قد تتساءل: لماذا كل هذا الإهتمام بالمال؟!! وما هو السر وراء كل هذا الترغيب والدعوة إلى الكسب والإثراء المالي؟؟! لذلك دعني اخبرك عن أهمية الأمر.
الإنسان مخلوق مادي في جزء ما من كيانه! وبطبعه يحب المال أكثر من أي شيء آخر! والقرآن الكريم صريح في هذا {وتحبون المال حبا جما} والحل هو أن ننظم ونشبع هذا الجانب عندنا، لا أن نتجاهله، وإلا قد تكون العواقب غير محمودة أبدا، وقد أدرك بعض رجال الإسلام ذلك حين قال: (لو كان الفقر رجلا لقتلته) وكما قيل أيضا: (كاد الفقر أن يكون كفرا)
***** أمر آخر: المال هو مصدر مهم للرخاء والرفاهية التي يحلم بها كل إنسان طبيعي، إنك لن تتمكن من تملك شيء مادي معتبر إلا إذا كنت تملك قيمته من النقود، فإشباع رغبتك في التملك مرتبطة بشكل أساسي بالمال، فالمال هو شريان الحياة العصرية النشطة.
***** المال ليس هو سبب السعادة، ولكنه بلا شك سبب مساعد للتمتع بمباهج الحياة التي يمكنها أن تشعرنا بالسعادة، فالشخص المكتفي ماليا لن يكون مجبرا على العمل في مجال لا يحبه، وهذا مكسب عظيم جدا يفتقده غالبية البشر اليوم، فالمال إذا يساوي الحرية الشخصية التي يتعطش إليها الجميع.
***** بمقدور الشخص المتحرر ماليا أن يوفر لنفسه ولأسرته كل مظاهر الرفاهية والراحة، ويمكنه أن يعيش تقريبا في أي بقعة في العالم يتمنى الإقامة فيها، ويمكنه السفر إلى أي بلد يحب بدون سقف زمني يعكر عليه صفو جو الإسترخاء والإستمتاع، إن المال مكسب رائع حقا، ويستحق العمل من أجله.
***** لا يمكن للمعوزين أن يقدموا الكثير من*المساعدات المالية لمجتمعاتهم، بخلاف الأغنياء الذين يمكنهم التبرع بالمبلغ الطائلة في المشاريع الخيرية بدون أن تهتز ميزانياتهم، فمن الطبيعي إذا أن يكون المقتدر ماليا قريبا من الشعور بالرضا النفسي والقناعة والسعادة.
***** على الصعيد المجتمعي والوطني تعتبر الحالة المالية الجيدة للفرد مؤشرا على رخاء المجتمع وصحة إقتصاد البلد، وتوفر المال في أي مجتمع ينتج عنه عادة تنمية بشرية شاملة، تعليمية وصحية واقتصادية وغيرها، وسوف تؤسس البنية التحتية بشكل ممتاز، وسوف تقام المشاريع الخدمية التي تحقق الرخاء القومي العام.
***** بدون التنمية الإقتصادية لن تتحقق تنمية سليمة ومتوازنة في أي بلد، ومن أقوى مقومات التنمية الإقتصادية السليمة هي تنمية رأس المال البشري كما تسمى، أي تنمية قدرة الإبداع والتعلم والعمل والإنتاج والكسب المالي لدى الأفراد.
***** الحقيقة هي أن كل إنسان يطمح لتحقيق المزيد من الخير والمال لنفسه، وقد أصبح تحقيق النجاح المالي أسهل من أي وقت مضى، وذلك بسبب تطور الأنظمة المالية المحلة والعالمية، وبسبب توجه الحكومات نحو دعم النمو المالي للأفراد، أضف إلى ذلك كثرة وتنوع الطرق المؤدية إلى ذلك الهدف الرائع الذي نحلم به جميعا، ألا وهو الحرية المالية والثراء.
***** الإلتزام الشخصي أمر أساسي من أجل النجاح المالي، والطريق مفتوحة للجميع، فابدأ بوضع خطة مالية شاملة تضمن لك تحقيق أهدافك المالية، إستعن بتوجيهات الخبراء، لا تكتفي بالتمني غير الفاعل، فالمال يستحق العمل من أجله.
الإنسان مخلوق مادي في جزء ما من كيانه! وبطبعه يحب المال أكثر من أي شيء آخر! والقرآن الكريم صريح في هذا {وتحبون المال حبا جما} والحل هو أن ننظم ونشبع هذا الجانب عندنا، لا أن نتجاهله، وإلا قد تكون العواقب غير محمودة أبدا، وقد أدرك بعض رجال الإسلام ذلك حين قال: (لو كان الفقر رجلا لقتلته) وكما قيل أيضا: (كاد الفقر أن يكون كفرا)
***** أمر آخر: المال هو مصدر مهم للرخاء والرفاهية التي يحلم بها كل إنسان طبيعي، إنك لن تتمكن من تملك شيء مادي معتبر إلا إذا كنت تملك قيمته من النقود، فإشباع رغبتك في التملك مرتبطة بشكل أساسي بالمال، فالمال هو شريان الحياة العصرية النشطة.
***** المال ليس هو سبب السعادة، ولكنه بلا شك سبب مساعد للتمتع بمباهج الحياة التي يمكنها أن تشعرنا بالسعادة، فالشخص المكتفي ماليا لن يكون مجبرا على العمل في مجال لا يحبه، وهذا مكسب عظيم جدا يفتقده غالبية البشر اليوم، فالمال إذا يساوي الحرية الشخصية التي يتعطش إليها الجميع.
***** بمقدور الشخص المتحرر ماليا أن يوفر لنفسه ولأسرته كل مظاهر الرفاهية والراحة، ويمكنه أن يعيش تقريبا في أي بقعة في العالم يتمنى الإقامة فيها، ويمكنه السفر إلى أي بلد يحب بدون سقف زمني يعكر عليه صفو جو الإسترخاء والإستمتاع، إن المال مكسب رائع حقا، ويستحق العمل من أجله.
***** لا يمكن للمعوزين أن يقدموا الكثير من*المساعدات المالية لمجتمعاتهم، بخلاف الأغنياء الذين يمكنهم التبرع بالمبلغ الطائلة في المشاريع الخيرية بدون أن تهتز ميزانياتهم، فمن الطبيعي إذا أن يكون المقتدر ماليا قريبا من الشعور بالرضا النفسي والقناعة والسعادة.
***** على الصعيد المجتمعي والوطني تعتبر الحالة المالية الجيدة للفرد مؤشرا على رخاء المجتمع وصحة إقتصاد البلد، وتوفر المال في أي مجتمع ينتج عنه عادة تنمية بشرية شاملة، تعليمية وصحية واقتصادية وغيرها، وسوف تؤسس البنية التحتية بشكل ممتاز، وسوف تقام المشاريع الخدمية التي تحقق الرخاء القومي العام.
***** بدون التنمية الإقتصادية لن تتحقق تنمية سليمة ومتوازنة في أي بلد، ومن أقوى مقومات التنمية الإقتصادية السليمة هي تنمية رأس المال البشري كما تسمى، أي تنمية قدرة الإبداع والتعلم والعمل والإنتاج والكسب المالي لدى الأفراد.
***** الحقيقة هي أن كل إنسان يطمح لتحقيق المزيد من الخير والمال لنفسه، وقد أصبح تحقيق النجاح المالي أسهل من أي وقت مضى، وذلك بسبب تطور الأنظمة المالية المحلة والعالمية، وبسبب توجه الحكومات نحو دعم النمو المالي للأفراد، أضف إلى ذلك كثرة وتنوع الطرق المؤدية إلى ذلك الهدف الرائع الذي نحلم به جميعا، ألا وهو الحرية المالية والثراء.
***** الإلتزام الشخصي أمر أساسي من أجل النجاح المالي، والطريق مفتوحة للجميع، فابدأ بوضع خطة مالية شاملة تضمن لك تحقيق أهدافك المالية، إستعن بتوجيهات الخبراء، لا تكتفي بالتمني غير الفاعل، فالمال يستحق العمل من أجله.