحن بعد عدة ايام نترقب هذا الحدث السعيد ,,,,,,,,,,, ما اجملك يا عيد وما ابهاك تجعلنا نظهر بأبهى حلة حلة رائعة زكية تنشر عبقها العطر على سماء الكون ,,,,,,,و كان للعيد رونق جميل جدا جدا جدا لكنه للاسف فقد بعضا من جمالياته اختلف البعض منا في عاداتهم فتراهم صباحيته نائمون حتى ان البعض تكاسل عن اداء صلاة العيد بحجة التعب في اليوم السابق للتجهيز للعيد ,,,,,,,, لا داعي للسهر في ذلك اليوم فما اجمل صلاة العيد للرجال في جماعة وتبادلهم التبريكات والتهاني فيه ,,,,,وادائهم بعض الرقصات الشعبية ,,,,,,,,,,,,
هل برايكم هل فقد العيد رونقة وجمالة كلة ام البعض منه ام ما زال جميلا حسب اختلاف بيئاتكم المختلفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبانتظار ردكم
بقلم :الوردة العمانية

...........................