التطرف الدينى لم يكن ظاهرة فى المجتمع كما يصفها الأخرين وانما هى ظاهرة قديمة ظهرت فى العقود الماضية وإتهم المستشرقين الإسلامييون بإبتداعها وهم براء برائة الذئب من دم إبن يعقوب.فلقد ظهر التطرف الدينى أول ما ظهر فى أوروبا مما إستدعى تدخل الكنيسة لوقف هذا الشئ حتى إستغلة الحكام لتطبيق أحكام الكنيسة فى ذلك الوقت على معارضيهم وكانت التهمة واضحة ألا وهى الهرطقة أو الكفر حتى طال هذا الأمر العلماء فى إكتشاف ظاهرة ما فى الكون فيكون مصيرهم إلى الهلاك.
إمتد هذا الأمر فيما بعد ليصل لإلى الشرق والشرقى بطبعة الذى يفرضة علية المناخ المحيط به طبعا يكون متشدد إلى حد ما فيأخذ الأمور بحمية فظهرت ظاهرة خطيرة هى رمى بعض المتسيبين فى أمور دينهم بالكفر وحدثت حوادث فردية تصل إلى حد القتل فى بعض الأحيان وتم توقف هذه الظاهرة فى نهاية القرن الثامن عشرفى جميع الدول العربية والإسلاميةأما عن هذة الفترة التى نعيشها وهى المعنيه لنا الأن فمن وجهة نظرى أن هناك كتاب يملكة المسلم فى يدية ألا وهو القران الكريم فالقران الكريم كتاب حمال أوجه فلابد على المسلم أن يكون عندة ثقافة الفكر ليتدبر أياتة فيفهمها الفهم الصحيح الذى يقودة إلى ما يرجوة الله منه أما إن قرائتة بفهم خاطئ فستكون النتيجة سيئة وهنا يأتى دور الإرشاد الدينى لتصحيح المفاهيم فالقرأن الكريم أمرنا بالجهاد فى سبيل الله ولكن وضع عدة شروط لهذا الأمر فلا تأخذ هذا وتترك ذاك ولأوضح قصدى يقول الله فى كتابة العزيز ولا تقربوا الصلاه وأنتم سكارى صدق اللهالعظيم فلا يجوز أصلا أن أخذ نصف الأية وأعمل بها وأقول هذا أمر من الله وهنا يأتى دور مهارات التفكير فأكمل الأية وأفكر فى معناها ولماذا نزلت ومتى وخاطبت أى فئة.فالإرهاب لا يأتى إلا باستقطاب نوعين من الشبابالنوع الأول هو شاب مثقف ولكن خلفيتة الدينية ضحلة جدا فيعمل المستقطب على إظهار أنصاف أيات ويفسرها حسب هوى نفسه فتصل معانى مزيفة تؤدى إلى عواقب جسيمة وتأخذ من الصعوبة بمكان أن تقنع صاحبها بغير ذلك لأنها بنيت على عقليه ليس لهلا أى أساس دينى.
والنوع الثانى شخص جاهل ليس عنده لا ثقافة دينية ولا غيرها فيتم إستقطابة بمنتهى السهولة وزرع أفكار هدامه للمجتمع المحيط به وإقناعة بأن هذا هو ثمن الجنة.
وهنا يأتى دورنا نحن فى بناء عقول الشباب الذى لابد وحتما أن يتبنى بعض الأفكار فلابد أن تنقح له أفكارة وتتركة وسط جميع التيارات وأنت مقتنع تماما أنة سيخرج بالنتيجه المرجوة لأانك برمجت عقلة بأفكار القرأن الكريم الصحيحة المجرده من أى تدخل إنسانى ربما يشوبها ببعض الأفكار المغلوطة فهذا الكتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة .
سبحان ربك رب العزة على مايصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
إمتد هذا الأمر فيما بعد ليصل لإلى الشرق والشرقى بطبعة الذى يفرضة علية المناخ المحيط به طبعا يكون متشدد إلى حد ما فيأخذ الأمور بحمية فظهرت ظاهرة خطيرة هى رمى بعض المتسيبين فى أمور دينهم بالكفر وحدثت حوادث فردية تصل إلى حد القتل فى بعض الأحيان وتم توقف هذه الظاهرة فى نهاية القرن الثامن عشرفى جميع الدول العربية والإسلاميةأما عن هذة الفترة التى نعيشها وهى المعنيه لنا الأن فمن وجهة نظرى أن هناك كتاب يملكة المسلم فى يدية ألا وهو القران الكريم فالقران الكريم كتاب حمال أوجه فلابد على المسلم أن يكون عندة ثقافة الفكر ليتدبر أياتة فيفهمها الفهم الصحيح الذى يقودة إلى ما يرجوة الله منه أما إن قرائتة بفهم خاطئ فستكون النتيجة سيئة وهنا يأتى دور الإرشاد الدينى لتصحيح المفاهيم فالقرأن الكريم أمرنا بالجهاد فى سبيل الله ولكن وضع عدة شروط لهذا الأمر فلا تأخذ هذا وتترك ذاك ولأوضح قصدى يقول الله فى كتابة العزيز ولا تقربوا الصلاه وأنتم سكارى صدق اللهالعظيم فلا يجوز أصلا أن أخذ نصف الأية وأعمل بها وأقول هذا أمر من الله وهنا يأتى دور مهارات التفكير فأكمل الأية وأفكر فى معناها ولماذا نزلت ومتى وخاطبت أى فئة.فالإرهاب لا يأتى إلا باستقطاب نوعين من الشبابالنوع الأول هو شاب مثقف ولكن خلفيتة الدينية ضحلة جدا فيعمل المستقطب على إظهار أنصاف أيات ويفسرها حسب هوى نفسه فتصل معانى مزيفة تؤدى إلى عواقب جسيمة وتأخذ من الصعوبة بمكان أن تقنع صاحبها بغير ذلك لأنها بنيت على عقليه ليس لهلا أى أساس دينى.
والنوع الثانى شخص جاهل ليس عنده لا ثقافة دينية ولا غيرها فيتم إستقطابة بمنتهى السهولة وزرع أفكار هدامه للمجتمع المحيط به وإقناعة بأن هذا هو ثمن الجنة.
وهنا يأتى دورنا نحن فى بناء عقول الشباب الذى لابد وحتما أن يتبنى بعض الأفكار فلابد أن تنقح له أفكارة وتتركة وسط جميع التيارات وأنت مقتنع تماما أنة سيخرج بالنتيجه المرجوة لأانك برمجت عقلة بأفكار القرأن الكريم الصحيحة المجرده من أى تدخل إنسانى ربما يشوبها ببعض الأفكار المغلوطة فهذا الكتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة .
سبحان ربك رب العزة على مايصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين