"مفـــــارقـــــات ومداخــــل شتــــى"

    • "مفـــــارقـــــات ومداخــــل شتــــى"



      عودة بعد غياب #e


      استوقفتني بعض المفارقات والدواخل الكامنة بانفسنا البشرية ...فاحببت أن أشارككم ببعض مما جال بخاطري في لحظة عابرة مرت عليّ .

      سبحان الله وحكمته… كيف ان الناس تتشابه في صفاتها عموما فكلنا ينصح بالصبر وينصح بالإيثار ولكن ما درجة هذا الصبر والإيثار فقد تنصح انسانا بأن يصبر بيد أن هذا الشخص يرى نفسه متجلدا بالصبر.. فالإختلاف هنا ليس في الصفة بقدر ما هو اختلاف في درجة الصفة نفسها.استذكر هنا قوله تعالى" "إن أكرمكم عند الله اتقاكم" أي أكثركم تقوى … فالتقوى صفة عامة محبذة محببة ولكن درجتها تختلف بين شخص وآخر.


      كثيرا ما نكره صفة الأنانية ونحب النقيض لها أليس كذلك؟؟؟
      ولكننا ان تفقدنا الأمر مليا بعين باحثة مستطلعة لا ناقدة نجد ان هذه الصفة السيئة أو غيرها من الصفات موجودة في مكان ما بين ثنايانا ولو بذرةٍ واحدة..


      فأنا قد أهب اشياءً عزيزة عليّ الى شخص آخر أو قد لا تكون عزيزة بقدر ما انا في حاجة اليها في ذلك الوقت و قد يكون هناك أكثر من شيء واحد أحبه ولكني قد أخذ ما لا استسيغه ايثارا مني لغيري..ولكن قد يختلف الأمر احيانا حين أستأثر بأشياء معينة لنفسي وتؤلمني جدا فكرة مشاطرتها او هبتها لأحد غير هذه النفس… إذن فأنا أنانية في زاوية ما بداخلي ليس بالضرورة اختلاف درجة هذه الأنانية بقدر ما هي بصفتها متواجدة فعلا بداخلنا مع تواجد النقيض منها كذلك...

      ما أردت التوصل اليه انه توجد هناك مفارقات شتى بثنايا النفس البشرية الواحدة... وإلا كيف فهمنا وتكهنا الى نقيض الخير وماذا يمكنه ان يؤول إلى اذا لم يكن متواجد في مكان ما بأنفسنا هاجس الشر والحذر منه…

      ما أفسره لنفسي والله أعلم انه سبحانه وتعالى أودع في كل نفس بشرية صفتا الخير والشر معاً وبيد الإنسان الخيار.. فإنه ان أطلق العنان لأحدهما أكانت هذه الصفة صفة خير أم شر غلبت هي وطغت على نقيضها وبالتالي تطبــّع هذا الإنسان بطبعها..وإلا لماذا نقول ان الإنسان مخير وليس بمسير؟؟؟ ولماذا نقول كذلك ان الله جل وعلى يهدي من اهتدى ويضل من ضل عن الطريق القويم؟؟


      استودعكم الله وفي انتظار مداخلاتكم الشيقة والثرية: Lavender
    • يا هلا بـــلافندرتنا الغالية

      غاليتي

      بالفعل هناك مفارقات شتى في النفس البشرية

      إن طبيعة الحياة تقوم على وجود المفارقات في كل مجال

      ومن هذه المفارقات ما نلاحظه من تمايز بين فرد وآخر

      فهذا ذكي وذاك غبي

      وهذا حليم وذاك أحمق

      وهذا شيطاني وذاك ملائكي

      ومن تجمع هذه العناصر المتباينة يتشكل هذا العالم

      الذي ينبض بالحيوية..

      ويتواصل على الرغم من كثرة الاختلافات والتناقضات

      بين أفراده لتستمر دورة الحياة وتدوم...

      فقد خلق الله تعالى للإنسان عقلاً يفكر به

      وقلباً يستهدي بهديه...

      وتركه حراً يبحث عن أسباب سعادته بموجب ما أعطاه

      من إمكانات وقدرات على البحث والاستكشاف...

      كما ذكرتي الإنسان مخير ليس بمسير

      ولكنني أقول الإنسان مسير في أشياء

      ومخير في أشياء يعني هناك أشياء

      الإنسان فيها مسير ليس له فيها إرادة

      فلا يسأل الإنسان لا عن ذكائه ولا عن غبائه

      ولا عن طوله ولا عن قصره فكل هذه الأشياء الإنسان

      فيها مسير أي هي مقدرة عليه....

      فكثيرة هي الأسئلة وكثيرة أيضاً هي الأجوبة ...

      فكلنا مختلفين عن بعض ...

      بارك الله فيك عزيزتي Lavender

      على موضوعكِ الرائع كما عودتينا

      يثبت الموضوع :)

      دمتي بود

      تقبلي خالص تحيتي

      Ranamoon




    • وها أنا الاخر أعود بعد طول غياب #e

      (( وتوقعت أن أجد من يسأل عني ويفتقدني ~!@n فجهزت

      نفسي لاستقبال وابل الرسائل على بريدي الخاص #e

      غير أني تفاجأت بأنه لم يفتقدني سوى

      شخص واحد أبقاه الله وحفظه $$e )) معليه بكبر وبنسى هالشيء ~!@n


      بالنسبة للمفارقات في نفس الانسان وصفاته فهذا سلاح ذو حدين

      يمكن ان يسخره الانسان لمصلحته ونفعه ونفع الاخرين

      ويمكن أن يكون عليه بالسلب ...كيف ذلك ؟! ~!@q


      دعيني أخيتي أقتطف من بستان موضوعك الزاخر :) ثمرة من ثمراته وهي

      الخير والشر


      وهما بطبيعة الحال صفتان متناقضتان تماما وليس بينهما رابط يربطهما

      فهاتان الصفتان لا تكاد تخلو منهما نفس إنسان فهما موجودتان بوجود الانسان نفسه

      ولكن يأتي هنا الدور الاكبر على الانسان ذاته بأن يقف في صف أحد هاتين الصفتين

      فيعتني بأحدهما ويضع الجهد والوقت من أجل أن تنمو وتترعرع في داخله

      فتغدو شجرة ذات قرار ثابت وثمرة طيبة هي حسن تعامله مع خالقه ونفسه

      والاخرين (( في هذه الحالة هذه الشجرة هي الخير ))

      وأما من طغت عليه نوازع الشر وغلبته نفسه الامارة بالسوء

      فإنه يكون متطبعا بطابع ذميم

      يروي ظمأها بحقده وسوء خلقه وعشرته وذميم صفاته وقبح سريرته ....



      على الانسان أن يتيقن بوجود المفارقات والتي قد ينفيها الكثيرون

      بحكم الانفة أو سطحية التفكير أو

      لاي سبب آخر ...وهذه المعرفة وحدها كفيلة بأن تفتح أمام الانسان بعدا

      آخر في التفكير وزاوية ثانية أو ثالثة أو ...في الحكم على

      الامور وتفسير الكثير من الظواهر

      باستجلاب الشواهد الدالة على ذلك ...



      واخيرا أذكركم هنا أحبتي في الله بحادثة شق الصدر للنبي عليه الصلاة والسلام

      حينما أخرج الملكان علقة سوداء منه عليه السلام وقالا: هذا حظ الشيطان منك



      أخيتي

      [glint]لافندر [/glint]

      بارك الله فيك وأحسن إليك

      ونأمل تواصل المستمر معنا


      دمتي برعاية الله تعالى
    • أختي لافندر
      الصفات الإنسانية موجودة في كل البشر
      لكن الله تعالى ميزها بين واحد وآخر
      فجعلها ظاهرة بينة في آخر وجعلها معدومة في آخر
      فمن هنا تأتي المفارقات التي تتحدثين عنها
      ولولاها لما استوت الحياة على هذه البسيطة
      يعني لو كان الناس جميعهم أغبياء لما توصلنا إلى ما نحن فيه الآن
      ولكن الله تعالى جعل درجة الذكاء تتدرج من واحد إلى آخر إلى أن تصل إلى درجة الغباء
      فالغباء درجة من درجات الذكاء والأكيد الأكيد بأن هناك درجة تأتي أقل منها
      لك كل التحية أختي على هذا الموضوع الرائع
      وبالتوفيق لك
    • وانا بعد غبت لمدة ثلاثة ايام ولم اجد سوى رسالة قديمة في بريدي الظاهر انه لما سووا صيانة لساحة خربطوا شوي ورسلوا لي الرسالة مرة ثانية ..وعاد ان فرحت لما شفت رسالة جديدة ..واذا بها تطلع قديمة..على العموم شكرا للمشرفين ..
      على الاقل هي فرحتني شوي بس باقي الاعضاء ولا كانه في وحده اسمها روزالنيدا ساكنه معاهم ما سألوا عني أبد..الله يسامحهم

      الموضوع:
      فعلا هناك تصرفات تنمو في داخل الشخص واردت ان اعقب بانه هناك اخلاقيات قد يكتسبها الفرد مع مرور الايام ويكتسبها من خلال البيئة التي يعيش فيها وتستمر معه حتى النهاية ..

      "*_"*(لافنــــــــــــدر)*"_*"
      شكرا لطرحك الموضوع
      مع انه يذكرنا بالكلية والمحاضرات الله لا يذكرها بالخير ..مغرقتنا على الاخـــــــــــر..!!
    • مرحبــــــــا بلافنــــــدر....

      اراك كالبدر المنير تطلين وتفليـــــــــن...

      ولكن هذه المرة اطلالتــــــك زادت وجــادت...

      حقيقية يا لافندر...

      هي تناقض النفس البشرية ... نحن اقوالنا تعكس افعالنـــــــا

      ودائمــــــا نطمح للمثالية ولا سواهــــــــا

      وان جئنا لتطبيق ماننادي به...

      نرى ان القول ابعد مايكون عن الواقع...

      هذه هي صيرورة الحيــــاة...

      وهذا هو ديدنهــــــــــا...

      تنـــــــاقض... يتبعـــــــه هوى النفس البشرية...

      وحكاية المثل والقيم.... لانراها الا في قصص الخيــــــــال


      الى الله المشتكــــــــــى
    • RaNaMoOn كتب:

      يا هلا بـــلافندرتنا الغالية

      غاليتي

      بالفعل هناك مفارقات شتى في النفس البشرية

      إن طبيعة الحياة تقوم على وجود المفارقات في كل مجال

      ومن هذه المفارقات ما نلاحظه من تمايز بين فرد وآخر

      فهذا ذكي وذاك غبي

      وهذا حليم وذاك أحمق

      وهذا شيطاني وذاك ملائكي

      ومن تجمع هذه العناصر المتباينة يتشكل هذا العالم

      الذي ينبض بالحيوية..

      ويتواصل على الرغم من كثرة الاختلافات والتناقضات

      بين أفراده لتستمر دورة الحياة وتدوم...

      فقد خلق الله تعالى للإنسان عقلاً يفكر به

      وقلباً يستهدي بهديه...

      وتركه حراً يبحث عن أسباب سعادته بموجب ما أعطاه

      من إمكانات وقدرات على البحث والاستكشاف...

      كما ذكرتي الإنسان مخير ليس بمسير

      ولكنني أقول الإنسان مسير في أشياء

      ومخير في أشياء يعني هناك أشياء

      الإنسان فيها مسير ليس له فيها إرادة

      فلا يسأل الإنسان لا عن ذكائه ولا عن غبائه

      ولا عن طوله ولا عن قصره فكل هذه الأشياء الإنسان

      فيها مسير أي هي مقدرة عليه....

      فكثيرة هي الأسئلة وكثيرة أيضاً هي الأجوبة ...

      فكلنا مختلفين عن بعض ...

      بارك الله فيك عزيزتي Lavender

      على موضوعكِ الرائع كما عودتينا

      يثبت الموضوع :)

      دمتي بود

      تقبلي خالص تحيتي

      Ranamoon





      عطر ساحتنا رنا مون العزيزة


      أوافقك أخيتي في ان الإنسان مسير في امور كثيرة تخرج من اردته الى دائرة اكبر خارجة عن اطار قدرته تجري وفق تسيير الحكيم الباري ..و موضوع التسيير والتخيير فعلا من المواضيع الشائكة في الفكر الاجنبي (( فكيف ان الإنسان تحدد له أهو شقي ام تقي منذ ميلاده أي ان مصيره محدد وتم قولبتها من قبل المستشرقين والمبشرين بأن الله هو الذي يختار من يهدي ومن يضل وليس الإهتداء ناتج عن الشخص نفسه )) والإلمام بها ضروري جدا حين الدعوة الى الله أو اثبات الحجة.


      ذكرتيني بمختصر محاضرة لفضيلة الشيخ محمد متولي شعراوي موضوعها القضاء والقدر حينما تطرق الى ان الإنسان مسير في أمور عدة فهو مسير في حاجته الطبيعية للاكل والشرب ..مسير في عملية التنفس التي لا خيار له فيها لضمان بقائه...ولكن حين نأتي لأعماله التي يسأل عنها امام الخالق جل وعلى فله الإختيار فيها (بعكس تلك التي تم اجباره على فعلها بالطبع) أي انه مخير بين فعلها او الإجتناب عنها وقد بين له جل وعلى طريق الصواب قبل ذلك كله...


      أي ان أعمال المرء خارجة عن نطاق التسيير ... فالحساب يكون في الأمور التي بيدنا وليست التي تخرج عن حدود قدرتنا الإنسانية...


      الغالية رنا مون قلة هم من يستطيع إستنطاق غيرهم... فهنيئا لك هذه الملكة فدائما ما تستنطقي لساني فلا أرى الا سيل حروفي باتجاهك وبالتأكيد إطالتي .. وجود زهورك هنا بين زاويتي يعني لي الكثير :)

      كل الود: lavender
    • رهين المحبسين كتب:



      وها أنا الاخر أعود بعد طول غياب #e

      (( وتوقعت أن أجد من يسأل عني ويفتقدني ~!@n فجهزت

      نفسي لاستقبال وابل الرسائل على بريدي الخاص #e

      غير أني تفاجأت بأنه لم يفتقدني سوى

      شخص واحد أبقاه الله وحفظه $$e )) معليه بكبر وبنسى هالشيء ~!@n


      بالنسبة للمفارقات في نفس الانسان وصفاته فهذا سلاح ذو حدين

      يمكن ان يسخره الانسان لمصلحته ونفعه ونفع الاخرين

      ويمكن أن يكون عليه بالسلب ...كيف ذلك ؟! ~!@q


      دعيني أخيتي أقتطف من بستان موضوعك الزاخر :) ثمرة من ثمراته وهي

      الخير والشر


      وهما بطبيعة الحال صفتان متناقضتان تماما وليس بينهما رابط يربطهما

      فهاتان الصفتان لا تكاد تخلو منهما نفس إنسان فهما موجودتان بوجود الانسان نفسه

      ولكن يأتي هنا الدور الاكبر على الانسان ذاته بأن يقف في صف أحد هاتين الصفتين

      فيعتني بأحدهما ويضع الجهد والوقت من أجل أن تنمو وتترعرع في داخله

      فتغدو شجرة ذات قرار ثابت وثمرة طيبة هي حسن تعامله مع خالقه ونفسه

      والاخرين (( في هذه الحالة هذه الشجرة هي الخير ))

      وأما من طغت عليه نوازع الشر وغلبته نفسه الامارة بالسوء

      فإنه يكون متطبعا بطابع ذميم

      يروي ظمأها بحقده وسوء خلقه وعشرته وذميم صفاته وقبح سريرته ....



      على الانسان أن يتيقن بوجود المفارقات والتي قد ينفيها الكثيرون

      بحكم الانفة أو سطحية التفكير أو

      لاي سبب آخر ...وهذه المعرفة وحدها كفيلة بأن تفتح أمام الانسان بعدا

      آخر في التفكير وزاوية ثانية أو ثالثة أو ...في الحكم على

      الامور وتفسير الكثير من الظواهر

      باستجلاب الشواهد الدالة على ذلك ...



      واخيرا أذكركم هنا أحبتي في الله بحادثة شق الصدر للنبي عليه الصلاة والسلام

      حينما أخرج الملكان علقة سوداء منه عليه السلام وقالا: هذا حظ الشيطان منك



      أخيتي

      [glint]لافندر [/glint]

      بارك الله فيك وأحسن إليك

      ونأمل تواصل المستمر معنا


      دمتي برعاية الله تعالى



      أخي ومشرفي رهين المحبسين



      ليس معنى انك لم تجد رسالة منا بأننا لم نفتقد تواجدك بالساحة :) فان لم يكن ذلك احتراما وتقديرا لشخصك الكريم فسيكون أقله على مشاركاتك ومداخلاتك القيمة والرائعة التي دائما ما تسعدنا :)

      لقد أصبت لب الموضوع اخي الكريم فلا يتوجب على الشخص ان ينفي وجود هذه المفارقات بدعوى انها تناقض في النفس ذاتها ويذهب الى تأوليها بخلل او اضطراب او غير ذلك من التحليلات وفقا لمصلحة معينة في نفسه أو غيرها من الأسباب... ومثالك الذي جلبت أبرز دليل على تواجد تلك المفارقات بذاتنا الواحدة... فإذا كان رسولنا الكريم حظ الشيطان من نفسه عليه الصلاة والسلام كذلك ،فكيف بنا نحن أتباعه !!!

      فالتفكير لا يجب ان يتوقف عند حد معين ... علينا ان نتأمل في ابسط الأشياء وأدقها لتفتح علينا ابوابا أوسع منها... ولنعلم ان كل شيء وان كان بسيطا في تركيبه وعمله فإنه يجري وفقا لنظام معين وذلك النسق ينطبق على أمور معينة قد تكون معنوية في طبيعتها إلا ان النظام في تسييرها جميعا هو واحد...



      رهين المحبسين

      سعيدة فعلا بتواجد حرفك الراقي بين حروفي المتواضعة.. فبارك الله فيك و كل التوفيق لكم :)
    • ولد العفية كتب:

      أختي لافندر
      الصفات الإنسانية موجودة في كل البشر
      لكن الله تعالى ميزها بين واحد وآخر
      فجعلها ظاهرة بينة في آخر وجعلها معدومة في آخر
      فمن هنا تأتي المفارقات التي تتحدثين عنها
      ولولاها لما استوت الحياة على هذه البسيطة
      يعني لو كان الناس جميعهم أغبياء لما توصلنا إلى ما نحن فيه الآن
      ولكن الله تعالى جعل درجة الذكاء تتدرج من واحد إلى آخر إلى أن تصل إلى درجة الغباء
      فالغباء درجة من درجات الذكاء والأكيد الأكيد بأن هناك درجة تأتي أقل منها
      لك كل التحية أختي على هذا الموضوع الرائع
      وبالتوفيق لك



      مشرفنا المتميز ولد العفية

      فعلا فالحياة تتطلب وجود هذه المفارقات وتدرجها بالنفس البشرية
      وما يشد انتباهي أكثر كيف ان هذه المفارقات تكمن بالنفس البشرية الواحدة...
      كيف ان السواد والبياض مع اختلاف درجاته بالطبع يتربع بروح واحدة...
      لا نملك الا ان نقول سبحان الله الخالق المبدع وحده

      مني لك التحية على حرفك الراقي

      Lavender
    • rozalinda كتب:

      وانا بعد غبت لمدة ثلاثة ايام ولم اجد سوى رسالة قديمة في بريدي الظاهر انه لما سووا صيانة لساحة خربطوا شوي ورسلوا لي الرسالة مرة ثانية ..وعاد ان فرحت لما شفت رسالة جديدة ..واذا بها تطلع قديمة..على العموم شكرا للمشرفين ..
      على الاقل هي فرحتني شوي بس باقي الاعضاء ولا كانه في وحده اسمها روزالنيدا ساكنه معاهم ما سألوا عني أبد..الله يسامحهم

      الموضوع:
      فعلا هناك تصرفات تنمو في داخل الشخص واردت ان اعقب بانه هناك اخلاقيات قد يكتسبها الفرد مع مرور الايام ويكتسبها من خلال البيئة التي يعيش فيها وتستمر معه حتى النهاية ..

      "*_"*(لافنــــــــــــدر)*"_*"
      شكرا لطرحك الموضوع
      مع انه يذكرنا بالكلية والمحاضرات الله لا يذكرها بالخير ..مغرقتنا على الاخـــــــــــر..!!




      ثلاثة أيام وزعلانة :) احنا نغيب اسبوع واسبوعين وما حد يلاحظ ~!@n
      بس يلااااااااا نكبر وننسى |a

      بعد انت حصلتيلك رسالة وحدة على الأقل... بصراحة الادارة طيبة #e
      عيل زين كل يوم يسووا صيانة #i

      كلامك صحيح وهذه الأخلاقيات هي الصفات التي تميز بين واحد وآخر برغم اختلافها وتشابهها

      ذكرتك بالكلية والمحاضرات ~!@@ad أحبهم بس ما أحب الأمتحانات والأسايمنتات #e


      الله يوفقك ان شاء الله ومشكورة الغلا على مروركــ العسل :)
    • لولو الصغيرة كتب:

      وااااااااااو ما شاء الله عليك لافندروه ( االدبة*)



      دُبة ولا دَبة #i يلااا كلهم سيم سيم (بعد عليها ستار اشوف #e )

      الله يخليك لولو عاد تعالي العامة دوم |a
    • كل الوفا كتب:

      مرحبــــــــا بلافنــــــدر....

      اراك كالبدر المنير تطلين وتفليـــــــــن...

      ولكن هذه المرة اطلالتــــــك زادت وجــادت...

      حقيقية يا لافندر...

      هي تناقض النفس البشرية ... نحن اقوالنا تعكس افعالنـــــــا

      ودائمــــــا نطمح للمثالية ولا سواهــــــــا

      وان جئنا لتطبيق ماننادي به...

      نرى ان القول ابعد مايكون عن الواقع...

      هذه هي صيرورة الحيــــاة...

      وهذا هو ديدنهــــــــــا...

      تنـــــــاقض... يتبعـــــــه هوى النفس البشرية...

      وحكاية المثل والقيم.... لانراها الا في قصص الخيــــــــال


      الى الله المشتكــــــــــى



      سطرك كان شمسا تبدد كل ذرة عتمة ...

      تماما كما اسلفت لا مكان لمسمى مدينة فاضلة بيننا... ننادي بها جميعا
      نصيح لتشييدها وما ان نشيدها حتى نراها سرعان ما تنهدم امام أعيننا
      ولا أفهم سبب نظرنا اليها وهي لا تتواجد إلا بقصور الهواء ...
      ترنيمة معلقة لا أساس لها
      وكما قلت غاليتي "تناقض يتبعه هوى النفس البشرية"

      كل الغلا [glow=FFFFFF]"كل الوفا"[/glow]

      قمرنا الذي يطل علينا تارة ويختفي تارة أخرى اختفاء أطول من اطلالته ... افتقدنا حرفك الرائع ووجودك المتألق في سماء ساحتنا...بطاقة دعوة أقدمها اليك لتوصلي وتواصلي شجن حرف يزيدنا امل

    • مفارقات كثيرة تحدث في حياتنا سواء للخير او للشر وكل منا يختلف عن الاخر والله سبحانة وتعالي لم يخلrنا سواسية بل ميز كل واحد منا بصفة معينة ينفرد بها عن الاخرين والإنسان دائما يحكم على الظواهر التي يراها والإنسان بطبعة يختلف في تصرفاتة وتعاملة وتعايشة مع الاخرين إذا لكل واحد فينا ميزة ينفرد بها عن الاخرين سواء من ناحية التعامل fالخير او الشر او صفة الانانية وحب الذات وغيرها من الاشاء الاخري إذا هناك مفارقات شتى بثنايا النفس البشرية الواحدة في جميع الاشياء وفي كل الوقات ولجميع الشعوب البشرية.

      Lavender

      نبحر مع مواضيعك بشوق المتذوق لكل حرف خطه

      قلمك الرائع دائما

      وفقك الله وادام لنا عطر مواضيعك

      ارق تحية
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن