وراء كل رجل عظيم..امرأه !!

    • وراء كل رجل عظيم..امرأه !!

      وراء كل رجل عظيم..امرأه !!

      بسم الله الرحمن الرحيم

      من زمان من يوم نحن صغار نسمع هذا المثل او هذه الحكمه

      البعض يتسائل هل هذا الكلام صحيح

      وايش المقصود بهذا المثل وهذه الحكمه

      الرجل يكافح ويتعب ويشقى كما تشقى المرأه

      اذا تعب الرجل وضحى بيومه و وصل الى مكانه مرموقه في العمل وفي المجتمع يجب ان نعرف ان هناك أمرأه وزوجه تضحي هي الاخرى من دعمه وتضحي من اجله في تربية الاولاد والقيام بدورها كام واب في نفس الوقت في سبيل ان يصبح زوجها رجل مرموق ومكافح وتدفعه لعمل الخير والابداع وتسخر له نفسها بالنصح والدعم المعنوي والنفسي

      احيانا

      المعادله تصبح لاغيه اذا عكسناها في المجتمع الشرقي وقد تكون غير منطقيه في نظر البعض

      هل يمكن ان تصبح المعادله

      وراء كل امرأه عظيمه رجل

      بعض المهن ينطبق عليها هذه الحكمه والبعض الاخر مجرد شي عادي ولا يمكن تطبيقه

      هناك طبيبات ناجحات ومبدعات..وهناك سفيرات و مسؤلات وممرضات يؤدين دورهن بكل ابداع

      هل يمكن ان نطبق بعض الامثله الغربيه في هذا المثل

      علما بان هناك عوامل جينيه وقياديه ومقدرات طبيعيه فرضت علينا ان نطبق هذا المثل بكل تفاصيله

      دعونا نناقش هذا المفهوم لنحلل واقعنا ونعرف مقدرتنا وماهي معاير القياده بين الجنسين
      [/quote]
      ((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))
    • هناك مقولة أو مثل يقول: (وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة). ويعتقد بأن الإمبراطور الفرنسي نابليون بونابرت هو أول من نطق بهذه المقولة أو المثل. ويفترض هذا المثل أو المقولة أن الرجل دائماً يكون في المقدمة, والمرأة دائماً تكون في الوراء. أما إذا قلبنا هذه المقولة لتصبح (وراء كل امرأة عظيمة رجل عظيم), فإن المقولة تفقد معناها, وتغدو نوعاً من المجاملة. فهل وضع نابليون بونابرت هذا المثل أو غيره,ليقول للآخرين: إنه ليس رجلاً فقط, بل هو أيضاً رجل.. وعظيم!.
      ولهذا فهو يطلب من الآخرين أن يمدحوه مرتين, مرة على رجولته, ومرة لكي يمدحوه على عظمته.
      إن هذا المثل أو المقولة يحجب العظمة تماماً عن المرأة ، فالمرأة في هذه المقولة مهمتها الأساسية هي إنجاب العظماء أو تربية العظماء فقط. ولذلك فإن على المرأة أن تحتجب دائما وراء الرجل العظيم, وبالتالي فهي جنس أقل عظمة دائماً من الرجل.
      لقد أراد الرجل بهذه المقولة أن يمحو شخصية المرأة العظيمة في كل العصور. والواقع أن الإنسان العظيم لا يكون أبداً وراء من هو أقل عظمة منه. فهذا الشخص لا يوجد إلا في مخيلة بعض الناس, أو أنه شبح خيالي في الحكايات الشعبية والقصص الخرافية!!.
      إن العظمة مزية لا تمنح لجميع الناس, إنها شعلة متوقدة في داخل الإنسان الفرد, سواء كان رجلاً أو امرأة ؛ فالعظيم عظيم بنفسه وأفعاله, والعظيمة عظيمة بوجودها وأفعالها. ولاداعي للتأكيد بأن كل امرأة عظيمة تكون وراء كل رجل عظيم, أو أن كل امرأة عظيمة يوجد خلفها رجل عظيم. إنهما شخصيتان مختلفتان ومنفصلتان, ولكن يمكن اتحادهما وتقاطعهما مع بعضهما البعض, والأمثلة على هذا كثيرة.....
      ومن الأمثلة على الرجال العظماء الذين لم تقف امرأة عظيمة وراءهم, العالم الفرنسي (لويس باستير). لم يعرف هذا العالم بالذكاء في صغره, وكان معلمه يقول عنه: (إنه ولد وديع رقيق, ولكنه بعيد كل البعد عن الذكاء)!!
      لقد أصبح عظيماً بأبحاثه ومكتشفاته. كان ينكب على أبحاثه وتجاربه الساعات الطوال, حتى إنه في يوم زواجه تجمع الناس وانتظروه, وانتظرته عروسه, ولكنه تأخر كثيراً!. وأسرع أحد أصدقائه إلى بيته فوجده عاكفاً على عمله, غارقاً في تفكيره, وبين أنابيبه!!.. فصاح صديقه في غضب: ويحك!! أتنسى انك اليوم عريس!! قال : كلا..كلا.
      فماذا تفعل هنا, والناس ينتظرونك, والعروس قلقة تنتظر؟!.
      فأجابه: ماذا تريدني أن أفعل؟ أتتوقع أن أترك عملاً لم يكتمل!!.
      لقد صادفه الفشل في أبحاثه, وكثيراً ما ذهب تعبه سُدى.. هاجمه كثير من زملائه.. لم ييأس, بل تضاعف حماسه للعمل. لقد توج أبحاثه باكتشافاته العظيمة, وأهمها التعقيم, والتطعيم ضد الأمراض, والتحصين. لقد أنقذ بذلك الملايين من داء الكلب والأمراض السارية دون أن تقف وراءه امرأة عظيمة!!.
      لقد كان سقراط فيلسوفاً عظيماً, وكانت وراءه امرأة جاهلة, سيئة الأخلاق وناقصة العقل!! ومن النساء العظيمات كلوباترا التي كانت عظيمة, وكان وراءها رجال أقل ما يقال عنهم إنهم دمى, وعشاق ضعفاء.
      إن المقولة يمكن أن تستقيم إذا قلنا إن وراء كل رجل عظيم رجل عظيم, كما أن وراء كل امرأة عظيمة امرأة عظيمة!!....اسف على الاطالة ولكن شدني التعبير بما جاء في صلب الموضوع ....إبنكم شاي أحمر
    • أنا بصراحه الي افهمه من هذي العباره أن وراء كل رجل ناجح امرأه عظيمه والمقصود ب وراء ليس خلف وإنما بجانب حيث أن الرجل اصبح شيئا ناجحاً وعظيما بوجود تلك المرأه العظيمه ولا يمكن القول كلمة عظيم للإنسان وإنما العظيم الله ولكن هنا تعبير مجازي على كبر و رفعة الشي
      وهنا أبوأن المرأه هي من تدفع الرجل وتقوده للأمام وهي من تسخر له سبل النجاح مع قدراته لأن المرأه النصف الاخر من الرجل فكلما شجعته ودفعته للأفضل كان الرجل ذو مستوى عالي وراقي

      دمتم بود
      تقبلو مروري
      الله وحده يعلم...
    • المقولة وراءها تشجيع للنساء وللتنويه بدورهن الرئيسي في الوقوف مع الرجل للوصول للنجاح

      الرجل كالطفل الصغير احيانا ويحتاج لشخص يقف معه ويدفعه للامام ويكون صبورا على تقلباته الشخصية فمن اقدر من المراة على تحمل الرجل

      حتى المدير في ادارته دوما نجد امراة تدفعه للامام سواء موظفة او سكرتيرة وتذكره بمهامه

      الرجل يستمد قوته ونجاحه من المراة
      فنرى الرجل يقبل راس امه كل يوم ويقول دعواتك ياامي
      او يطلب من زوجته الدعاء له بالتوفيق

      فعلا وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة

      تحياتي لكم
    • وصحيح وراء امرأه عظيمه رجل ..،،
      في كل نجاحات المرأه وتفوقها هناك رجل يدعمها يقف معها وتستشيره في امورها العمليه سواء كان ابوها ، اخوها ، زوجها .،.،.،

      وايضا الرجل الناجح هناك امرأه توفر له بيت مريح وراحه نفسيه وعقليه .بالتالي يكون مرتاح وينتج اكثر ف عمله .،.،.،.،
      ((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))