أشهر طريقة لإهدار النقود هي أن تشتري أشياء لا تحتاجها فعلا! إنها أسرع طريقة للتخلص من المال! هل أنت تفعل ذلك أيضا؟؟!
للتخلص من هذه العادة المكلفة تعرف أولا على إحتياجاتك الأساسية (الحقيقية) وتعلم أن تفرق بينها وبين تلك التي تغريك بالشراء وصرف المال وتبدو وكأنك تحتاجها ولكنك لا تحتاجها فعلا، فنصيحتنا لك: لا تشتري تلك الأشياء، تريث، وفر نقودك لما هو أهم.
قد تكون محتاجا حقا إلى شراء جهاز لوحي، ولكنك قد لا تكون بالضرورة محتاجا إلى جهاز لوحي بآخر المواصفات القياسية المتوفرة في السوق، ما قد يكلفك مبلغا يقارب دخلك الشهري! بل يكفيك (ما لم تكن محترفا) جهازا لوحيا يفي بالأغراض العادية ولا يمثل ضغطا على طاقتك المالية.
إن النزعة الإستهلاكية غير المسيطر عليها تغري الأفراد بملاحقة آخر التطورات التكنولوجية والموضات التي لا تهدأ أبدا، وكل ذلك على حساب حالتهم المالية التي تتطور.
إذا كان دخلك مقبولا وتمكنت من إدخار من 10% إلى 20% من صافي دخلك عندها يحق لك أن تصرف الباقي، فاستمتع بحياتك، ولا تنسى الصدقة وفعل الخير.
للتخلص من هذه العادة المكلفة تعرف أولا على إحتياجاتك الأساسية (الحقيقية) وتعلم أن تفرق بينها وبين تلك التي تغريك بالشراء وصرف المال وتبدو وكأنك تحتاجها ولكنك لا تحتاجها فعلا، فنصيحتنا لك: لا تشتري تلك الأشياء، تريث، وفر نقودك لما هو أهم.
قد تكون محتاجا حقا إلى شراء جهاز لوحي، ولكنك قد لا تكون بالضرورة محتاجا إلى جهاز لوحي بآخر المواصفات القياسية المتوفرة في السوق، ما قد يكلفك مبلغا يقارب دخلك الشهري! بل يكفيك (ما لم تكن محترفا) جهازا لوحيا يفي بالأغراض العادية ولا يمثل ضغطا على طاقتك المالية.
إن النزعة الإستهلاكية غير المسيطر عليها تغري الأفراد بملاحقة آخر التطورات التكنولوجية والموضات التي لا تهدأ أبدا، وكل ذلك على حساب حالتهم المالية التي تتطور.
إذا كان دخلك مقبولا وتمكنت من إدخار من 10% إلى 20% من صافي دخلك عندها يحق لك أن تصرف الباقي، فاستمتع بحياتك، ولا تنسى الصدقة وفعل الخير.
: 
: 
: