حلمت انا وبنات اخواي جالسين برا في ساحة وشاهدنا وادي قادم فركضنا خوفا من الوادي ولكن انا رجعت لاخذ الدلة والكوبات فشاهدت حبات برد كبيرة نسبيا وجملية مكعبة الشكل وحملت بعضها بيدي ووصل الوادي ولكنه كان هادي وصافي ولم اصاب باذى الحمد لله وانتهى الحلم
حلمك
& الوادي فيه ماء جاري .. شيء طيب وجميل .
& الركضة هي الاستعجالات دوماً تُجانبك في كل أمر .
& الكوبات والدلة مشاهد ربما بعض الاشياء النفسية .
& وصول الوادي هادي ، هو استقرار حياتك او اي ما تنظرين إليه وتُفكرين .. لا أعلم أنتي ادرى .!!
& الشيء الاجمل فيه انكِ لم تُصابين بأذى ، فلله الحمْد ..
وشكراً
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
العفو أختي
من خلال استقراء احدثيات الحُلم ومن خلال منظور مشاهدته الموجزة ، نرى أن حبات البرد ، هي من ضمْن الاستقرار الحياتي . أو ربما النفسي مع وجود الوجلْ / القلق .. لانك لم تعرفي كيف كانت وضوحات الرؤية .. وع العموم هذه وجهة نظر مأخزذة من قراءة الحُلم . لاشي آخر .
لك التحية .
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!