حُلم مُستدرك ..
1)
ايتها الانثى .. لقداحتفظْتِ بترّهاتٍ لا ذاكرةَ لها ، غير فراغاتٍ وشيء من دفء حنين ، حين كانت ذاكرتكِ السويّة حُلم سنين صامتة ، مشوبةٌ بقلق الأصوات الرائحة والغادية ، يوم أنْ كانت شرفة غُرفتك تنظرين إليها كما لو انها أنياب الوجع أو كما حنين أيامٍ قتلتْ ملامح الحُبّ الجميل في داخلك ، فحمل تفاصيل كبيرة وروائح تجسّدتْ في لحظات سكونكْ، وعند السكون خلتْ الرغبة إلى فراغٍ يستنطق تفاصيل صغيرة ، تحرقالظّرف الجميل من غيرأنْ يُمزّق بقايا الأمل المُنتظر .
المرتاح 6/1/2015
المرتاح 6/1/2015
1)
ايتها الانثى .. لقداحتفظْتِ بترّهاتٍ لا ذاكرةَ لها ، غير فراغاتٍ وشيء من دفء حنين ، حين كانت ذاكرتكِ السويّة حُلم سنين صامتة ، مشوبةٌ بقلق الأصوات الرائحة والغادية ، يوم أنْ كانت شرفة غُرفتك تنظرين إليها كما لو انها أنياب الوجع أو كما حنين أيامٍ قتلتْ ملامح الحُبّ الجميل في داخلك ، فحمل تفاصيل كبيرة وروائح تجسّدتْ في لحظات سكونكْ، وعند السكون خلتْ الرغبة إلى فراغٍ يستنطق تفاصيل صغيرة ، تحرقالظّرف الجميل من غيرأنْ يُمزّق بقايا الأمل المُنتظر .
المرتاح 6/1/2015
المرتاح 6/1/2015