تاخير الزواج والتاني في تكوين العائلة ليس بالفكرة السيئة واللاتي ينجبن في عمر ابكر يعانين من مشكلات أكثر..
أكد علماء الاجتماع أن أفضل سن للمرأة لانجاب طفلها الأول هو الرابعة والثلاثين لان الأم في هذه السن ستستمتع بكافة الفوائد الصحية طويلة الامد مقارنة بالمرأة التي تنجب في سن الثامنة عشر!
فقد وجد باحثون بعد متابعة أكثر من ثلاثة الأف أمراة ان الأنتظار للزواج وتكوين العائلة ليس بالفكرة السيئة وهو مايريح معظم الفتيات والنساء العاملات حول إمكانية انجاب الأطفال حيث تبين أن النساء اللاتي ينجبن الطفل الأول في عمر مبكر يصبن بمشكلات صحية أكثر في حين أن النساْ اللاتي يؤخرن الانجاب إلى سن الرابعة والثلاثين عانين من مشكلات أقل...
ولاحظ هؤلاء الباحثون بعد متابعة عدة دراسات اجريت طوال عقود من الزمن حول المشكلات الصحية طويلة الأمد وخطر الوفاة أعتمادا على السن الذي تنجب فيه المرأة طفلها الأول أن الأمهات الكبيرات نسبيا أكثر نضجا وأقل عرضه للسلوكيات الخطرة وأكثر استقرارا من حيث الثقافة العلمية والمادية والعاطفية بالرغم من أن النساء في سن العشرينات أكثر خصوبة وملائمة من الناحية البيولوجية...
وأوضح الباحثون أن المرأة التي تنجب طفلها الأول في سن الرابعة والثلاثين تبدو أصغر من المرأة التي تنجب في سن الثامنة عشرة بحوالي 14 سنة على الأقل فيما يتعلق بصحتها حيث اتضح أن السيدات اللاتي ينجبن في الثلاثينات من العمر أكثر صحة واطول عمرا وأكثر انجابا لاطفال أصحاء..
غير أن هذه البحوث قد تكون متأثرة بطبيعة الأوضاع الأجتماعية والثقافية الغربية إذا اجريت في بيئة غربية على المرأة أن تكفل فيها نفسها ماليا وأجتماعيا من ناحية وهي متعلقة ايضا بمستوى الانجاب لدى الغربيين من ناحية ثانية حيث تكتفي النساء هناك بطفل واحد في اكثر الأحيان وهو مايخالف الثقافة العربية الأسلامية التي تعلي من شأن الإنجاب ولاتكتفي فيها العائلة بطفل واحد أو اثنين في الاغلب الاعم....
أكد علماء الاجتماع أن أفضل سن للمرأة لانجاب طفلها الأول هو الرابعة والثلاثين لان الأم في هذه السن ستستمتع بكافة الفوائد الصحية طويلة الامد مقارنة بالمرأة التي تنجب في سن الثامنة عشر!
فقد وجد باحثون بعد متابعة أكثر من ثلاثة الأف أمراة ان الأنتظار للزواج وتكوين العائلة ليس بالفكرة السيئة وهو مايريح معظم الفتيات والنساء العاملات حول إمكانية انجاب الأطفال حيث تبين أن النساء اللاتي ينجبن الطفل الأول في عمر مبكر يصبن بمشكلات صحية أكثر في حين أن النساْ اللاتي يؤخرن الانجاب إلى سن الرابعة والثلاثين عانين من مشكلات أقل...
ولاحظ هؤلاء الباحثون بعد متابعة عدة دراسات اجريت طوال عقود من الزمن حول المشكلات الصحية طويلة الأمد وخطر الوفاة أعتمادا على السن الذي تنجب فيه المرأة طفلها الأول أن الأمهات الكبيرات نسبيا أكثر نضجا وأقل عرضه للسلوكيات الخطرة وأكثر استقرارا من حيث الثقافة العلمية والمادية والعاطفية بالرغم من أن النساء في سن العشرينات أكثر خصوبة وملائمة من الناحية البيولوجية...
وأوضح الباحثون أن المرأة التي تنجب طفلها الأول في سن الرابعة والثلاثين تبدو أصغر من المرأة التي تنجب في سن الثامنة عشرة بحوالي 14 سنة على الأقل فيما يتعلق بصحتها حيث اتضح أن السيدات اللاتي ينجبن في الثلاثينات من العمر أكثر صحة واطول عمرا وأكثر انجابا لاطفال أصحاء..
غير أن هذه البحوث قد تكون متأثرة بطبيعة الأوضاع الأجتماعية والثقافية الغربية إذا اجريت في بيئة غربية على المرأة أن تكفل فيها نفسها ماليا وأجتماعيا من ناحية وهي متعلقة ايضا بمستوى الانجاب لدى الغربيين من ناحية ثانية حيث تكتفي النساء هناك بطفل واحد في اكثر الأحيان وهو مايخالف الثقافة العربية الأسلامية التي تعلي من شأن الإنجاب ولاتكتفي فيها العائلة بطفل واحد أو اثنين في الاغلب الاعم....