أي المرين أحلى
بداتياً كما هي عادتي في إنشاء أي موظوع لابد لي من وظع أسأله كي يتم تناول الموظوع بأسهاب وحتى يجد القارئ العزيز سهوله في أختيار الجواب الناسب ووظعه في موظعه الصحيح
والموظوع الذي أود الحديث عنه له خصزصيته السياسيه المصيريه بالنسبه للخليج وعمومته بالنسبه للعالم العربي
فأقول عندما يجد المواطن الخليجي نفسه بين فكي كماشه لا يدري كيف يكون الخلاص منها ولا يجد من يخلصه منها
وهنا لابد له الأستسلام للواقع الذي فرض عليه من قبل قوى باغيه وطاغيه تريد إستبعاده على مدى قرون متعاقبه وهو بهذا يتقلب كان غير مدرك تماماً حتى أنه أخذ يحس بهذا الجوار المستمر وصار يتململ وتقلب يمنه ويسره بكامل طاقته وإمكاناته الشعبيه البسيطه التي لايملك منها إلا مايسد الأساسيه أما مايحفض له كرامته ويبرز كيانه فهو غير قادر عليه بسبب سلطنة السلطان الغاشم وجهله بدرايه أم بغير درايه
والسؤال الأول
متى يدرك سلاطين الخليج الخطر الذي يحدق بهم وبشعوبهم من كل جانب .......؟
والسؤال الثاني
متى يقول شعب الخليج للمستعمر للا وهو قادر على ذلك بقوه .....؟
والسؤال الثالث
هل أستعدت دول الخليج إستعداد عسكري ذاتي لحماية مقدراتها وشعوبها بدءً من بداية الألفيه الثالثه ولم نحسب ما كان ......؟
السؤال الرابع
متى تقول شعوب الخليج بكاملها للسلاطين كفا نهب وسلب وتبدبد للأموال العامه ملك الشعوب وليس للسلاطين ...؟
السؤال الخامس
هل أتعظت حكومات الخليج وإستفادت من دروس التاريخ السياسي للشعوب الأخرى
إذا كان النهوض بالأمم يستدعي إستنفار كافة الطاقات المدنيه والعسكريه فلا يجوز أن أحد القطبين ناقص لأن كليهما مكمل للأخر فالأول ظروري لمواصلة مسيرة التقدم بأنواعه وأما الثاني هو بمثابة السياج الذي يحمي حركة هذه الأنواع وصيانتها
وهنا للحكومات أفيقو هداكم الله لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبل وكل شيء مكشوف أمام الشعوب المتقدمه والبسيطه معاً حتى أن تلك الشعوب بدئاً تغار وتحس بالمهانه والمراره والنقصان مما يدور حولها من تكتلات دوليه وإتحادات مثل الإتحاد الأوروبي الذي بدأ فعلياً خلال فتره وجيزه بعمله واحده وصارت له صناعه موحده عسكريه ومدنيه وما يسمى بدول الخليج التي مضى على مجلسها خمسةً وعشرين عاماً لم تقم بأي شيء سوى خطابات وشعارات الأستهلاك المحلي وهي الكذب على الشعوب وتغييبها
فإذا حصل مكروه يقولون يا أمريكا أنقذينا وأمريكا تمهد لأسرائيل الكبرى وتساند الشيعه ونحن لا نجد ما نستطيع أن ندافع به عن أنفسنا مقابل الجهتين إلا ألفين جندي في حفر الباطن وأربع طوافات كبتر بالمدينه العسكريه ياساتر أستر هذه القوه هي ما يطلق عليه درع الجزيره
وأخيراً وهوسؤال الموضوع أي المرين أحلى وهل وجدتم المر حلو ....؟
الأستعمار الفارسي الذي بات قاب قوسين أو أدنى أم الأستعمار الأسرائيلي في دولته الكبرى والسلام خير ختام بعد الكلام
بداتياً كما هي عادتي في إنشاء أي موظوع لابد لي من وظع أسأله كي يتم تناول الموظوع بأسهاب وحتى يجد القارئ العزيز سهوله في أختيار الجواب الناسب ووظعه في موظعه الصحيح
والموظوع الذي أود الحديث عنه له خصزصيته السياسيه المصيريه بالنسبه للخليج وعمومته بالنسبه للعالم العربي
فأقول عندما يجد المواطن الخليجي نفسه بين فكي كماشه لا يدري كيف يكون الخلاص منها ولا يجد من يخلصه منها
وهنا لابد له الأستسلام للواقع الذي فرض عليه من قبل قوى باغيه وطاغيه تريد إستبعاده على مدى قرون متعاقبه وهو بهذا يتقلب كان غير مدرك تماماً حتى أنه أخذ يحس بهذا الجوار المستمر وصار يتململ وتقلب يمنه ويسره بكامل طاقته وإمكاناته الشعبيه البسيطه التي لايملك منها إلا مايسد الأساسيه أما مايحفض له كرامته ويبرز كيانه فهو غير قادر عليه بسبب سلطنة السلطان الغاشم وجهله بدرايه أم بغير درايه
والسؤال الأول
متى يدرك سلاطين الخليج الخطر الذي يحدق بهم وبشعوبهم من كل جانب .......؟
والسؤال الثاني
متى يقول شعب الخليج للمستعمر للا وهو قادر على ذلك بقوه .....؟
والسؤال الثالث
هل أستعدت دول الخليج إستعداد عسكري ذاتي لحماية مقدراتها وشعوبها بدءً من بداية الألفيه الثالثه ولم نحسب ما كان ......؟
السؤال الرابع
متى تقول شعوب الخليج بكاملها للسلاطين كفا نهب وسلب وتبدبد للأموال العامه ملك الشعوب وليس للسلاطين ...؟
السؤال الخامس
هل أتعظت حكومات الخليج وإستفادت من دروس التاريخ السياسي للشعوب الأخرى
إذا كان النهوض بالأمم يستدعي إستنفار كافة الطاقات المدنيه والعسكريه فلا يجوز أن أحد القطبين ناقص لأن كليهما مكمل للأخر فالأول ظروري لمواصلة مسيرة التقدم بأنواعه وأما الثاني هو بمثابة السياج الذي يحمي حركة هذه الأنواع وصيانتها
وهنا للحكومات أفيقو هداكم الله لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبل وكل شيء مكشوف أمام الشعوب المتقدمه والبسيطه معاً حتى أن تلك الشعوب بدئاً تغار وتحس بالمهانه والمراره والنقصان مما يدور حولها من تكتلات دوليه وإتحادات مثل الإتحاد الأوروبي الذي بدأ فعلياً خلال فتره وجيزه بعمله واحده وصارت له صناعه موحده عسكريه ومدنيه وما يسمى بدول الخليج التي مضى على مجلسها خمسةً وعشرين عاماً لم تقم بأي شيء سوى خطابات وشعارات الأستهلاك المحلي وهي الكذب على الشعوب وتغييبها
فإذا حصل مكروه يقولون يا أمريكا أنقذينا وأمريكا تمهد لأسرائيل الكبرى وتساند الشيعه ونحن لا نجد ما نستطيع أن ندافع به عن أنفسنا مقابل الجهتين إلا ألفين جندي في حفر الباطن وأربع طوافات كبتر بالمدينه العسكريه ياساتر أستر هذه القوه هي ما يطلق عليه درع الجزيره
وأخيراً وهوسؤال الموضوع أي المرين أحلى وهل وجدتم المر حلو ....؟
الأستعمار الفارسي الذي بات قاب قوسين أو أدنى أم الأستعمار الأسرائيلي في دولته الكبرى والسلام خير ختام بعد الكلام