أن إحساس تأخر الزواج وشعور فوات القطار هو إحساس تحدد حجمه الفتاة نفسها. وإن كان المجتمع يلعب الدور الأكبر في بلورة إحساس الفتاة بأنه فاتها القطار.
هذه الفئة لها سيكولوجية معينة تتمثل بمجموعة من الأحاسيس والسلوكيات التي تخت
وهنا سأنقل لكن بعض هذه الأعراض التي كما قلت ( لا يشترط تواجدها عند كل الفتيات اللواتي تأخر زواجهن، فالبعض ما شاء الله يمتلكن شخصية المؤمنة، المتعلمة، العارفة، المثقفة، الواثقفة
الكـــــــــــــــــــــــذب !!! حيلة من الحيل الدفاعية.
إحساس النقص بلا رجل، إحساس الحاجة إلى رجل قد يدفع بحركات تعويضية أو تبريرية ذات طابع لا شعوري بحت، أو ذات إحساس شعوري عند البنت تدرك فيه ما هي قائمة بعمله، ولكنها تمضي به مرتاحة.
الكـــــــــذب حيلة من هذه الحيل الدفاعية كي تقلل شعور الإحباط بلا رجل. بعض البنات يقلن كذبا أنهن رافضات لعلاقة الزواج ولديهن كثيرا من العروض لكنهن يرفضن إما من منطلق البحث عن أفضل !!!!أو لعدم رغبتهن في الزواج !!!. وهناك كذب القصص المختلفة
هناك التبرير كأحد الحيل الدفاعية، كثيرات يبررن عدم تقدم رجل للزواج منهن بنقص في الرجال أو بعيبا في الظرف. كثيرا ما سمعت " لأني من عائلة معروفة لا يتقدم لي أحد"، "لأني متعلمة ويخاف الرجل من المرأة المتعلمة "، وهكذا لأني جميلة، لأني قوية، لأني صاحبة وظيفة مرموقة..... بعض تلك التبريرات قد تكون صحيحة على أرض الواقع والبعض الآخر غير صحيح ووليد إحساس نفسي بحث.
وهناك حيلة التقليل.
وهكذا نجد أن مجموعة تلك الحيل النفسية عامل جيد في تخفيف ألم الحياة بلا رجل عند الفتاة الغير متزوجة.
من كتابات د. فوزية
والآن .... حان الوقت لتغيير ردة فعلنا تجاه بعض من يستخدم هذه الحيل في حديثه، ( رفقا بالقوارير )، فبعض المختصين في علم النفس اعتبر هذه الأمور ضمن سيكولوجية الفتاة الغير متزوجة، وبالتالي يجب أن نخفف من حدتنا ولا ننعتهن بالكاذبات، أو المغرورات وغير ذلك من الصفات، فلندع كل واحدة تعبر عن أحاسيسها بطريقتها، ولنترك الحساب ليوم الحساب، فلا نجرح مشاعر الآخرين.
نلتقي مع أعراض أخرى ذات صلة بالسيكولوجية السابق ذكرها إن شاء الله.
هذه الفئة لها سيكولوجية معينة تتمثل بمجموعة من الأحاسيس والسلوكيات التي تخت
وهنا سأنقل لكن بعض هذه الأعراض التي كما قلت ( لا يشترط تواجدها عند كل الفتيات اللواتي تأخر زواجهن، فالبعض ما شاء الله يمتلكن شخصية المؤمنة، المتعلمة، العارفة، المثقفة، الواثقفة
الكـــــــــــــــــــــــذب !!! حيلة من الحيل الدفاعية.
إحساس النقص بلا رجل، إحساس الحاجة إلى رجل قد يدفع بحركات تعويضية أو تبريرية ذات طابع لا شعوري بحت، أو ذات إحساس شعوري عند البنت تدرك فيه ما هي قائمة بعمله، ولكنها تمضي به مرتاحة.
الكـــــــــذب حيلة من هذه الحيل الدفاعية كي تقلل شعور الإحباط بلا رجل. بعض البنات يقلن كذبا أنهن رافضات لعلاقة الزواج ولديهن كثيرا من العروض لكنهن يرفضن إما من منطلق البحث عن أفضل !!!!أو لعدم رغبتهن في الزواج !!!. وهناك كذب القصص المختلفة
هناك التبرير كأحد الحيل الدفاعية، كثيرات يبررن عدم تقدم رجل للزواج منهن بنقص في الرجال أو بعيبا في الظرف. كثيرا ما سمعت " لأني من عائلة معروفة لا يتقدم لي أحد"، "لأني متعلمة ويخاف الرجل من المرأة المتعلمة "، وهكذا لأني جميلة، لأني قوية، لأني صاحبة وظيفة مرموقة..... بعض تلك التبريرات قد تكون صحيحة على أرض الواقع والبعض الآخر غير صحيح ووليد إحساس نفسي بحث.
وهناك حيلة التقليل.
وهكذا نجد أن مجموعة تلك الحيل النفسية عامل جيد في تخفيف ألم الحياة بلا رجل عند الفتاة الغير متزوجة.
من كتابات د. فوزية
والآن .... حان الوقت لتغيير ردة فعلنا تجاه بعض من يستخدم هذه الحيل في حديثه، ( رفقا بالقوارير )، فبعض المختصين في علم النفس اعتبر هذه الأمور ضمن سيكولوجية الفتاة الغير متزوجة، وبالتالي يجب أن نخفف من حدتنا ولا ننعتهن بالكاذبات، أو المغرورات وغير ذلك من الصفات، فلندع كل واحدة تعبر عن أحاسيسها بطريقتها، ولنترك الحساب ليوم الحساب، فلا نجرح مشاعر الآخرين.
نلتقي مع أعراض أخرى ذات صلة بالسيكولوجية السابق ذكرها إن شاء الله.
من لم يشغل نفسه بالطاعة شغلته نفسه بالمعصية *