مناطق سياحية مميزة و جميلة لاتفوتكم.

    • مناطق سياحية مميزة و جميلة لاتفوتكم.

      بسم الله الرحمن الرحيم

      هذه صور سياحية من ليبيا في فترات مختلفة

      الجبل الأخضر














      جسر وادى الكوف



      يتبع..........................................................................................................
    • وهذه صور من مدينة لبدة الكبرىواحدة من أجمل المدن الاثرية في العالم وأهم معالمها:


      1- قوس النصر للإمبراطور سبتيموس سيفيروس بمدينة لبدة وهو بناء جميل ملئ بالنقوش الرائعة



      2-أمتد حكم الاسرة الليبية لروما والإمبراطورية الرومانية 42 سنة من 193 م إلى 235 م عندما

      كانت روما والإمبراطورية الرومانية في أوج إزدهارها و التمثال الموجود في الصور


      هو للإمبراطور سبتيموس إبن مدينة لبدة . سبتيموس سويروس (193 م- 211 م).



      3-وهذه صور لبقية معالم لبدة مثل المسرح الروماني و البازيليكا و غيرها

      The theater in Leptis Magna المسرح الروماني بلبدة



      Medusa in Leptis Magna أوجه آلهة الرعب ميدوسا



      The market in Leptis Magna السوق الروماني بلبدة



      لبدة الكبرى Leptis Magna



      تقع مدينة لبده الكبرى على الساحل المتوسطي عند مصب وادي لبده الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد 3 كيلومترات شرقي مدينة الخمس. ولو انطلقت بالسيارة شرقا من طرابلس بعد ساعة تقريبا ستبدو لك مشارف هذه المدينة العريقة.

      وظهرت مدينة لبده كمرفأ طبيعي يلجأ إليه البحارة والتجار الكنعانيون (الفينيقيون) أثناء رحلاتهم التجارية النشطة في المتوسط. وسرعان ما نما ذلك المرفأ التجاري ليصبح أحد أحواض المتوسط المهمة لدرجة أطلق على المدينة "لبده الكبرى" لتمييزها عن مدينة تحمل نفس الاسم في تونس.

      ويتميز موقع هذه المدينة بقربها من مناطق زراعية مهمة مثل مرتفعات الحسان الثلاث (ترهونة ونهر السنبس ووادي كعام). وللتدليل على مدى ثرائها وغناها، أن الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر أنزل بها عقوبة لمساندتها لخصمه بومبيي الذي هزمه سنة 48 ق. م، بلغت ثلاثة ملايين رطل من زيت الزيتون سنوياً. وعلى الرغم من تلك الجزية المجحفة فقد ازدهرت مدينة لبده لتبلغ شأناً كبيراً في القرن الثاني الميلادي خاصة عندما اعتلى عرش الإمبراطورية الرومانية أحد أبنائها سبتيموس سويروس (193 م- 211 م) الذي امتد حكم عائلته للإمبراطورية إلى سنة 235 م. وأثناء هذه الفترة شهدت مدينة لبده اكبر توسعاتها، حيث شيدت الساحة السويرية والايوان السويري (البزيلكة) والشارع المعمد ونبع الحوريات وقوس النصر لسبتيموس سويروس.

      إن الميدان القديم وأطلال المعابد المحيطة به والمجاور للميناء، هو مركز المدينة قبل اتساعها في ولاية العهد الروماني- وفي هذه الأماكن نتتبع نمو المدينة واتساعها بالوقوف على التواريخ المتتالية التي اقيمت فيها المباني العامة الفخمة كمبنى السوق البونيقية (انشىء في عام 8 ق. م) والمسرح نصف الدائري (في السنة الأولى قبل الميلاد) ومبنى الكالكيديكوم في سنة (11م- 12م) ثم توالى إنشاء المباني الأخرى خلال القرن الأول والثاني الميلاديين، التي من بينها حمامات الإمبراطور هادريان (أقيمت بين عامي 126 م- 127 م) وجددت في عهد الإمبراطور سبتيموس سويروس..

      يتبع.............................................................................
    • و هذه صور من مدينة صبراتة و أهم معالمها المسرح الروماني وهو أفضل مسرح روماني في العالم [ أكمل نموذج في
      العالم لمسرح الرومان نصف الدائري ] و الصور تتحدث عن نفسها.

















      صبراتة Sabratha


      على شاطىء الحوض المتوسطي غرب طرابلس تقع هذه المدينة الأثرية الخالدة.. أسسها الفينيقيون في القرن السادس قبل الميلاد كإحدى المدن الثلاث (تريبوليس)، صبراته ، أويا "طرابلس"، لبدة.

      وبعدهم جاء الرومان الذين تمكنوا من السيطرة عليها بعد مقاومة عنيفة من الليبيين. ونظرا لموقعها على البحر كانت ميناء تجارياً لتصدير المنتوجات الأفريقية المختلفة القادمة من داخل القارة خاصة العاج. وبلغت أوج مجدها في عهد الأباطرة السويريين في القرن الثالث الميلادي.

      وفي القرن الرابع الميلادي تعرضت إلى زلزال وتخريب وغزو من قبائل الاوستوريين ثم الوندال (455 م) وبقيت مهملة حتى احتلها البيزنطيون سنة 533م.

      ومن أهم آثارها: الضريح البونيقي ويعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد والمباني العامة كالسوق والمحكمة وبعض المعابد من العهد الفينيقي. والساحات الشعبية ومعابد ليبرياتر وسيرابس وهرقل وكذلك المسرح وساحة القضاء والحمامات العامة في العهد الروماني والسور الخارجي وكنيسة جستنيان البيزنطية التي اشتهرت بفسيفسائها الجميلة والمعروضة الآن بمتحف صبراتة. ويوجد بالمنطقة الأثرية متحف يضم أهم المقتنيات والتحف التي تم اكتشافها والتي تعود للمراحل التاريخية التي مرت بها المنطقة.

      يتبع...............................................................................................
    • وهذه صور أخرى من صبراتة 2004



      و هذه صور من مدينة شحات قورينا Cyrene الواقعة في الجبل الاخضر و هي أجمل مدينة أثرية في العالم:













      شحات (قورينا) Cyrene



      أسست في حدود سنة 631 ق. م عن طريق بعض المغامرين الإغريق وشهدت أوج ازدهارها من نشاط زراعي وتجاري في القرن الرابع قبل الميلاد. وتعتبر من أكبر المدن الأثرية الواقعة في الجبل الأخضر، وبها آثار كثيرة تعود لعهود مختلفة تجعلها من أشهر معالم الحضارة المتميزة بروعة الفن الإنساني الرفيع.

      ومن أهم آثارها الحمامات اليونانية ومعبد (زيوس) الفخم ومعبد أبولو وغيره من المعابد والاغورا (السوق اليونانية) ومجلس الشورى، وقلعة الاكرابوليس. ثم جاء العهد الروماني الذي أدخل بعض التحويرات على المباني اليونانية وشيد الكثير من المباني الجديدة التي لا تزال آثارها قائمة ومنها الحمامات الرومانية والمسرح ورواق هرقل والكثير من المعابد والنصب، والسور الخارجي الذي بني في القرنين الأول والثاني للميلاد، كما يوجد بقورينا العديد من الكنائس التي تعود للعهد البيزنطي.

      وبالقرب من المدينة تتواجد المقابر المنحوتة في الصخر والتي بني أغلبها على الطراز اليوناني تصميماً وهندسة. ولعله من المفيد للزائر أن يرى المتحف الموجود بالمنطقة الأثرية بشحات والذي يضم العديد من المكتشفات والآثار الخاصة بالحقب المختلفة التي مرت بها هذه المدينة.

      عندما احتل الرومان الجبل الأخضر في القرن الأول قبل الميلاد أطلقوا على تلك المنطقة منطقة المدن الخمس لاحتوائها على خمسة مراكز عمرانية كبيرة هى قورينا " شحات "، أبولونيا "سوسة"، طلميثه "بطوليمايس"، يوهيسبرديس- برنيقي "بنغازي"، وتوكره "العقورية".

      عُرفت مدينة بنغازي عندما أنشأها الإغريق سنة 446 ق.م باسم "يوهيسبرديس" أو " فردوس يوهيس" وعندما تزوج بطليمس الثاني من إبنة ملك قور ماجاس والمسماة بالأميرة برنيتشي أو برنيقي، أطلق على مدينة يوهيسبرديس "برنيقي، في 246 ق.م وبعد الفتح الإسلامي تم تسميتها ببنغازي.

      يتبع...............................................................................................
    • و هذه صورة من مدينة سوسة



      وهذه صور من مدينة طلميثة اليونانية في ليبيا Tulmaytha









      سوسة Apollonia



      أطلق المستوطنون اليونانيون اسم "ابولونيا" على هذه المدينة ذات المناخ المعتدل والطبيعة الجميلة، وكانت ميناء خاصاً بقورينا حيث تبعد عنها حوالي عشرين كم وذلك منذ إنشاء قورينا في منتصف القرن السابع قبل الميلاد، ومنها كان يصدر نبات السلفيوم المهم آنذاك. اعتبرت إحدى المدن الخمس في العهد البلطمي وإحدى المدن العشر في العهد الروماني، قبل أن تصبح عاصمة لبرقة في القرن السادس الميلادي.

      وللمدينة سور خارجي تم بناؤه في العصر الهليني وأعيد ترميمه في العصر الروماني. ومن معالم المدينة الباقية، الجزء الحصين من المدينة أي (الاكروبوليس) والكنيسة ذات الحنية الثلاثية التصميم القائمة خارج الأسوار، والحمامات التي تجاور آثار القصر البيزنطي مقر الحكم في القرن السادس الميلادي.

      ويوجد جزء من آثار ابولونيا تحت مياه البحر، ويعلل خبراء الآثار ذلك أنه نتيجة للهبوط المستمر للطبقات الأرضية عن مستوى سطح البحر مما أدى إلى غمرها بمياهه.

      يتبع...........................................................................