[unable to retrieve full-text content]
[h=3]
[/h][h=3]لا تحصر تفكيرك في الغد، وإنما فكر في المستقبل عامة، ولا ترحل أبدا عن هذه الحياة دون أن تترك بصمة خاصة بك".ستيف جوبز بعض القرارات تحتاج إلى شجاعة، وفي الشجاعة نصيب من المجازفة على طريق الإنجاز، ولكن الأهم من ذلك كله هو الحلم! ولدي حلم.كان اليوم يوما مفصليا في حياتي، حيث كان آخر يوم دوام لي في شركة النورس للاتصالات "عضو في مجموعة Ooredoo العالمية" بعد أن استقلت منذ شهر مضى. ليس لأني حصلت على وظيفة في شركة أخرى، ولا لأني ورثت ثروة، بل لأن حلما كان لدي في يوم من الأيام أسمه "العلامة" صار اليوم في حاجتي أكثر من أي وقت مضى!
قدمت استقالتي من وظيفتي السابقة مديرا لشبكات التواصل الاجتماعي والوسائط الإعلانية في النورس لأستلم عملي الجديد رئيسا تنفيذيا لشركة العلامة للتسويق، وهو مشروعي الخاص الذي بدأته مع أصدقائي منذ قرابة العامين.هل طمعا في لقب "رائد أعمال" أم تهافتا على الدعم للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة! لست في معرض الدفاع عن نفسي أو عن العلامة، لأن المشهد في هذا الجانب ضبابي، وتعريفاته في سوقنا متداخلة ومختلطة.إن ما دفعني قبل عامين من الآن هو "الحلم" في شركة اتصالات تسويقية عمانية، تعمل على ابتكار أفكار عمانية في هذا القطاع، أو على أقل تقدير استقطاب أفضل الممارسات العالمية ووضع النكهة العمانية متى ما كانت منطقية في هذه الممارسات.
الشغف هو وقود أي عمل ريادي، متى ما اختفى الشغف يموت الابتكار ويموت الإبداع. بعد سنتين من الشغف، والعمل عدد من الهويات التسويقية، والحملات الإعلانية، وشبكات التواصل الاجتماعي، وتقنيات التواصل الالكتروني، أجد أن هذا الشغف يغلف كل ما نقوم به في العلامة.إن كان هناك نجاح حققته في العلامة حتى الآن أني توفقت في فريق عمل حقيقي شاركني الشغف منذ اللحظة الأولى. فريق كل خلافته واشتباكاته عن مستوى الشغف، وكمية الحماس التي يضعها في كل مشروع. وداعا النورس.. أهلا وسهلا #العلامة_للتسويق.[/h]

قدمت استقالتي من وظيفتي السابقة مديرا لشبكات التواصل الاجتماعي والوسائط الإعلانية في النورس لأستلم عملي الجديد رئيسا تنفيذيا لشركة العلامة للتسويق، وهو مشروعي الخاص الذي بدأته مع أصدقائي منذ قرابة العامين.هل طمعا في لقب "رائد أعمال" أم تهافتا على الدعم للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة! لست في معرض الدفاع عن نفسي أو عن العلامة، لأن المشهد في هذا الجانب ضبابي، وتعريفاته في سوقنا متداخلة ومختلطة.إن ما دفعني قبل عامين من الآن هو "الحلم" في شركة اتصالات تسويقية عمانية، تعمل على ابتكار أفكار عمانية في هذا القطاع، أو على أقل تقدير استقطاب أفضل الممارسات العالمية ووضع النكهة العمانية متى ما كانت منطقية في هذه الممارسات.
الشغف هو وقود أي عمل ريادي، متى ما اختفى الشغف يموت الابتكار ويموت الإبداع. بعد سنتين من الشغف، والعمل عدد من الهويات التسويقية، والحملات الإعلانية، وشبكات التواصل الاجتماعي، وتقنيات التواصل الالكتروني، أجد أن هذا الشغف يغلف كل ما نقوم به في العلامة.إن كان هناك نجاح حققته في العلامة حتى الآن أني توفقت في فريق عمل حقيقي شاركني الشغف منذ اللحظة الأولى. فريق كل خلافته واشتباكاته عن مستوى الشغف، وكمية الحماس التي يضعها في كل مشروع. وداعا النورس.. أهلا وسهلا #العلامة_للتسويق.[/h]