ذاتَ يومٍ كنت مـع نفسي أتمــتــم
عن همـومـي .
عن مصـيـري .
عن بدايات التحـطـم ..
واستعـرت الحلم من بعض اصدقائـي
لم أكن أدرك كيف المـرءُ يحلـم ..
آآآه .. ما أجملها الدنيا بلا
رهبةٍ من قادمٍ أسـودَ مظـلم ..
وكلمح العين جاؤا أوقفوني
سألوا يا هذا منْ كنتَ تُكَلّمْ ؟؟؟
أشبعوني بالرضوض ..
أخذوني للغموض ..
حيث أن الموتَ منهم يتـألم ..!!
بحثوا بعدي عن ما أملكـه
أين أرضي ؟!!
أين بيتي ؟!!
أين تلك التركـة ؟؟؟!!!
وهـمُ أدرى بنفسي حتى من تفسي ومني !!
كيف لا والكل يخشى منهمُ عند أدنى حركة ..
وبلا ذنبٍ وجرمٍ قادني أغباهمُ للمهلكـة
متُّ فوراً ..
فإبائي لم أطق أن أتركـه ..!!
ندموا أنبهم مثل الضمير .
أنني متُّ بسـرعة ..
لم أذق للموتِ جـرعة ..
وتمنوا عودتي كي يقتلوني مـرتين !!!!!!
هل تناسوا أم نسـوا سنة ربي في الحياة ؟!
خانهم للعدل طعمٌ ..
أصبحوا مثل الضرير ..
قلبهم صـار حجارة..
بطشهم كالمستطيـر ..
لهم النعمـة حـقٌ واضـحٌ ..
شغف العيش على مثلـي .. كثـيـر ..!!
وأنـــــا ...
يسبق تشبـيـهـي لهم مـنـي اعتذار ..
للـحـمـيـــر ..!!
عن همـومـي .
عن مصـيـري .
عن بدايات التحـطـم ..
واستعـرت الحلم من بعض اصدقائـي
لم أكن أدرك كيف المـرءُ يحلـم ..
آآآه .. ما أجملها الدنيا بلا
رهبةٍ من قادمٍ أسـودَ مظـلم ..
وكلمح العين جاؤا أوقفوني
سألوا يا هذا منْ كنتَ تُكَلّمْ ؟؟؟
أشبعوني بالرضوض ..
أخذوني للغموض ..
حيث أن الموتَ منهم يتـألم ..!!
بحثوا بعدي عن ما أملكـه
أين أرضي ؟!!
أين بيتي ؟!!
أين تلك التركـة ؟؟؟!!!
وهـمُ أدرى بنفسي حتى من تفسي ومني !!
كيف لا والكل يخشى منهمُ عند أدنى حركة ..
وبلا ذنبٍ وجرمٍ قادني أغباهمُ للمهلكـة
متُّ فوراً ..
فإبائي لم أطق أن أتركـه ..!!
ندموا أنبهم مثل الضمير .
أنني متُّ بسـرعة ..
لم أذق للموتِ جـرعة ..
وتمنوا عودتي كي يقتلوني مـرتين !!!!!!
هل تناسوا أم نسـوا سنة ربي في الحياة ؟!
خانهم للعدل طعمٌ ..
أصبحوا مثل الضرير ..
قلبهم صـار حجارة..
بطشهم كالمستطيـر ..
لهم النعمـة حـقٌ واضـحٌ ..
شغف العيش على مثلـي .. كثـيـر ..!!
وأنـــــا ...
يسبق تشبـيـهـي لهم مـنـي اعتذار ..
للـحـمـيـــر ..!!