هسترية الكاتب ( وبوح القاريء ) ...
كان السؤال .؟!
لماذا في بعض الأحيان يتغير أتجاه قلم الكاتب من طريق الهدوء للعاصفة؟ هل هناك رؤى محددة لسلك الطريق الأخير أم يسير كيفما اتفق لقراءة نص لكاتب آخر ؟ ولماذا يسعى البعض إلى إيجاد نظرية نقدية غريبه ويتهمون الكاتب بانه مصاب ( بالهستيريا ) أثناء الحوار...؟!
كان البوووح...
يستيقظ وهو يرسم للحروف وطن
ينام وهو في أنفاسه حشد من البوح
لا تسألوه من هو
هو (...) .
ليس من وجد الحروف
"الحروف هى اللي وجدته "
لأن
يجهل .. عندما يصاب بهستريا
يمتلئ بالأشواك
لا يعتذر عن ( المصاب )
ذلك حدث في ( شوارع بلادي )
شممت حواره ( الهستيري ) ونحن
نغادر (شناص ومن ثم صحار )
قال :
( أين ثقافة أهل الأدبية )..؟!
ذلك بالضبط كان السؤال ..طُرح
( عند بوابة صحار ) ..
وهو يتمدد
بالباب ..
قال عند ( الحوار ) ..يصابوا
بالنوم .. والصياح ..
وتدعون بالثقافه
يا ( الفنااار ) ؟!!
أين نظافة ( النصوص ).. لتصبحون أنظف !
ما شأنكم بسلالة ( هسترية الحوار )؟!
الذي ما زال يترنح
..
جراء أفعال الشجيرات الفاشلة بالنهوض دائما
وأبدا .
أرى الهستيريا تتنافس بينكم
دائما .. تعبر
الساحة النظيفة
لساحة ألتقاط بقايا الشجيرات
التي استدارت وماتت ..
تعودت من أمثالك أن يشغلني المقال
:
أعرف جرح السؤال
وملح الجواب ..
وأعرف أنكم ..
تمتلكون ( جنازة للحوار)..!
وتغرقون بلا تواضع فوق رصيف الكلام الطويلِ.. الطويلْ.
( قليلاً من العاصفه ) ...
يا أيها الكاتبون .. يا أيها الواثقون
( تحت غطاء البوح )
أين الصحو ...
لماذا العتمة ملازمة
؟!
نجد الفرقة وصرخة
القلم ..
وغربة الكاتب ..
وهناك ...
تعلو صراخ الثرثرة ثانية وثالثة ورابعة ....
بأعمدة القهقهة
ورقصة القلم بحبر
لا يحلو من الغباء .. !
والنزف يؤلمكم ...
هل أصبحتم تماثيل جامدة
أم نحن القراء ( ثماثيل )..!
بحوار مجهول ذات
(حروف عقيمة )..!!
:
وتستمر ( الهستيريا)
والكل يتسابق ..
ونحن نشاهد أرتعاشة ( الحروف )
مصابه (بالبرد – بالحزن – بالعاصفة )..
والحوار أنكسر بين اللامفهومية
ويأتي الأفق الغاضب ..
زوبعة المفهوم .
من الذي صنع العاصفة ..؟!
برهة: حدَق في وجهي!
وقال : عالمكم أشبه بمدينة نائية
حضور...
مُزّيف ...
وهم البوح ،و تمثال العناوين ..
أفيقوا من وضع الغيبوبة. .
( وأستمر القارئ بالبوح ) ..
ولم يخلى من سيرة ( غضب – ووحيد – وأمل
والكاتب – ورحيل -والصاحبة )
وقال :
تكونون دائرة النصوص بحركة روتينية
أستكشافية ..
ويبدأ نزوح الردود متداعية تتساند بعضها
بكلمات متهالكة ..
ونظر ألية ..
تبسمت. فقال: " لمَ تبتسمي هكذا؟
فقلت :
لا فائدة .. لا فائدة..!!
همسة أخيرة لكاتب طموح ...
نحن بحاجة إلى نظرة عميقة بعيدة عن الأنفعال وعن أهمال بعض الأفكار , وبعيدين عن أعلان ( السيف لضرب عنق قلم الكاتب ) .. نحن بحاجة لمناقشة أدبية لما طرح أعلاه .... !
وسأكتفي بهذا القدر بانتظار من يمنح القاريء أجابات تليق بكتاباتكم ..!! .....
كان السؤال .؟!
لماذا في بعض الأحيان يتغير أتجاه قلم الكاتب من طريق الهدوء للعاصفة؟ هل هناك رؤى محددة لسلك الطريق الأخير أم يسير كيفما اتفق لقراءة نص لكاتب آخر ؟ ولماذا يسعى البعض إلى إيجاد نظرية نقدية غريبه ويتهمون الكاتب بانه مصاب ( بالهستيريا ) أثناء الحوار...؟!
كان البوووح...
يستيقظ وهو يرسم للحروف وطن
ينام وهو في أنفاسه حشد من البوح
لا تسألوه من هو
هو (...) .
ليس من وجد الحروف
"الحروف هى اللي وجدته "
لأن
يجهل .. عندما يصاب بهستريا
يمتلئ بالأشواك
لا يعتذر عن ( المصاب )
ذلك حدث في ( شوارع بلادي )
شممت حواره ( الهستيري ) ونحن
نغادر (شناص ومن ثم صحار )
قال :
( أين ثقافة أهل الأدبية )..؟!
ذلك بالضبط كان السؤال ..طُرح
( عند بوابة صحار ) ..
وهو يتمدد
بالباب ..
قال عند ( الحوار ) ..يصابوا
بالنوم .. والصياح ..
وتدعون بالثقافه
يا ( الفنااار ) ؟!!
أين نظافة ( النصوص ).. لتصبحون أنظف !
ما شأنكم بسلالة ( هسترية الحوار )؟!
الذي ما زال يترنح
..
جراء أفعال الشجيرات الفاشلة بالنهوض دائما
وأبدا .
أرى الهستيريا تتنافس بينكم
دائما .. تعبر
الساحة النظيفة
لساحة ألتقاط بقايا الشجيرات
التي استدارت وماتت ..
تعودت من أمثالك أن يشغلني المقال
:
أعرف جرح السؤال
وملح الجواب ..
وأعرف أنكم ..
تمتلكون ( جنازة للحوار)..!
وتغرقون بلا تواضع فوق رصيف الكلام الطويلِ.. الطويلْ.
( قليلاً من العاصفه ) ...
يا أيها الكاتبون .. يا أيها الواثقون
( تحت غطاء البوح )
أين الصحو ...
لماذا العتمة ملازمة
؟!
نجد الفرقة وصرخة
القلم ..
وغربة الكاتب ..
وهناك ...
تعلو صراخ الثرثرة ثانية وثالثة ورابعة ....
بأعمدة القهقهة
ورقصة القلم بحبر
لا يحلو من الغباء .. !
والنزف يؤلمكم ...
هل أصبحتم تماثيل جامدة
أم نحن القراء ( ثماثيل )..!
بحوار مجهول ذات
(حروف عقيمة )..!!
:
وتستمر ( الهستيريا)
والكل يتسابق ..
ونحن نشاهد أرتعاشة ( الحروف )
مصابه (بالبرد – بالحزن – بالعاصفة )..
والحوار أنكسر بين اللامفهومية
ويأتي الأفق الغاضب ..
زوبعة المفهوم .
من الذي صنع العاصفة ..؟!
برهة: حدَق في وجهي!
وقال : عالمكم أشبه بمدينة نائية
حضور...
مُزّيف ...
وهم البوح ،و تمثال العناوين ..
أفيقوا من وضع الغيبوبة. .
( وأستمر القارئ بالبوح ) ..
ولم يخلى من سيرة ( غضب – ووحيد – وأمل
والكاتب – ورحيل -والصاحبة )
وقال :
تكونون دائرة النصوص بحركة روتينية
أستكشافية ..
ويبدأ نزوح الردود متداعية تتساند بعضها
بكلمات متهالكة ..
ونظر ألية ..
تبسمت. فقال: " لمَ تبتسمي هكذا؟
فقلت :
لا فائدة .. لا فائدة..!!
همسة أخيرة لكاتب طموح ...
نحن بحاجة إلى نظرة عميقة بعيدة عن الأنفعال وعن أهمال بعض الأفكار , وبعيدين عن أعلان ( السيف لضرب عنق قلم الكاتب ) .. نحن بحاجة لمناقشة أدبية لما طرح أعلاه .... !
وسأكتفي بهذا القدر بانتظار من يمنح القاريء أجابات تليق بكتاباتكم ..!! .....