29 مارس، قتل ما لا يقل عن 45 شخصاً في ضربة جوية لمخيم المرزق في محافظة حجة الحدودية شمال اليمن.[175][176] وواجهت سيارات الإسعاف صعوبة في الوصول إلى المخيم بسبب قصف التحالف للطريق المؤدية إليه، ويبعد المخيم مسافة عشرة كيلومترات عن أقرب قاعدة عسكرية.[177]
31 مارس، قتل ما لا يقل عن 11 شخصاً وأصيب 33 آخرين، في غارات لطائرات التحالف في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن، عند استهداف رتل عسكري للحوثيون، [178][179] ونتيجة للقصف اشتعلت النيران في محطتي وقود، وانفجارات عنيفة في محلات لبيع الغاز أدت إلى احتراق عدد من المنازل.[169]
7 أبريل، تقرير من منظمة الصحة العالمية ذكر أن عدد قتلى اليمن قد وصل إلى 643 قتيل بينما وصل عدد الجرحى إلى 2191 جريح.[180]
تقرير لليونيسيف ذكر أن 74 طفلًا على الأقل قد قُتل وجُرح 44 طفل بسبب القصف الجوي السعودي على اليمن منذ 26 مارس 2015.[181][182]
11 أبريل، قتل ما لا يقل عن 12 شخصاً وأصيب العشرات في غارتان جويتان استهدفت مدخل قرية الظهرة، التي يقطنها مواطنين من "الفئة المهمشة" في محافظة تعز، بينهم أطفالاً ونساء، وأدت العملية إلى تدمير 7 منازل متقاربة ومتلاصقة، ومقتل 7 أطفال و3 نساء ورجلين، وإصابة 10 آخرين. وأستمرت عملية إنقاذ الجرحى إلى عصر اليوم التالي حيث كانت لا تزال هناك جثث تحت الأنقاض.[183]
13 أبريل، تقرير من منظمة اليونيسيف يذكر فيه أن عدد الأطفال القتلى في الحرب الأهلية قد وصل إلى 600 طفل، في حين أن ثلث المُقاتلين المشاركين هم دون 18 سنة.[184]
17 أبريل، الطيران السعودي يقصف منزلًا في شمال صنعاء راح ضحيتها 8 من نفس العائلة.[185]
20 أبريل، غارة جوية شنها الطيران الجوي السعودي في صنعاء أسفر عنها مقتل 25 على الأقل، وجرح أكثر من 398 آخرين، أصيب معظمهم بشظايا الانفجار وتحطم اجزاء من المباني عليهم، [186] وغطت سحابة غبار ضخمة سماء العاصمة، وتعتبر الغارة الأعنف في صنعاء منذ بدء عملية عاصفة الحزم.[187] وتضررت المباني والسيارات والمحلات التجارية في الأحياء المحيطة بموقع الانفجار لأضرار بالغة.[188] وأندلعت النيران في محطة بنزين مجاورة لموقع الانفجار وتضررت مئات السيارات التي كانت في طابور بإنتظار توفُر مادتي البنزين والديزل.[189]
أدانت منظمة أوكسفام الدولية للاغاثة غارة نفذتها قوات التحالف في 20 أبريل في محافظة صعدة شمال اليمن، قالت إنها أصابت أحد مخازنها التي تحتوي على مساعدات إنسانية في مدينة صعدة المعقل الشمالي للمقاتلين الحوثيين، وقالت جريس أومر ممثلة اوكسفام في اليمن: "تبادلنا معلومات مفصلة مع التحالف عن مواقع مكاتبنا ومخازنا. ولم يكن لمحتوى المخزن أي قيمة عسكرية. كان يحتوي فقط على مساعدات انسانية."[190]
21 أبريل، سقط نحو 30 شخصًا بين قتيل وجريح في غارات شنها طيران تحالف "عاصفة الحزم" استهدفت جسراً يقع أسفل مرتفع جبلي يعرف بـ "نقيل سُمارة" في منطقة الدليل التابعة لمحافظة إب، واستهدفت الغارات الجسر في وقت كان مكتظا بالعديد من السيارات التي تحمل المدنيين المتوجهين إلى محافظة تعز، [191]ويعتبر هذا الجسر هو حلقة الوصل الوحيدة التي تربط بين محافظات صنعاء وتعز وإب، إلا أن استهدافه كان بغرض قطع وصول الإمدادات العسكرية للحوثيون إلى محافظة تعز والمدن الجنوبية.[192]
[h=2][/h]
31 مارس، قتل ما لا يقل عن 11 شخصاً وأصيب 33 آخرين، في غارات لطائرات التحالف في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن، عند استهداف رتل عسكري للحوثيون، [178][179] ونتيجة للقصف اشتعلت النيران في محطتي وقود، وانفجارات عنيفة في محلات لبيع الغاز أدت إلى احتراق عدد من المنازل.[169]
7 أبريل، تقرير من منظمة الصحة العالمية ذكر أن عدد قتلى اليمن قد وصل إلى 643 قتيل بينما وصل عدد الجرحى إلى 2191 جريح.[180]
تقرير لليونيسيف ذكر أن 74 طفلًا على الأقل قد قُتل وجُرح 44 طفل بسبب القصف الجوي السعودي على اليمن منذ 26 مارس 2015.[181][182]
11 أبريل، قتل ما لا يقل عن 12 شخصاً وأصيب العشرات في غارتان جويتان استهدفت مدخل قرية الظهرة، التي يقطنها مواطنين من "الفئة المهمشة" في محافظة تعز، بينهم أطفالاً ونساء، وأدت العملية إلى تدمير 7 منازل متقاربة ومتلاصقة، ومقتل 7 أطفال و3 نساء ورجلين، وإصابة 10 آخرين. وأستمرت عملية إنقاذ الجرحى إلى عصر اليوم التالي حيث كانت لا تزال هناك جثث تحت الأنقاض.[183]
13 أبريل، تقرير من منظمة اليونيسيف يذكر فيه أن عدد الأطفال القتلى في الحرب الأهلية قد وصل إلى 600 طفل، في حين أن ثلث المُقاتلين المشاركين هم دون 18 سنة.[184]
17 أبريل، الطيران السعودي يقصف منزلًا في شمال صنعاء راح ضحيتها 8 من نفس العائلة.[185]
20 أبريل، غارة جوية شنها الطيران الجوي السعودي في صنعاء أسفر عنها مقتل 25 على الأقل، وجرح أكثر من 398 آخرين، أصيب معظمهم بشظايا الانفجار وتحطم اجزاء من المباني عليهم، [186] وغطت سحابة غبار ضخمة سماء العاصمة، وتعتبر الغارة الأعنف في صنعاء منذ بدء عملية عاصفة الحزم.[187] وتضررت المباني والسيارات والمحلات التجارية في الأحياء المحيطة بموقع الانفجار لأضرار بالغة.[188] وأندلعت النيران في محطة بنزين مجاورة لموقع الانفجار وتضررت مئات السيارات التي كانت في طابور بإنتظار توفُر مادتي البنزين والديزل.[189]
أدانت منظمة أوكسفام الدولية للاغاثة غارة نفذتها قوات التحالف في 20 أبريل في محافظة صعدة شمال اليمن، قالت إنها أصابت أحد مخازنها التي تحتوي على مساعدات إنسانية في مدينة صعدة المعقل الشمالي للمقاتلين الحوثيين، وقالت جريس أومر ممثلة اوكسفام في اليمن: "تبادلنا معلومات مفصلة مع التحالف عن مواقع مكاتبنا ومخازنا. ولم يكن لمحتوى المخزن أي قيمة عسكرية. كان يحتوي فقط على مساعدات انسانية."[190]
21 أبريل، سقط نحو 30 شخصًا بين قتيل وجريح في غارات شنها طيران تحالف "عاصفة الحزم" استهدفت جسراً يقع أسفل مرتفع جبلي يعرف بـ "نقيل سُمارة" في منطقة الدليل التابعة لمحافظة إب، واستهدفت الغارات الجسر في وقت كان مكتظا بالعديد من السيارات التي تحمل المدنيين المتوجهين إلى محافظة تعز، [191]ويعتبر هذا الجسر هو حلقة الوصل الوحيدة التي تربط بين محافظات صنعاء وتعز وإب، إلا أن استهدافه كان بغرض قطع وصول الإمدادات العسكرية للحوثيون إلى محافظة تعز والمدن الجنوبية.[192]
[h=2][/h]