كن (كابن آدم ) ام لاتكن ( كابنيْ آدم ) ،

    • كن (كابن آدم ) ام لاتكن ( كابنيْ آدم ) ،

      معروفة ٌ هي قصة هابيل وقابيل ،،
      وحتى نتذكر مذ كنا صغارا فالقاتل هو من اسمه فيه حرف ( القاف )
      قابيل ،،
      قرأت قديما شيئا من كتاب ( كن كابن آدم ) أي مثل ( هابيل )
      الذي ذكر لأخيه استعدَاده لعدم تحمل قتله مهما فعل ،،


      يقول تعالى : (لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ ) .. [المائدة : 28]


      (
      ثم ألف البعض تأملا في المعنى القرآني الكريم فكتب :
      لاتكن كابني ُ آدم معا ،،

      ونحن هنا
      في الحياة العامة .. ومع التفاعل البشري ،، كيف نستثمر القصة .. وترجمتها ،، ،، في الممارسات .. اليومية او الطويلة المدى للمواقف ،،
    • بالنسبة لي أتصرف على طبيعتي ,وإن اخطأ معي أحد فلا أستطيع إلا أن أعامله كما هي أنا,
      لا أستطيع أن أكون عكس ماأنا عليه ,
      ولا أستطيع أن أتحول لردة فعل هجوميه , لأنها بنظري لاتليق علي أبدا,
      ممكن أن تقول يابخت من بات مظلوم ولا بات ظالم
      فظلم الناس له حرقة في القلب , وسواد في الوجه,
      وأنسحاب من الناس ,
      فالأفضل أن تتعلم البرائة والوفاء لذاتك الطاهرة ولا تدنسها بضدها,
      فتنفر من نفسك ولا تعرفها بعد حين
      هذا , ما تعلمت من الآية
      لعل غيري تعلم الأفضل
      ::

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      بالنسبة لي أتصرف على طبيعتي ,وإن اخطأ معي أحد فلا أستطيع إلا أن أعامله كما هي أنا,
      لا أستطيع أن أكون عكس ماأنا عليه ,
      ولا أستطيع أن أتحول لردة فعل هجوميه , لأنها بنظري لاتليق علي أبدا,
      ممكن أن تقول يابخت من بات مظلوم ولا بات ظالم
      فظلم الناس له حرقة في القلب , وسواد في الوجه,
      وأنسحاب من الناس ,
      فالأفضل أن تتعلم البرائة والوفاء لذاتك الطاهرة ولا تدنسها بضدها,
      فتنفر من نفسك ولا تعرفها بعد حين
      هذا , ما تعلمت من الآية
      لعل غيري تعلم الأفضل
      ::




      ألا نستطيع أن أن نكون عكس ما نحن عليه ،،
      أي نغيِّر الحالة .. ؟

      شكرا لكل رقيك الجمالي النفسي الداعم

      حقا التعلم واسع من الآية الكريمة ..