“سنينك العجاف بحاجة لرؤية رشيدة
[ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ ]
وأحلامك البعيدة بحاجة ليقين
[ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ]
وهمومك وملامحك المنهكة المفضوحة
استرها بـ
[ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ]
ودّع الموتى والأحزان بـ
[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ]
أخبر الراحلين بـ
[ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ]
وأعد برمجة ذاتك بـ
[ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ]
مستقبلك المقلق قاومه بـ
[ لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ]
صدرك الضائق عالجه بـ
[فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ]
هوّن على نفسك إن تأخرت أمانيك يوما ستفرح بها وتقول
[ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ]
وستقول لهمّك الذي طال بقاؤك فيه
[وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ ]
قل لنفسك إن استثقلت وجود أحد
[ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا ]
فيوماً ما سَيُقِر بفضلك من أنكره بقلبٍ منكسر
[ تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا ]
وقل لأحبابك الذين تخاف عليهم
[ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللهِ مِن شَيْءٍ ]
لا تحزن حين لا يشعر الآخرون بقيمتك فبين
[ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ]
و [ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ]
سنين صبرٍ و إحسانٌ لا ينفك
ياصديقي ارفق بقلبك لا تفتأُ تذْكر أحزانك
[حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ ]
سلّم أمرك لله ليحكم في أقدارك
[ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ]
-
﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾ ﴿ وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا ﴾ ﴿وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي﴾
بالله عليك كيف تشعر وأنت تقرأها؟
أ مع الله جرح لا يبرأ ؟
أمع الله كسرٌ لا يجبر ؟”
— ثق بالله
[ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ ]
وأحلامك البعيدة بحاجة ليقين
[ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ]
وهمومك وملامحك المنهكة المفضوحة
استرها بـ
[ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ]
ودّع الموتى والأحزان بـ
[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ]
أخبر الراحلين بـ
[ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ]
وأعد برمجة ذاتك بـ
[ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ]
مستقبلك المقلق قاومه بـ
[ لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ]
صدرك الضائق عالجه بـ
[فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ]
هوّن على نفسك إن تأخرت أمانيك يوما ستفرح بها وتقول
[ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ]
وستقول لهمّك الذي طال بقاؤك فيه
[وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ ]
قل لنفسك إن استثقلت وجود أحد
[ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا ]
فيوماً ما سَيُقِر بفضلك من أنكره بقلبٍ منكسر
[ تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا ]
وقل لأحبابك الذين تخاف عليهم
[ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللهِ مِن شَيْءٍ ]
لا تحزن حين لا يشعر الآخرون بقيمتك فبين
[ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ]
و [ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ]
سنين صبرٍ و إحسانٌ لا ينفك
ياصديقي ارفق بقلبك لا تفتأُ تذْكر أحزانك
[حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ ]
سلّم أمرك لله ليحكم في أقدارك
[ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ]
-
﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾ ﴿ وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا ﴾ ﴿وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي﴾
بالله عليك كيف تشعر وأنت تقرأها؟
أ مع الله جرح لا يبرأ ؟
أمع الله كسرٌ لا يجبر ؟”
— ثق بالله
أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق