تقدم من سور البلكونه وهو يتابع سقوط المطر علي الشارع ونظر الي السماء يتفكر في حاله
ومشاكل العمل ومشاكل زوجته وطلبات البيت التي لا تنتهي وسمع زوجته تناديه من خلفه وهي تفتح باب الشقه وبصوتها العالي وبنبرتها القويه انا طالعه لماما لم يعبر لها أي أهتمام وأكتفي بأشاره من يدة وماكاد ينظر الي مدخل العماره حتي وجد صديقه يقف علي مدخل العمارة المقابله وهو يشعل سيجارته وما ان هم بان يناديه حتي خرجت زوجه صديقه من شباك شقتهاونظرت له وأنت جي هات عيش مافيش في البيت ..ولم يتركها تكمل وقاطعها حاضر حاضر وهنا انتبه له صديقه ونظر له اذيك يا طارق التفتت زوجته من الشباك وكانها لم تكن تراة ازيك ياطارق وهي تميل براسها للخلف وتقفل الشباك ابقي سلم علي توحه
رد طارق سريعا حاضر وأشار الي صديقه فتحي اطلع تعالي نظر فتحي اليه وهو متردد معلش خليها بكرة ما أنت عارف مراتك مابتحبنيش رد طارق سريعا هي فوق تعالي نتفرج علي الماتش سوا نظر فتحي الي الارض وكانه يفكر وتقدم الي مدخل العمارة خلاص طالع افتح الباب
ومشاكل العمل ومشاكل زوجته وطلبات البيت التي لا تنتهي وسمع زوجته تناديه من خلفه وهي تفتح باب الشقه وبصوتها العالي وبنبرتها القويه انا طالعه لماما لم يعبر لها أي أهتمام وأكتفي بأشاره من يدة وماكاد ينظر الي مدخل العماره حتي وجد صديقه يقف علي مدخل العمارة المقابله وهو يشعل سيجارته وما ان هم بان يناديه حتي خرجت زوجه صديقه من شباك شقتهاونظرت له وأنت جي هات عيش مافيش في البيت ..ولم يتركها تكمل وقاطعها حاضر حاضر وهنا انتبه له صديقه ونظر له اذيك يا طارق التفتت زوجته من الشباك وكانها لم تكن تراة ازيك ياطارق وهي تميل براسها للخلف وتقفل الشباك ابقي سلم علي توحه
رد طارق سريعا حاضر وأشار الي صديقه فتحي اطلع تعالي نظر فتحي اليه وهو متردد معلش خليها بكرة ما أنت عارف مراتك مابتحبنيش رد طارق سريعا هي فوق تعالي نتفرج علي الماتش سوا نظر فتحي الي الارض وكانه يفكر وتقدم الي مدخل العمارة خلاص طالع افتح الباب
~!@q
تدور الايام بين رحايا العاشقين
غزل وهم وجراح مكروبين
فهل بشفتيكي اكون حزين
الدكتور شديد
أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول
~!@q
شارك
shokry.ahlamontada.net