سعادة الدكتور / إبراهيم بن أحمد الكندي الرئيس التنفيذي لمؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان

  • سعادة الدكتور / إبراهيم بن أحمد الكندي الرئيس التنفيذي لمؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان

    سعادة الدكتور ،،، المحترم
    قد تعلمون بالوضع الردي الذي يمحور بداخل مبنى مؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان ، المؤسسة الصحفية التي تتمثل في إصدار جريدة عمان باللغة العربية وجريدة الاوبزيرفر الناطقة باللغة الانجليزية ، فالوضع يزداد للأسوء بسبب أهتمامكم بالمؤتمرات والمحاضرات لتشهير اسمكم وابراز صورتكم في الصحف والمجلات وحتى يكاد صورتكم ظهرت مؤخرا في التلفزيون العماني أثناء المؤتمر الاخير والذي تطرق الى الموارد البشرية ، وقد كانت سياستكم استبعاد أي موظف سواء من الموارد البشرية أو أي دائرة بالمؤسسة بالحضور ، وأكتفيت ببعض الموظفين عددهم 4 موظفين من الموظفين المهمين لديكم على رأسهم مدير الدراسات والبحوث فإنت تعلم بإنك جندت هؤلاء الموظفين لمصلحه اخرى بعيده عن مصالح العمل ، فلماذا لا تستخدم أوراق المؤتمرات والمحاضرات داخل المؤسسة وتطبقها للموظفين للأستفادة منها كتجربة قبل موعد وقت المؤتمرات والمحاضرات ، سعادة الدكتور ، لا يخفى عليكم بإني لدي اعتزاز بشخصكم بصفتك مسؤول بالمؤسسة فكم من المرات أحاول ألتقي بكم بمكتبكم إلا أن المنسق ناصر وكأنه يطرد أي موظف يحاول يقابل سعادتكم ، فهل هذه أوراق المؤتمر والذي تطرقتم فيه بالسابق حول أخلاقيات العمل .
    سعادة الدكتور ،، المحترم
    أن أهتمامك الحالي بالمنشاءات القائمة الحالية بالمؤسسة مثل حدائق المؤسسة والمقهى والبوابة الدخول والذ1ي من المتوقع إفتتاحها الاسبوع القادم لم تدخل من ضمن أختصاصات وظيفتك ، نعم أعلم بإنك المسؤول الاول في المؤسسة ولكن اهتمامك الزائد بهذه المنشاءات مقابل اهملت الجانب الاهم وهي ادارة المؤسسة بالشكل الصحيح فأنت على علم بإن هناك قضايا مرفوعه ضدكم وخاصه في اسمكم الشخصي 3 قضايا في محكمة الجزائية و قضيتين في محكمة القضاء الاداري ، فأين خلاصة أوراق المؤتمرات والمحاضرات عن اخلاقيات العمل والموارد البشرية فلماذا لا تستغل هذه الاوراق في حل مشاكلك الداخليه بالمؤسسة فكم من المبالغ التي تنزفها من اموال المؤسسة في أمور لاتخدم مصلحة العمل لكون المؤسسه متعلقة بالصحافة .
  • سبحان الله هالوضع متفشي في كل مكان فيه مسؤول حكومي !!!
    و واقع الحال يقول ان المؤسسه والكرسي مخلد له فقط ولن تكون لغيره مطلقا ...!!!!

    كان الله في عونكم اختي ولكن عليكم ايصال صوتكم لجهاز الرقابة الماليه والادارية للدولة ان كانت هناك تجاوزات ادارية او مالية ضد اي موظف ، موظفي الرقابة سيقومون بالواجب ان شاء الله ..
  • أختي الكريمة .. من أهم أخلاقيات العمل هو عدم التشهير بالمسؤول المباشر..

    وأتمنى أن تستخدمي قنوات اتصال رسمية للتعبير عن رأيك في مديرك وأداء مؤسستك.

    كونك موظفه أو على منصب معين فبإمكانك تحسين بيئة العمل بالتنسيق مع بعض الزملاء مما قد يسترعي اهتمام وتقدير المسؤلين.

    أن تكوني فقط غير راضيه وغير قادره على إنجاز أو تحقيق اهدافك بدون مباركة المدير العام للمؤسسه فهذه تعتبر مشكله يمكن التحقيق فيها داخلياً.

    في النهاية.. يؤسفني ما يواجهه بعض الموظفين الطموحين من أبواب موصده ولكن يجب أن نتعلم أن نتكلم حيث يكون لرأينا تأثير وليس لإثارة بلبله.

    وفقك الله..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • من مزايا الديمقراطية والشفافية فضح كل تصرف من اي جهة كانت وفي اي مستوى من المسؤولية
    من جهة اخرى لدى كل شخص اومجموعة اشخاص حق الرد ليكون الراي العام على بصيرة
    من دون هذا لا نترجى تنمية وايصال مجتماعاتنا الى مصاف الدول المتقدمة
  • 3dmaxslim كتب:

    من مزايا الديمقراطية والشفافية فضح كل تصرف من اي جهة كانت وفي اي مستوى من المسؤولية
    من جهة اخرى لدى كل شخص اومجموعة اشخاص حق الرد ليكون الراي العام على بصيرة
    من دون هذا لا نترجى تنمية وايصال مجتماعاتنا الى مصاف الدول المتقدمة

    أخالفك الرأي...

    الشفافية هو أن تتحدث بوضوح عن الأضرار الناجمه من عدم حضور بعض الموظفين هذه اللجان وبعض العيوب الحالية في الادارة والموارد البشرية.

    ما أخبرت عنه الأخت هو شكوى مضلله.. لأنها بدون بينه واستخدمت بعض العادات والتي قد لا تكون مؤثره على أنه وصل الأمر لهذه الدرجه.

    فأي أمر.. هل هناك مشاكل؟ ماهي المشاكل؟ تأخير؟ تراجع؟ .. إذا كانت هناك مشاكل في رأيك فأخبرني إياها من خلال ما تم طرحه.


    من أجل تحسين الأداء يجب أن يكون هناك التزام واحترام للبنية الوظيفية.. فعندما أكون صحفي أو تابع لمقر صحافة وإعلام ولا أستطيع أن أجد الحساب الشخصي

    لهذا المدير العام.... أو مجلس الإداره .... أو لا أستطيع أن أتابع رسالة تظلم.. واستفسار.. فحينها تكون هناك بينه.. وهناك حواجز.. حتى الآن، وسيلة تشهير.

    ونعم، تعمل دول العالم على فكرة التشهير بالرؤساء... ولكن لمصلحة من العمل والتنمية أم الشخص المشهر...
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!