أيها الغامض الذي لا أعرف له سوى أسم واحد يليق به .. و يأبى الأفصاح عن اسمه الحقيقي
...... أحترت بما أبدأ بك و لك ..
كرمك زاد و أحاول الحق بنفسي كي لا تقول أني بخيلة ....
أهديك فــــــي ليلـــــــــــة كهـــــــــــــذه
في ليلة كهذه تبوح لك بأمور أخرى حروفي و رغم إباحتها ... أقسم بغرامي ، لم تظهر عارية تماماً مشاعري
بكل ما ترتديه من أصدق المعاني ... فثوبها فضفاض و أبعاده لا تنتهي لتشرح لك المزيد عن حبي و شوقي ....
في ليلة كهذه ... تبوح لك أنك ياسمينة برقتها على فؤادي ، فأنت مهجتي و كل ما يملكه من سطور عمري
تبوح لك أنك موهن سرمدي تهاب انصرافه عنه آلامي .. فمهما كان جبروتي .. لن أنكر كم ستفتقدك أيامي و كم ستجف بعدك عواطفي ...
إلا أنها تبوح لك أنك جوارحي و لن تتخلى عنك آمالي ، فأرجوك لا تكن لساعة قاسي ، فعندها سترغمني عن التخلي و بكل كياني ..
إلا أنك الأغرب في أحلامي و الأروع في كتابي ... لأنك أعدت لي بريق مقلتاي و احجبت ثورة انتقامي ،
ولم يجرؤ أحد على إعادة عنفواني ...
فحبك تميز بكل شيء يا عزيزي فأنزل دمعة نشوة تزني وجنتاي .. لا ابتسامة يراها الناس دوماًً على شفاهي ، ليغدو جاهلين لي ... و ذلك لا يهمني إن كنت أنت ستفهمني .. فأنت سيد قلبي وروحي و تأمرهم بالهيام دون إذني .. لأنك من أضفى أجمل لمسة على حياتي .. فبدفئها خذها أحاسيسي
ذاك أنك لا تحتاج لمناسبة كي تفعل ذلك بي ، لا تحتاج لوردة بحمرتها لتكن أكيداً أنه لن يفنى لك حبي
و أنها لن تمر ساعة دون أن تخترق مئة مرة خاطري .......
لتكن أكيداً أنها لن تنساك مقلتاي فبعد ذهابك عني سيبقى طيفك لي .
أترى من أنت على صفحاتي و الأضعاف مضاعفة بداخلي تختبأ فهي لا تستطيع التحرر من قيودي
لتتجرد وتصبح نطق على فاهي ذاك أنه لا يوجد صوراً أو كلمات تمثلها و تجسم عشقي ....
فيا معشوقي ....يا معبودي ..ويا خمري .. أولعني أكثر .. فنارك ستحرق أحزاني و ستجعله لك
وحدك ليلي ... فأرجوك لا تبدو مهموم من واقعي و من أمري بذلك أنت تؤلمني .. بذلك ستجعلها سوداء أجوائي ... فبيديك الآن تستقر أحوالي و منك استمد ألواني ...
فكيف ستنأى عني و أنا في ليلة كهذه أقدم لك خالص حبي ووفائي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
...... أحترت بما أبدأ بك و لك ..
كرمك زاد و أحاول الحق بنفسي كي لا تقول أني بخيلة ....
أهديك فــــــي ليلـــــــــــة كهـــــــــــــذه
في ليلة كهذه تبوح لك بأمور أخرى حروفي و رغم إباحتها ... أقسم بغرامي ، لم تظهر عارية تماماً مشاعري
بكل ما ترتديه من أصدق المعاني ... فثوبها فضفاض و أبعاده لا تنتهي لتشرح لك المزيد عن حبي و شوقي ....
في ليلة كهذه ... تبوح لك أنك ياسمينة برقتها على فؤادي ، فأنت مهجتي و كل ما يملكه من سطور عمري
تبوح لك أنك موهن سرمدي تهاب انصرافه عنه آلامي .. فمهما كان جبروتي .. لن أنكر كم ستفتقدك أيامي و كم ستجف بعدك عواطفي ...
إلا أنها تبوح لك أنك جوارحي و لن تتخلى عنك آمالي ، فأرجوك لا تكن لساعة قاسي ، فعندها سترغمني عن التخلي و بكل كياني ..
إلا أنك الأغرب في أحلامي و الأروع في كتابي ... لأنك أعدت لي بريق مقلتاي و احجبت ثورة انتقامي ،
ولم يجرؤ أحد على إعادة عنفواني ...
فحبك تميز بكل شيء يا عزيزي فأنزل دمعة نشوة تزني وجنتاي .. لا ابتسامة يراها الناس دوماًً على شفاهي ، ليغدو جاهلين لي ... و ذلك لا يهمني إن كنت أنت ستفهمني .. فأنت سيد قلبي وروحي و تأمرهم بالهيام دون إذني .. لأنك من أضفى أجمل لمسة على حياتي .. فبدفئها خذها أحاسيسي
ذاك أنك لا تحتاج لمناسبة كي تفعل ذلك بي ، لا تحتاج لوردة بحمرتها لتكن أكيداً أنه لن يفنى لك حبي
و أنها لن تمر ساعة دون أن تخترق مئة مرة خاطري .......
لتكن أكيداً أنها لن تنساك مقلتاي فبعد ذهابك عني سيبقى طيفك لي .
أترى من أنت على صفحاتي و الأضعاف مضاعفة بداخلي تختبأ فهي لا تستطيع التحرر من قيودي
لتتجرد وتصبح نطق على فاهي ذاك أنه لا يوجد صوراً أو كلمات تمثلها و تجسم عشقي ....
فيا معشوقي ....يا معبودي ..ويا خمري .. أولعني أكثر .. فنارك ستحرق أحزاني و ستجعله لك
وحدك ليلي ... فأرجوك لا تبدو مهموم من واقعي و من أمري بذلك أنت تؤلمني .. بذلك ستجعلها سوداء أجوائي ... فبيديك الآن تستقر أحوالي و منك استمد ألواني ...
فكيف ستنأى عني و أنا في ليلة كهذه أقدم لك خالص حبي ووفائي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟