ها هُو اليّوم ينشُر حُبورهُ الجمَيل
ويتلحّف بأشعة الشّمسِ الرقيقَة
يحكِي قصص اللّيالي ويسطّر اللّحنْ العجيبْ !
"كُلّ ما في الكَونِ يدعو للأبْتسام"
حارِب بوادِر الحُزن العقيمْ
وارسِم طريقَ الصّدقْ القَديم
يأتيكْ الفرحْ بشكْلِه البديعْ
يعطّرُ الأجْواء وينتشي بنسيمِهِ العليل !
"كُلّ ما في الكونِ يدعوا للأبْتسام"
الرّياحُ الغريبَة الزّرقاءْ
تُداعِب خيوطَ الهواءَ
تملَؤهُ شذىً يصلُ لأَعاليَ أعالِي السّماء !
"كُلْ ما في الَكونِ يدْعُو للأبْتسام"
هيّا قُمْ من فراشِكَ المكسور
وأنفضْ غبارَهُ عنْ عَينيكْ الحزينتينْ
طِرْ بأجْنحهِ السّرور
وعانُقُ السّحابَ
ولونّ العالَم بلونِ البياضْ
"كل ما في الكوْن يدْعُو للابتِسام"
قلْ للطيورِ والفراشاتُ الصّغيرة المُفرحَة
خُذيني إلى عوالِمكِ العجيبَة الباهِرِة
واسْحُريني بجمالِ حكاويكِ
وافتنينيْ بحلواكِ اللّذيذةْ
"كل ما في الكون يدعو للابتِسام"
حرّياً بك أنْ تبتسمْ
تضحَك وتغنّي لانّ الحياة واحِدة
فلتَكُن حياةً تُسْعُدك وابْتعدْ عن الكآبة
لأنّها تُثْقِل كاهُلك وأخيراً تذكّر
"كل ما في الكون يدعو للابتِسام".
ويتلحّف بأشعة الشّمسِ الرقيقَة
يحكِي قصص اللّيالي ويسطّر اللّحنْ العجيبْ !
"كُلّ ما في الكَونِ يدعو للأبْتسام"
حارِب بوادِر الحُزن العقيمْ
وارسِم طريقَ الصّدقْ القَديم
يأتيكْ الفرحْ بشكْلِه البديعْ
يعطّرُ الأجْواء وينتشي بنسيمِهِ العليل !
"كُلّ ما في الكونِ يدعوا للأبْتسام"
الرّياحُ الغريبَة الزّرقاءْ
تُداعِب خيوطَ الهواءَ
تملَؤهُ شذىً يصلُ لأَعاليَ أعالِي السّماء !
"كُلْ ما في الَكونِ يدْعُو للأبْتسام"
هيّا قُمْ من فراشِكَ المكسور
وأنفضْ غبارَهُ عنْ عَينيكْ الحزينتينْ
طِرْ بأجْنحهِ السّرور
وعانُقُ السّحابَ
ولونّ العالَم بلونِ البياضْ
"كل ما في الكوْن يدْعُو للابتِسام"
قلْ للطيورِ والفراشاتُ الصّغيرة المُفرحَة
خُذيني إلى عوالِمكِ العجيبَة الباهِرِة
واسْحُريني بجمالِ حكاويكِ
وافتنينيْ بحلواكِ اللّذيذةْ
"كل ما في الكون يدعو للابتِسام"
حرّياً بك أنْ تبتسمْ
تضحَك وتغنّي لانّ الحياة واحِدة
فلتَكُن حياةً تُسْعُدك وابْتعدْ عن الكآبة
لأنّها تُثْقِل كاهُلك وأخيراً تذكّر
"كل ما في الكون يدعو للابتِسام".