الخواطر نبع الوجود لمن أدركها

صباحك عسل
يحلو على شفاهك
الوردية...
ومع قطعة من كعك الشوكلا...
سيكتمل الحلا والجمال...
ونحن لا نجمل إلا بجمالكم...
فصباحكم جمييييل وحلو....

أيهــــا الصبــــرابقى معـــي !!!
أن كنت شخصــاً فرافقنـــيََ!!!
وأن كنت شمساً فلا تغيب عني .
وأن كنت قمراً فأبقي دوماً مضاءً في سمائي .
أيهــــــا الصبـــــــــر!!!
أعرف أنك مللتني وأنك تود فراقي .
لكني أرجوك .
بعيون أرهقها السهر.
وبقلب أتعبه الشوق .
أن تبقى معي .
أن تكمل مشوارك إلى النهاية ولا تدعني وحدي.
أرجوك .
أن تمزق معي أوراق الحزن .
أن ترافقني حتى وأن طال مشواري
رافقنـــــــي ,,,
ولا تدع الخوف يفترس أحلامي
والملل يثني أمالي
واليأس يكسرٌ عزمي
أرجـــــــــوك
أيهــــــا الصبـــــــــر!!!
أبقى معي وأن قررت الرحيل فخذ معك
قلبـــي
أحلامـــي
عمـــري
وحياتـــي
خذها معك ودعني فارغا
ميت الشعور ومنسي أرجوك قبل الرحيل
أقتل مني أجزائه المنتشرة في جسمي
وأنتزع مني أنفاسه الذائبة في دمي
وأغرس في قلبي سكين الفراق
لربما استطعت بذلك نسياني
أيهــــــا الصبـــــــــر!!!
لم يبقى معي غيرك ولن يبقى لي سواك
من يسليني ويحاورني ويجمل أيامي
فأن رحلت ماذا سأفعل
كيف سأواصل السير في طريق الشوك وحدي
كيف ستمضي أيامي الطويلة بدونك
أيهــــــا الصبـــــــــر!!!
لم يبقى غير أن أقبل يداك
غير أن أكون لك كبش فداء
لتفعل في ماتريد
فارحمني
واصبر معي . شهوراً أخرى وربما سنين
إلى أن تنتهي صفحات حياتي
عندها غادر
ولتغادر معك كل أوراق الماضي
تدفعها بعيداً رياح السعادة إلى خارج حدودي
ومن هنا إلى هذا الحلم الرائع
أبقى معي وصاحبني معاً نقتل الساعات
ونغتال الأيام
معاً أيها الصبر نخدر الأشواق المتهيجة
فتصبرني وأصبرك وكلانا ينظر لغدً بأنه النهاية
لقد مضى الكثير
ولم يبقى غير القليل القليل من الحزن والألم
أيهــــــا الصبـــــــــر!!!
قليلاً أيضاً من الدموع
فلننظر ولنصبر
ولربما استطاعت النهاية أن


تمحي من ذاكرتنا
العــــذاب والألـــم .

كيــف لك ان تقــسى على من تحــب؟
الا تـذكر انه بيــوم قد واساك على احــزانك؟



اتــذكر انه بيوم قد بــكى على فراقك؟
اتــذكر انه قد اصبــح ضد كل النــاس من اجل رضــاك.؟.
كيــف يطاوعــك قلبك على قســاوتك عليه؟
الاتبكي علــيه؟



فهــو الــيوم بعيــدا عنك وفي دنيــا ثانية
هل ينفعك البـــكاء؟؟
هل ســيعود على جريــان دموعــك؟
فهذا القــريب الذي ضــحّى لك بالشهـــيق والزفير



كيــف تجرؤ علــى ان تجرحه بكــلامك؟
كيــف يسمــح لك قلبــك ان تبكّيــه؟
كيف تصــمد عــيونك عندما ترى دمــوعه كالانهــار جرحا منــك؟




واليــوم ماذا ســتفعل فقد ضــاع منــك من بعــد ما كان اقرب انســان عليــك..
فلا تبــكي لانه لن يــعود...

واعلــم بان نــدمك لن يجعلــه يرجــع اليك ولا بكــاؤك سيعــاوده اليــك ولكن عليــك ان تحفــظ درسا بأن في القــادم كن قاسيــا على نفســك ولا تقســى على محبك

اعتــذر لك..!!
سامحني يا قلبي الحزين على مااودعته بك من اوجاعٍ وانين...



فكم من بسمات مزيفة رسمتها وضحكات عالية اطلقتها...
وانت..! طغت عليك الآآآآآآآآاه ورغماً عنك رسمت الأنين على وجهي الحزين...





اعتـذرلك ..!!
جرّعتك الالم واذقتك الحسرات والندم
اجبرتك على العصيان واجبتني بنعم!!!



اولعت الجمر بجوفك وتلتهم النار احشائك
وجرحك يدمي وينزف...


اعتـذرلك..!!
اضعتك بين أحلامي وأوهامي
واعميتك عن حقيقة واقعي
اغرقتك في خيالاتي وتصدع ذكرياتي
وآآآآه وآآآآه




تحملت مُرّ الذكريات وبك منها صرخات وصرخات
خُلدت بداخلك ولم تقوى على رميها بسلة المهملات
تخاطبني كثيراً...
يا......!!
اليس لي دواء من هذا الداء..؟؟






اليس لي نصيبٌ من اهتمامٍ واحتواء..؟؟
ام ان نصيبي منك هو الدمع الغريق والالم العريق
راكمتني جروحك بداخلي
وسحابات دموعك لم تُمطر
اخفيت علي اشواقك وافراحك
قيودٌ وقيود لم يتحرر منها حبك الازلي...


اعتــذرلك..!!
الــــم الفــــراق..
لهفــــة الحـــب..
لحظات الجنون..
شوق الاحباب..
جروحٌ واحزان..
ذنوبٌ واوهام..
اودعتها بك يااااقلبي الصغير
ولازلت ارى بك قوتك وجبروتك
قوي انت في تحملك ضعيف على احاسيسك





اعتــذر لك..!!
لم اهديك الافراح والمسرات
بل قدمت لك باقة الهموم والاحزان
وانت في ريعان الشباب
اعطيتني وغمرتني وطمعت بعطائك
وجازيتك بالنكران والاهمال
سااااامحنـــي ياقلبــــــــي.....!!
صافحني بيدك الحانية
الم تشتاق لروايتنا معاً..؟
وقصص الخيال التي اقصها عليك
وادوارها انا وانت..؟؟


سأٌعطيك الحياة ...
فأعطني الامل ...





سأحرر حبي واهديك اياه وانزع منك المي
وتستمتع بلحظاته ونشواته وهفواته المجنونة






سأستبدل حزني بذكريات سعدي
سأعطيك وقتي لاداويك من جرحي
قــوي انت ياقلبي فسأستمد منك قوتي
واطغى على ضعفي
فكن معي ياقلبي
ساعدني وسامحني
فأنا أسير لك ولنفسي....

ياقلبي كـــم عذبتني .. كثيراً .. وآلمتني ... كثيراً .. ولم تضحكنـــي سوا القليل



يا قلبي أما كفاك حزن.....؟
أما كفاك ألم وجراح ....؟؟
أما كفاك ما قد جراء لك .....؟
أنهم على درب الجفاء تــــــــركــوك ..! مـــــزقــوك وشتــتـوك .. وفي أخر المطاف قــــــــتلوك ولم يـــرحمـــــــــوك....!



أنك يا قلبي تعشق أُناساً بلا رحمة . ولا شفقه .


أنـــك في كل ليله تسامر النجوم .
وتبـــــكي من ألـــــم الفــــــــراق


حتى اشتكتا ألي عيناي من طول السهر ... ونزف الدموع ... وبعد المنام ...!


ياقلبي كـــم عذبتني .. كثيراً .. وآلمتني ... كثيراً .. ولم تضحكنـــي سوا القليل ...!


ياقلبي أفق من حلمك الطـــــــــويــــــــــل .....


فإنك تتمنى أمانــي كالسراب ..


قلت لي أنك تريدهم أن يعودوا ...لكي يضموك . ويقبلوك . ويسقونك كأس الحب والحنان من جديد..........!


فأني أقول لك ... هيهات هيهات .. فأنهم لن يعودوا ....


سوف يبقى الحزن كما هو معك .. يصارعك وتصارعه ... حتى يغلبك أو تغلبه ....!


ويبقى الآلـــم وطعنــات الحـــــب علامة لهــم بأنـــك تعانــــي


من آلـــــم الفــــــراق



فيا قلبـــــــي أستيقظ كفاك حزناً وجراح فإنهــــــم لن يعودوا إليـــك





اسير وحدى فى درب مظلم
دون صديق او حبيب

يا مسكين .. يا قلبي
يا مسكين يا هالقلب..
عايش ولــكـن..؟
بليا امل
بليا حب..


نبضك الم


نبضك وهم


نبضك عـذااب
يا مسكين يا قلبي..



يا كم كتمت الضحكه وسكت
يا كم كتمت الجرح وسكت


يااا قلبي..؟؟ عشانك طيب..رمــوك بالالم والنار
من غدرهم وغدر الزمـان..


يا مسكين ياقلبي..




آه يا زمن


آه يا بشر


آه من جرح الوداع


آه يا قلب الضياع


آه من دنيا كلها خداع بخداع..



الله يسامح يا قلبي..


الله يسامحهم..


كثر ما خانو


كثر ما باعو


كثر ما جرحوك يا قلبي..


ها أنا أكتب كي ترضى علي الناس من بعدك..


ولكن هل ترضى علي..؟؟

الحبّ ليسَ جريمة ً
كيْ تبعُدِي عني بها
كم قاسيتُ
كم عانيتُ
كم أغرقتْ جسدي الحرارة ..!


كلّ يوم ٍ كنتُ أفتحُ من بريدِ الضوءِ مظروفاً
وألعنُ بـ انتظام ٍ كلّ ما يُقصيكـِ عني ..!


الحبّ ليسَ هوية َ الغرباءْ
الحبّ [ مفقودٌ ] لـ يُوجَدْ
الحبّ موؤودٌ لـ يُولدْ
ليسَ باباً كانَ مفتوحاً لـ يُوصدْ ..!


أهملتِ أشياءاً تـُـنيرُ لنا النجومْ
أهملتِ ذاتَ [ الذاتِ ] أياماً وساعاتٍ كثيرة
فـ كمْ من مرةٍ أهديتِني سُبُلَ ابتعادكـْ
كمْ من مرةٍ لوّحتِ لي
- وأنا على ساقيّ أركعُ -
لا تغيبي ..!


أعلنتُ كمْ من مرةٍ أني :
إلى عينيكـِ دوماً في اشتياقْ
ومنعتُ عنكـِ شهيّتي
وأمرتها بـ الموتْ
وصَدَدْتُ حلماً كانَ [ يحلمُ ] أن يضمكـْ
ونهرتُ نفسي عَن مذاقكـْ
يا شهداً حراماً لا يُذاقْ ..!


لكنّ هذا الوقتَ يأبى أنْ ننامْ
أغفو عليلَ القلبِ
يركلني اشتياقي
يَعُضّ ُ على أصابع ِ لهفتي
أغفو بـ عين ٍ لا ترى إلاكـِ
لستُ النبيّ :
إذا دعوتُ اللهَ قـُرْبكـِ فـ استجَابْ
وليسَ يحملني البُرَاقْ ..!


والآنَ
وبَعدَ أن هَضمَ اشتياقي لذتي :
أعلنتِ حُبكـْ ..؟


لو يوماً سألتِ الليلَ :
ما سرّ ابتساميَ في [ رسالة ]
لـ عرفتِ أني كنتُ مُبتسِماً بـ وجهِ الحزن ِ
يَدايَ تـُفرْقِعَان ِ أصابعي قلقاً
وقلبي [ كانَ ] مُلـْكي
- فعلٌ ماضيٌ نحوَ النهاية -
كنتُ أفركُ باطِنـَيْ كفي
ويلسَعُني الغيابْ ..!


الحبّ أصبحَ إعتذاراً ها هُنا ..؟
وقبلتُ هذا الإعتذارْ
والآنَ عقلي :
كيف أرجِعُهُ وقدْ أضحى رماداً بَعدَ نارْ
منْ ذا يُعوّضُني غيابكـْ ..؟


نفذتِ حُكمَ القتل ِ واثقة ً
ألقيْتـِني بـ اليَمّ
[ لو أبقيتِ لي جذعاً منَ الأمل ِ البسيطِ أهُزهُ ]
أبقيتِ لي يأساً يكبـّلني
وسخطاً ما يُزلزلني
وقافلة ً من الألم ِ الذي لا ينتهي ..!


هلْ أنتِ راضية ٌ..؟
ماذا تركتِ لـ سالفِ الأيام ِ من ذكرى
وأنتِ يا امرأتي بعيدة ..!


لو كنتُ أعلمُ بـ ابتعادِكـِ لم أكنْ
حتى صَكَكْتِ تواصلي
ورميتِهِ عَرْضَ الجدارْ
وقطعتِ حبلَ مَوَدّتي
أورَثتِـني حالاً بوارْ
جَسَداً نحيلاً كادَ يقصِمُهُ نسيمُ الفجر ِ
عقلاً تبخـّرَ في احتمال ِ بَرَاءَتي :
هلْ كُنتُ مُذنِبْ ..؟
وهل اقترَفتُ خطيئة ً معها لـ يَصفعَني الغيابْ
هلْ رَحلـَتْ بـ لا شتم ٍ ولا لعن ٍ
ولا حتى عِتابْ ..!
أأسْتحقّ ُ تجاهلي
هلْ أسْتحقّ ُ تجاهلاً :
يُغري الوفاة َ بـ أنْ تـُعَجلَ وقتها
وأموتُ في النسيان ِ لا ألقى جوابْ ..؟


والآنَ كوبُ سعادتي قدْ زلّ َ
سَهواً منكـِ أو مني / تكسّرَ وانتثرْ
والآنَ
مَنبُوذاً مشيتُ على الشواطئ ِ
أساعدُ موجها بـ الدّمع ِ :
ننحتُ ذكرياتٍ - سَوفَ تـُمحى - في الصخرْ


ولقدْ رأيتُ سَعادتي كَـبُرَتْ
ألْبَسْتـُها دَوماً ثيابكـْ
وَوَقفتُ مُنتظراً لـ رُؤيتها
يومين ِ / أرْبعُ / خمسُ أيام ٍ وعشرْ
وأنا أؤمـّلُ في إيابكـْ
وَوَجَدْتُ أنّ سَعادَتي :
ملـْقية ً بَينَ الوَسائِدْ
وتغط ُ في نوم ٍ عميقْ
- نظرْتُ من شِـق ٍ بـ بابكـْ -
لو كنتُ أعلمُ ما [ يكونْ ]
لـ قفزتُ من وقتي
إلى وقتٍ قريبٍ قبلَ أن ألقى عذابكـْ
وكتبتُ في التاريخ ِ بـ الخطِ العريضْ :
ملعُونٌ
وملعُونٌ
وملعُونٌ
وملعُونٌ غيابكـْ ..!

زمـــــــــــن غريــــــــــــــــب,,,



زمن نعيش على أرضه..
نتنفس من هوائه..
وسقانا من غرابه مائه..



زمن تبدلت فيه القيم..
انقلبت فيه الموازين..
تضاربت فيه المفاهيم..



زمن كثرت فيه الأقنعة..
وكل قناع مقامه..
لخدمه صاحبه..



زمن ولى فيه الحب..
أصبح أكبر كذبة يعيشها
شخص من هذا الزمان..



أصبح فيه الأمانة خيانة..
والوفاء مغُدور به..
أما الإخلاص تحول إلى نفاق..



زمن نُصر فيه الظالم..
وكُسر شوكة المظلوم..
لا أحد ينصره!!



جُهر بالمنكر..
وانتشر بطرق شتى..
وبشكل مخيف..




والمعروف خيف فعله
أو
لم يستطع مواجهة شر ذلك
المنكر..



زمن صُدق فيه الكاذب..
بلا أي نقاش..
و كذب الصادق ولاينظر لأمرة !!!



القوي استبد بقوتة
وجبروتة على الضعيف
والضعيف واحسرة قلبي!!!



الحق أنطفا نوره
وظهر نور أخر
لاح في ظلمة الدجى
بظلمة أخرى وليس نورا
الآ وهو
نور الباطل..



زمن
كثرت فيه الأحزاب
و شاعت الضوضاء..
و لغو الحديث..
وأصبح القدوة من الحثالة !!!


زمن ... وزمن....وزمن,,,
والكل يسأل ما السبب وراء ذلك؟؟
ما الذي يجعل زماننا هكذا..
هل نحن البشر يدا في ذلك..

في زمان غاب فيه الوفاء و قل العطاء و انعدم الصدق و كثر الطمع و النفاق و الكذب و الرياء

زمان كثرت فيه رفع الأيادي نحوى السماء و القلوب مطمورة في قبور الطمع و الجشع

زمان اصبح فن التلاعب و الكذب متداول لدى الجميع فتجد الانسان يكذب و يكثر فيحجب حقيقته وراء اقوال جميلة يزين بها اعماله القبيحة

فلا خير في الانسان الذي ظاهره جميل و باطنه عليل

زمان اصبح فيه الاطباء يتلاعبون بارواح الناس و يتاجرون بها

زمان يزرع الفقير المسكين و يحصد و يأكل الغني القوي

زمان كثرت السرقة و الحراس نائمون

زمان دفن الدين و اصبح كل واحد يشرع على هواه

زمان يحكم على المظلوم بأنه المتهم و يربح الظالم القضية

زمان تداس فيه الزهور و تسقى الاشواك

زمان كثر فيه الكلام و انعدمت الحكمة

زمان اصبح فيه الاجرام فنا يتفاخر به و العمل الشريف مدلة

زمان كثر فيه المتفرجون و قل المتأملون.

ما أجمل البساطه ..في كل شيء
في حديثك .. في ملابسك ! (في مكياجك يا سيدتي )! في تعاملاتك
في كل أمور حياتك ..!
وما يقتل البساطه عندما تعتد بنفسك فتراها للسماء علو ..!
وكل من حولك يريد ان يجذبك إلى الاسفل
كم من حولنا .. كان بسيطاً .. ويحب البساطه
ويتخذ من البساطه .. وسيله في حياته ..!
ثم فقدها بنفسه !
وجعلها تتوارى كما تتوارى الشمس معلنه قدوم السواد الحالك
كيف يفقد الانسان بساطته ..!
من اسباب بسيطه جداً ! او لنقول من اتفه الاسباب
عندما يعتد بنفسه ! ويرى الاخرين من حوله مجرد سعاه إلى النيل منه
يرى التوجيه ! إنتقاد
ويرى النُصح .. لا ينبغي لمثله
وكأنه تسيد قمه الهرم ! فـ ساد الارض
عندما تُشعر نفسك ان من حولك يتربص بك الخطأ ..!
فقد أذنت ..!
للبساطه ان تغادر حياتك
ويحل محلها ..!الاعتداد بالنفس المفرط
الذي يتحول فيما بعد إلى غرور ..
كيف للنفس ان لا تقبل تلك التغيرات اللتى سمحت لها بالتواجد
تحت بند يقول (النقد إعتداء سافر )
إن اصحاب العقول المدركه تستدرك أخطاءها من الاخرين
كما ان الشمعه لا تشع نوراً إن حبس عنها الهواء
علينا . ان نتمسك بالبساطه
فهمها تدرجنا في سلالم التفوق والتميز
نبقى على بساطتنا الجميله
عنوان لنا .. لا سطر في كتاب حياتنا
ينتهي بطي الصفحه !
كلنا نقبل التوجيه والنقد .. قد ينتاب البعض الغضب
ثم لا يلبث إلا قليلا ليدرك ..ما وقع فيه
إلا من يرى البساطه رداء معلق في دولاب ملابسه
يراه ولا يستطيع إرتداءه
والسبب : أصبح ضيقاً عليه …
لنحيا بسطاء .. حتى نرى الحياه أجمل بكثير
مما نراها ونحن ! متكلفون حتى بهمسات البعض
معتقدين انهم يتربصون بنا ..!
لقد منحنا الرب جل في علاه .. عقل
ندرك به !
فنأخذ بالمفيد وما يستفاد !ونترك الباقي ..

بسطاء بامتياز ..
كلمات بموسيقى هادئة

وعطر زاكي ...

البسطاء يمتلكون ارواح نادره جداً ...

تجدهم بمظهر متواضع ...

لكنهم بمحتوى باهظ وراقي ..



ينعمون بهدوء النفس لأنهم يمتلكون


كنز القناعه والرضا ...

'
لو أقدر أبوس أشياء مو ملموسه بالحياه بيكون أولها صوتك,وثانيها حكيك,وآخرها ضحكتك♥️ ً

( إنسانٌ أنا )

- خطواتي المتعثرة قدري الفقير بي ..
فقري الذي يرتديني .. طفولة روحي
دمعة عيني في طابور دراستي ..
قلم صديقي ومعطف الأخر ..
حذائي المهتري والقميص الممزق ..
خطوات ممشاي ودرب منزلي ..
ذلك المنعكف ظهره من عمل لايناسبه
هو المنهك أبي …
وتلك التي ضعف نظرها من مكينة الخياطة
هي المسكينة أمي ..
وكل المنتشرين مابين لعب وشغب ولعب
هم أخوتي ..
ومن أسجد ادعوه كل ليلة ..
هو ربكم وربي ..
فلا يعيبني فقري
ولا تعثر حالي ..
فأنا انسان لي تفكيري وعقلي
وأحفر الصخر لأحقق حلمي ..
فأحكم بضميرك وعاملني بانسانية بك تجمعني ..
خاطبني بعقل ولاتنظر لشكلي ..
عاملني باحترام ولاتأسى لحالي ..
فأنا انسان لي كرامتي وعزي
مهما بلغ عنان السماءِ فقري ..

صباح يتخلله جمالٌ..
ووجوه مشرقة بنور الحياة ...
وابتسامة جذابة على ثغوركم الجميلة...
نسأل الله بألا تنعدم...
فأنتم الجمال والحياة...

‏صوتكِ..

لا يخترقُ أذني..

صوتكِ..

يخترق صدري..

الأشياء اللطيّفه التي تُعبر صُدورنا

تمنحنَا الطمأنيِنة ..

صوتكِ منحّني إياها .

طيفٌ يتردد..
يتردد هنا وهناك..
وعلى مساحات قلبي
ما يزال...
يتربع عرش كياني..
طيف ...أحبك...
وأعترف بأني أحبك...
فلا تتلاشى عن ناظري..
ولا تتبخر في سدوم السماء...
فأنا أشتاق لرؤياك..
أشتاق لحظورك...
فمن يواسيني
في غربتي..
ومن يكلمني في وحدتي...
أين ذهبت...
أين نورك الجميل الذي
يؤنسني...
يا طيف لا ترحل...
فأرضي بدونك جدباااااااء...
أحبك...

انتي الدنيا متاعي والحضور

انتي آخر من كتبته في سطور

انتي اكبر هم عشته في سرور

وإن قذفتني الأيام
بعيداً عنكِ...
ومحت هوجاء السنين
آثار حبي على قلبكِ...
فلا بد من صدى
يتردد..
ونور خافت يتسلل
من سراديب الأمل...
لعلي أتوبص بك....
وأتبعك.....
أحبك....

ولعمري لا يوجد احن من قلبكِ

هكذا أنت
كما عهدتكِ..
تبثين للحياة
أملاً وتفاؤلاً..
فما أجملك
حينما تنطلقين
إلى الحياة بوجه طلِق...

ان كان صبحك تنفس وانجلى ليلك

لا تنشد الدرب عن بعده وعن قربه

لا تنشد القلب كيف وليه يشكي لك

طعنة غيابك عليه اقسى من الحربة

أمسح دموع اللقا باطراف منديلك .. لملم شتات الوله من شرقه لغربه

ومن قلبي الجميل
لك سلاماً لا ينتهي...

وتتوق نفسي لهمسك وانفاسك

لم أراك يوماً ولكن

أعشقك جداً

ومازلت أتنفس بك ولك

صباح داافئ
لتلك الشفاه الجميلة
وتلك العينين الحالمتين...
اشتقت لك سيدتي...