أعتدت أن أقف كل نهار في بستاني
ولي نظرة تأمل في أغصاني
أغرد لنفسي أغاريد الحياة
وحط طائر على أغصاني
وبدأ يغرد لي تغريدا جميلا
وينتقل بخفة بين أغصاني
صوبت بندقيتي كما طلب مني
لأطلق رصاصة تصل إلى قلبه
أراه أمامي يتهاوى بعد أن نظر
إلي وإلى البندقية
ويتهاوى ويتهاوى ليسقط صريعا
لم أحاول الإمساك به لكان يشرفني
أن يقع على يدي ولكنها تدنست بحمل
تلك البندقية
ومنها انطلقت رصاصة الألم
اقتربت منه فكان قلب الطائر
أقوى من كل رصاصات الألم
فنظر إلي بثغره الباسم
وقال
سأعود إليك بعد أن أنتزع تلك الرصاصة
وعندها ستتحولين إلى طائر مثلي
وسنطير معا
ولي نظرة تأمل في أغصاني
أغرد لنفسي أغاريد الحياة
وحط طائر على أغصاني
وبدأ يغرد لي تغريدا جميلا
وينتقل بخفة بين أغصاني
صوبت بندقيتي كما طلب مني
لأطلق رصاصة تصل إلى قلبه
أراه أمامي يتهاوى بعد أن نظر
إلي وإلى البندقية
ويتهاوى ويتهاوى ليسقط صريعا
لم أحاول الإمساك به لكان يشرفني
أن يقع على يدي ولكنها تدنست بحمل
تلك البندقية
ومنها انطلقت رصاصة الألم
اقتربت منه فكان قلب الطائر
أقوى من كل رصاصات الألم
فنظر إلي بثغره الباسم
وقال
سأعود إليك بعد أن أنتزع تلك الرصاصة
وعندها ستتحولين إلى طائر مثلي
وسنطير معا