ضاع شرف ابنة الفنانة على يد والدها النجم الشهير

    • ضاع شرف ابنة الفنانة على يد والدها النجم الشهير

      بسبب ادمان المخدرات

      القاهرة المخبر المجهول

      ان هذا الفنان كان من الاخسرين اعمالا اوبالاحرى الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صناعا فلقد تخيل الفنان الشهير ان النجومية هى بطولة الافلام وتوقيع الاتوجرافات ناسيا او متناسيا حق الله سبحانة وتعالى ولذلك كان الفنان يعيش حياتة بالطول والعرض وحتى سقط فى شر اعماله عندما حدثت الماساة التى ما زال النجم يترنح منها بعد ان اضاع شرف احدى الفتايات وهو لا يعلم ان بيده اضاع شرف ابنتة التفاصيل مروعة وينقلها اليكم المخبر المجهول .
      عشرات الفنانين زملائه صعدت أرواحهم إلى بارئها واحد تلو الأخر وهو في واد أخر لا يتذكر أبدا انه سيأتي يوم ويزوره ملك الموت ككل البشر المحكوم عليهم بالفناء ويبدو أن الحياة المرفهة والأضواء المبهرة التي يعيش فيها قد جعلته ينسى الأخرى تماما وإلا لما تورع أن يمارس كل أنواع الموبقات فهو لا يشبع أبدا من جنى اللذات سواء أن كانت تعاطى المخدرات أو جريمة الزنا الذي كان فاحشة وساء سبيلا او حتى ممارسة الجنس الشاذ مع بعض الرجال ليعطى بذلك صورة سيئة قد تعكر مزاج الشرفاء من الفنانين وهم كثيرين اما هذا النجم فلقد تجاوز الستين وبدلا من ان يقف مع نفسه ويعود الى صوابه استمر فى وكر الملذات الذى يعيش فيه.

      وكر الملذات:
      وظل الفنان الكبير مخدوعا هكذا وهو يظن انه بتمثيل افلامة الهابطة يصنع الامجاد الخالدة وهو لا يعلم انه يشجع على الفسفق بافلامة التتى تشجع على الفسق والحياة الضائعة ورغم ذلك انساق ورائة مئات المعجبين وهم لا يعلمون الوجه الحقيقى لهذ الفنان الشهوانى الذى قرر ان يجرب متع الحياة الدنيا دون انتظار او حتى التفكير فى الموت.


      الشهوانى:
      ولم يتورع الفنان عن فعل الموبقات حتى لو كانت الضحية شقيقة اعز اصدقائة او حتى والدتها ولم لا وهو غائب عن الوعى باستمرار بسبب تعاطية المستمر للحشيش والمخدرات التى صورت له كل النساء ساقطات لحين اشعار اخر وكل الرجال شواذ حتى اشعار اخر ولكن الى متى يستمر ذلك فلابد للبداية من نهاية ولكن الفنان لا يعلم ذلك حتى سقط صريعا مريضا بعد اصابتة بمرض اقعده عن ممارسة الموبقات وهنا فقط احس الفنان بالنهاية تقترب فعض انامل الندم نادما عما حدث مؤكدا انه اذا تم شفائة سوف يقلع تمتما عن الخمر والنساء وتعاطى المخدرات فهو رقد فى احد المستشفيات الخاصة بالخارج يشعر ان اجلة قد اقترب وبانه اضاع حياتةالسابقة فى لا شىء وبانه كون جبال من الحسنات ولذلك قطعا عهدا بالا يعود ابدا الى ما حرمة الله واذا فاة الله سوف يقدم فنا مختلفا تماما عما قدمة لاكثر من ربع قرن كمن الزمان ولما لا والجلوكوز والمحاليل فقط هى التى تيعيش عليها هو الذى كان ياكل حتى يصاب بالتخمة وتوقع الجميع ان يرحل الفنان عن الدنيا بسبب ازمتة الصحية الخطيرة ولكن تشاء الاقدار ان يتعافى الفنان ويبدا فى التحرك داخل الغرفة ثم تماثل للشفاء فعاد الى ارض الوطن.

      ريمة:
      وتوقع الجميع ان يعود الفنان فى صورة مختلفة تماما بعد تجربةالمرض القاسية وظن الجميع بانه سوف يعتزل الفن الىالابد ولكن رجعت ريمة لعادتها القديمة فلقد زادتة التجربة السابقة مزيد من الاعنف والسطوة والاحساس الزائف بالخلود الذى لن ينبغى الا لله سبحانة وتعالى بل زادتة التجربة الاخرى مزيد من الغبة فى الانحراف ولما لا وهو الذى عاد من الموت فمازال امامه الكثير من السنوات هكذا خيل له شيطانة القديم فعاد اكثر انحرافا مما كان.
      انحراف وبالفعل عاد الفنان ليتركب جريمة الزنا على نطاق واسع والقى شباكةهذه المرة على ممثلة شابة قامت ببطولة احد الادوار الصغيرة معه فاثارت انتبهاه برقتها امتناهية وعذوبتها فقر ان تكون هى الصيد الجديد القادم الذى سيشبع غرائزة فى الفترة القادمة وحاول الفنان التقرب الى الوجه الجديد فدعاها الى احد سهراتةولم تتردد الفنانه الشابة فى الاستجابة الى الفنان الكبير لانها كانت دائمة غائبة عن الوعى لانها تتعاطى طوابع الموت ال اس دى.

      طوابع الموت:
      نعم فالفنانة الشابة ابنه المراة الشهيرة ايضا كانت طفلة مدللة ولدت بلا اب نعم فالكل لا يعرفا لها ابا وحتى امها عجزت ان تخبرها بوالدها الحقيقى بسببلا تعدد علاقتها هى بالرجال ومنهم الفنان الشهير الذى لم يكن يعلم من هو والد هذه الفنانه الصغيرة الرقيقة التى بدات تقديم ادوار الاغراء فاغرتة ومهدت له طريق الغواية الذى كانت الفنانة تخطو اولى خطواتة فى عالم الفن.

      الشرف الضائع:
      وفى ليللة من ليالى الفنان الشهير قرر ان يسلب الفنانة الشابة اعز ما تملك على وعد بتقديم دور كبير لها على الشاشة الكبيرة واستجابت الفنانة الشابة الى طلبات واوامر الفنان الكبير وكان اول طلب هو تقديم اعز ما تملك الفتاة الشريفة وهكذا تم ما كان يرجوه الفنان واعتاد علية فهو دائما ما يصطاد الوجوه الشابة لامتاع نفسة والمقابل بوعد بدور ولو صغير جدا فى اى فيلم من افلامة.

      الوعد:
      ومرت الايام ثقيلة ولكن الوعد لم يتحقق بعد ان اصاب الملل الفنان من هذه الفنانة الشابة ولم لا ولقد جاء خلفها العشراتى من الفنانات فى الطابور الطويل الذى ينتظر الكثير والكثير من عالم الفن النغرى الذى يوهم الداخل اليه بانه سوف يخقق المعجزلت وانه سوف يخقق ما لم يحققة احد برغم ان العشرات بل والمئاات ايضا ينتظرنة حتى يحولهن الى نجمات ولكن هيهات فلم تنجح واحده منهن فى ذلك ابدا ابدا بل وعدهن بالمجد فلم يحقق الا ضياع الشرف.

      الندم:
      ولم لم يوف الفنان بوعدة اشتكت الوجه الجديد لامها من ان الفنان الفلانىوعدها بالكثير ولم يف بوعده ومجرد ذكر اسم الفنان جعل الام تعرف كل شىء عن المقابل الذى دفعتا اابنتها الى ذلك الفنان واصيبت الام بالهلع الشديد وزالخوف لقد اعاد الزمن نفسة و قررت ان تذهب فورا الى الفنان الكبير لتحاسبة عن الماضى الاليم ولما ذا الان فقط؟ هذا ما وضحتة الام للفنان عندما القت بالقنبلة الصاعقة انك اضعت شرف ابنتك الفنانه الشابىة ومادت الارض بالفنان يا للهول وصرخ فى وجه الام لماذا لم تخبرينى انها ابنتى؟ ولك ترد الام ابدا ولم يدر الفنان ماذا يفعل فى المصيبة التىوماذا تقول هل تقول له انها ابنته من الحرام يا للكارثة البشعة الكبيرة .

      فات الميعاد:
      وكانت الصدمة كبيرة للفنان الكبير وما هو بكبير ولم تفلح محاولاته المتكررة للنسيان بزيادة جرعات المخدرات ولكن جاءت الضربة من القدر فمها زرعة طوال هذه السنوات الطويلة بدا يجنية عندما جاءة الخبر الصاعقة لقد تم القبض على ابنتة الوحيدة فى وكر للمخدرات اه لقد اضلاعت المخدرات الجميع الاب والام والابنه الاولى والثانية ولقد ظللت الكوارث الفنان فلم يدر ماذا يفعل غيرر اللجوء الى المخدرات مرة اخرى ولكن ماذا تفعل المخدرات الا مزيد من الياس والاكتئاب والضياع والفنلان الان يضرب اخماسا فى اسداس ويعض انامل الندم على ما ارتكبت يدله من موبقات عاجزا من ان يتكلم الا بلغة الددموع الندم بعد فوات الاوان