لست مجرد فتاة كتب:

أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء!
حقًا مخاوفنا وإحباطاتنا هي ليست إلا نتاج أفكارنا السلبية التي غزلنا خيوطها بمهارة.

أسقط للأمام!!
جمييييل جدًا ..

فكر بالقوة فكر بإيجابية فواقعننا هو ليس إلا إنعكاس أفكارنا ومعتقداتنا..
أؤمن أنا بتلك الطاقة التي تدعى بــِ "طاقة جذب".
خطط لمستقبلك!
جسمه في خيالك!
أكمل أحداثه!
وستراه يتحقق لا محالة..

أشكركَ بِعنف هذا ما أبحث عنه ..

لست مجرد فتاة كتب:

ما عساني أن أقول؟
رااااااائع بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى

ساعة ونص كفيلة بتغير واقعك
بصنع مستقبلك
بكسب كل ما تريد..

أقترح بعد مشاهدتي للفديوهات التي عرضها أخي المتذوق
على كل عضو رسم فكرة لمستقبله
يتمنى شيء ما
لا تهم المدة سواء المستقبل القريب أم البعيد
ويحدد المدة
ثم يرسل رسالة لمستقبله !؟
كيف؟
بواسطة

[B]FutureMe.org[/B]

فهذا الموقع يعيد إرسال رسالتك في التاريخ الذي حددته.

جرب لتعرف !

وبعدين أتحفونا من حقق إنجازاته بواسطة ما تعلمه من ما عُرض ..
لاتهجروا الصفحة أتمنى أن تحيا لفترة طويلة..

لست مجرد فتاة كتب:

الشكر كله منك وإليك يا مبدع..
الموقع يعيد إرسال الرسالة ذاتها التي كتبتها..
يعمل كمنبه يخبرك بإنك رسلت الرسالة الفلانية في التاريخ الفلاني..


[ATTACH=CONFIG]136521[/ATTACH]
1- الموقع مبرمج على إدراج التاريخ الذي ستكتب فيه الرسالة.
2- خانة تتيح لك بكتابة كل ما تود إنجازه في المستقبل، وكيف ستكون حالك، أي شيء يخص مستقبلك أنت.
3- تحدد التاريخ الذي تعتقد بإنك ستتم فيه إنجاز ما أردته. وخلال هذا اليوم سيعيد الموقع إعادة إرسال الرسالة ذاتها.

فتحدد عزيزي العضو إن حققت ما كنت ترمي إليه أم لا فقط تقيّم نفسك.
الكثير من المستخدمين للموقع ينسون إنهم أرسلوا رسالة لمستقبلهم فيتفاجأوون بتحقيقها !
كيف؟
مجرد مفكرة مكتوبة وطموح قد تنساه أنت لكن أيامك وعقلك الباطن لا ينسى..

ملاحظة: تأكد إن الإيميل الذي ستكتبه هو إيميلك الدائم.

لست مجرد فتاة كتب:

ما رأيك أخي أن يدرج الأعضاء هنا أمانيهم وأفكارهم التي تحققت بسبب رسم صورة للحاضر، أو كتابة أمنية في الماضي وتحققت في الحاضر، واليقين الذي أختلجهم وكل شيء يخص ما سبق وأدرجته هنا من الإستراتيجيات المختلفة ذات الأصل الواحد..

أمنية من الماضي.. حققها الحاضر

لست مجرد فتاة كتب:

رائع ..

لست مجرد فتاة كتب:

عندما تغير نظرتك للأمور فإن الأمور تتغير!

بكل بساطه!
أغير طريقة تفكيري فيتغير كل شيء لصالحي وكيفما أردت! كيف نفعل هذا؟
نفكر بالمشكلة بحيادية أي نخرج أنفسنا وكأننا لسنا جزءا منها لإبعاد العاطفة فنستطيع إيجاد حلول معقولة توسطية لإن الحلول التي تحكمها العاطفة لحظية وغير صائبة..

فعند حدوث المشاكل مشكلتنا الكبرى ليست المشكلة ذاتها وإنما طريقة تحليلها والنظر فيها!!


فعلا نفسر تفسير سطحي في ذواتنا فننتقل للخارج غافلين عن إن الحل موجود داخلنا فلما الإبتعاد عنه! فنحن من نجذبه لنا بتفكيرنا!

طريقة جيدة أحتاج لإضافتها في نظامي فهي فعلا تبدو صعبة كبداية لي في تطبيقها لكنني حتما سأتمكن منها إن أردت وأستمررت!