إن من أكثر الدراسات المعروفة حول مشكلات السلوك عند الأطفال الأسوياء ( غير المرضى الخاضعين للعلاج ) ، هي الدراسة التي قام بها (Macfarlane and Allen and Honzik 1954) والتي فحصوا فيها مشكلات النمو التي يعانيها الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 21 شهراً و 14 سنة، وما سنأخذه هنا هو موضوع حديثنا اليوم هو: ((الكذب))
الأسباب الظاهرة لكذب الأطفال:
1- اضطراب الحياة الأسريّة وتفكّكها وعدم الشعور بالأمان داخلها.
2- الشعور بالنّقص.
3- التمييز بين الأولاد.
4- ظلم المدرّس للطالب الذي يدفعه للكذب بقصد الخلاص.
5- المدرّس الذي يحدد موعداً للامتحان ثم لا يجريه.
6- تجنّب العقاب.
7- الزهو ولفت الأنظار.
8- الهرب من المسؤولية.
9- الكذب على سبيل اللعب.
10- الكذب خوفاً من العقاب.
11- الحصول على العطف والمحبّة من الكبار.
12- طمع في تحقيق غرض نفسي (مثل: الانتقام والكراهية..)
13- وضع الوالدين أبناءهم في مواقف يضطرون فيها إلى الكذب، فيشعر الطفل أنه أُرغم على الكذب.
14- تقليد الوالدين حين يستمع إلى كذبهم (ويدخل ضمن هذا أيضاً مبالغة الوالدين عند سرد بعض الحكايات مما يسوغ تسميتهم بكاذبين).
15- لجوء الوالدين إلى المبالغة في تنشئة الطفل على الصدق، والتضييق عليه، والإصرار على أن يكون صادقاً 100% مما يؤثّر فيه عكسياً؛ حيث يندفع الطفل إلى الكذب كمحاولة للظهور بالمظهر الذي يطلبه الوالدان.
علاج ظاهرة كذب الأطفال:
1- الضّبط: فالضبط من القواعد العامّة لتحفيز السلوك الإيجابي لدى الطفل، وهو أسلوب تربوي إيجابي، يُشعر الطّفل بالجائز من الأمور والمحظور منها، ومن خلال عمليّة الضبط يتشرّب الطفل معايير المجتمع وقيَمه، ويتعلّم أيضاً احترام الآخرين وحقوقهم، ومن أمور الضبط للأبناء تعليمهم وتوجيههم أن الكذب من التصرفات المخالفة للشرع وغير المستساغة اجتماعياً..
2- التزوّد بالقيم الدينيّة.
3- أن تكون البيئة المحيطة بالطّفل بيئة صالحة والجميع فيها صادقون وقدوة حسنة.
4- إذا اعترف الطّفل بذنبه يجب أن لا يُعاقب، بل يُكافأ.
5- القيام بتشجيع الطفل على قول الصّدق.
6- التروّي في إلصاق تهمة الكذب بالطّفل لئلا يألف اللفظة.
7- ألا نترك الطّفل يمرر كذبته على الأهل أو المدرّسين؛ لأنّ ذلك يشجّعه ويعطيه الثّقة بقدرته على ممارسة الكذب.
8- المساواة بين الإخوة.
9- تنمية ثقة الطّفل بنفسه.
+ عزيزي القارئ هل تؤيد كلام الأطفال وتصدقه دائما قبل التحري والتأكد؟؟؟
الأسباب الظاهرة لكذب الأطفال:
1- اضطراب الحياة الأسريّة وتفكّكها وعدم الشعور بالأمان داخلها.
2- الشعور بالنّقص.
3- التمييز بين الأولاد.
4- ظلم المدرّس للطالب الذي يدفعه للكذب بقصد الخلاص.
5- المدرّس الذي يحدد موعداً للامتحان ثم لا يجريه.
6- تجنّب العقاب.
7- الزهو ولفت الأنظار.
8- الهرب من المسؤولية.
9- الكذب على سبيل اللعب.
10- الكذب خوفاً من العقاب.
11- الحصول على العطف والمحبّة من الكبار.
12- طمع في تحقيق غرض نفسي (مثل: الانتقام والكراهية..)
13- وضع الوالدين أبناءهم في مواقف يضطرون فيها إلى الكذب، فيشعر الطفل أنه أُرغم على الكذب.
14- تقليد الوالدين حين يستمع إلى كذبهم (ويدخل ضمن هذا أيضاً مبالغة الوالدين عند سرد بعض الحكايات مما يسوغ تسميتهم بكاذبين).
15- لجوء الوالدين إلى المبالغة في تنشئة الطفل على الصدق، والتضييق عليه، والإصرار على أن يكون صادقاً 100% مما يؤثّر فيه عكسياً؛ حيث يندفع الطفل إلى الكذب كمحاولة للظهور بالمظهر الذي يطلبه الوالدان.
1- الضّبط: فالضبط من القواعد العامّة لتحفيز السلوك الإيجابي لدى الطفل، وهو أسلوب تربوي إيجابي، يُشعر الطّفل بالجائز من الأمور والمحظور منها، ومن خلال عمليّة الضبط يتشرّب الطفل معايير المجتمع وقيَمه، ويتعلّم أيضاً احترام الآخرين وحقوقهم، ومن أمور الضبط للأبناء تعليمهم وتوجيههم أن الكذب من التصرفات المخالفة للشرع وغير المستساغة اجتماعياً..
2- التزوّد بالقيم الدينيّة.
3- أن تكون البيئة المحيطة بالطّفل بيئة صالحة والجميع فيها صادقون وقدوة حسنة.
4- إذا اعترف الطّفل بذنبه يجب أن لا يُعاقب، بل يُكافأ.
5- القيام بتشجيع الطفل على قول الصّدق.
6- التروّي في إلصاق تهمة الكذب بالطّفل لئلا يألف اللفظة.
7- ألا نترك الطّفل يمرر كذبته على الأهل أو المدرّسين؛ لأنّ ذلك يشجّعه ويعطيه الثّقة بقدرته على ممارسة الكذب.
8- المساواة بين الإخوة.
9- تنمية ثقة الطّفل بنفسه.
وقد دعا الرسول -صلى الله عليه وسلّم- إلى الصّدق في معاملة الأطفال؛ فعن عبد الله بن عامر رضي الله عنه قال: ((دعتني أمي يوماً -ورسول الله صلى الله عليه وسلّم قاعدٌ في بيتنا- فقالت: ها تعال أعطيك، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلّم: وما أردتِ أن تعطيه؟ قالت: تمراً، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلّم: أما إنك لو لم تعطه شيئاً كُتبت عليكِ كذبة)).
+ عزيزي القارئ هل تؤيد كلام الأطفال وتصدقه دائما قبل التحري والتأكد؟؟؟
الحَيآة .. قدْ تتعَثرر .. ولكنَهآ لآ تتوقفْ ..
والأمَلْ .. قدْ يختفِي .. ولكنه لآ يمووتْ ..
والفُررَص .. قدْ تضيّع .. ولكِنَهآ لآ تنتهيْ ..
فَ كوُنوا متفَائليـن ♥