رأيت الكثير من الشباب والبنات لا يتقون الله تعالى في أفعالهم ولا في مشاركاتهم! غطى حب الدنيا وزخارفها على قلوبهم.. وعمتهم رغباتهم وشهواتهم عن طريق الحق وظنو انهم لن يموتو.. وأصبحت قلوبهم لا تشعر الا بملذاتها ولا تتأمل عواقب الأمور!
ولكن فئه من الناس ما زالت الآثام تأتيهم في قبورهم فأحذر أن تكون واحداً منهم! إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا وانقطعت اعمالهم. وما زالت سيئاتُ اعمالهم تأتيهم في قبورهم فيعذبون بها! قال صلى الله عليه وسلم: {من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا} صحيح مسلم برقم (6980)
كما ان الحسنات تجري بعد موت صاحبها فأن السيئات كذلك!!! فاحذروا السيئات الجارية والتي تبقى بعد موت صاحبها.
ومن السيئات الجارية... احذروها قبل فوات الأوان:
1_القنوات الفضائية
. إنشاء القنوات الفاسدة التي تبث الأفكار المخالفة للإسلام كقنوات أهل البدع وقنوات الأفلام الهابطة والأغاني الماجنة.
. إرسال الرسائل النصية (sms) لكي تظهر على الشاشة، فإذا كانت الرسائل تحتوي على كلامٍ بذيء أو دعوةٍ إلى الشر.
. - الإسهام في القنوات الفضائية الفاسدة ودعمها بأي صورة من الصور ودلالة الناس عليها.
كلهامن السيئات الجاريه الا ان يتوب صاحبها........
2_الكتابة والتأليف
فالكتابة والتأليف أصبحت أداةً خطيرةً إذا سُخِّرت في ترويج الأفكار المنحرفة عن الإسلام، فكل كلمة يكتبها المؤلف فهو مرهون بها ويتحمل تبعاتها يوم الحساب.
فلا إله إلا الله.. محمد رسول الله.
3_الانترنت ( الشبكة العنكبوتية ) وهواتف الجوال
وماادراك ماالانترنت..اعظم ماصنعته البشريه على وجه الارض حتى الان.. وهي لا تقل خطورة عن القنوات الفضائية إذا استخدمت في الشر..
. إنشاء المواقع والمنتديات الفاسدة والضارة كالمواقع الإباحية ومواقع أهل الفسق والضلال والدلالة على تلك المواقع السيئة ورفعها على بقية المواقع ونشر مقاطع الفيديو المخلة والمحرمة,وتعليم الآخرين طريقة فتح المواقع المحجوبة السيئة واختراق البروكسي ووضع صور سيئة
كخلفية لمنتدى وإنشاء المجموعات البريدية من أجل نشر المواد والمقاطع السيئةوارسال الرسائل النصية (sms) والرسائل المتعددة الوسائط (mms) والبلوتوث وغيرها من التقنيات المتقدمة......
من أخطر فتن هذا الزمن هي فتنة وسائل الاتصالات ومنها الانترنت كم هوى فيها من مفتون وضيع وقته من مغبون وأصبح تائها فيها كالمجنون.
ويا لخيبة من غفل عن خطرها ماذا فعلت بتقواه وورعه انتكس قلبه وعصى ربه وكشف ستره وإذا فعلت هذه الأفاعيل بالتقاة فماذا يا ترى هي فاعلة بالعصاة ؟
من شرها تقرب شر البعيد وتدني فسوق الإماء والعبيد تنشر المجون من الأقوال والأعمال تظهر الفتنة بأبهى الصور تكشف عورات الناس وتهتك ستر الله عليهم وغيرها من الشرور.
هذه بعض صور السيئات الجارية في عصرنا الحاضر، والمتأمل في آثارها يعرف مدى خطورتها في إضلال الناس وإفسادهم نسأل الله السلامة والعافية.
ولاحول ولا قوّة إلا باللهْ فطوبى لمن مات فماتت معه ذنوبه! ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!! فالأمر والله عظيم!
كما ان الحسنات تجري بعد موت صاحبها فأن السيئات كذلك!!! فاحذروا السيئات الجارية والتي تبقى بعد موت صاحبها.
ومن السيئات الجارية... احذروها قبل فوات الأوان:
1_القنوات الفضائية
. إنشاء القنوات الفاسدة التي تبث الأفكار المخالفة للإسلام كقنوات أهل البدع وقنوات الأفلام الهابطة والأغاني الماجنة.
. إرسال الرسائل النصية (sms) لكي تظهر على الشاشة، فإذا كانت الرسائل تحتوي على كلامٍ بذيء أو دعوةٍ إلى الشر.
. - الإسهام في القنوات الفضائية الفاسدة ودعمها بأي صورة من الصور ودلالة الناس عليها.
كلهامن السيئات الجاريه الا ان يتوب صاحبها........
2_الكتابة والتأليف
فالكتابة والتأليف أصبحت أداةً خطيرةً إذا سُخِّرت في ترويج الأفكار المنحرفة عن الإسلام، فكل كلمة يكتبها المؤلف فهو مرهون بها ويتحمل تبعاتها يوم الحساب.
فلا إله إلا الله.. محمد رسول الله.
3_الانترنت ( الشبكة العنكبوتية ) وهواتف الجوال
وماادراك ماالانترنت..اعظم ماصنعته البشريه على وجه الارض حتى الان.. وهي لا تقل خطورة عن القنوات الفضائية إذا استخدمت في الشر..
. إنشاء المواقع والمنتديات الفاسدة والضارة كالمواقع الإباحية ومواقع أهل الفسق والضلال والدلالة على تلك المواقع السيئة ورفعها على بقية المواقع ونشر مقاطع الفيديو المخلة والمحرمة,وتعليم الآخرين طريقة فتح المواقع المحجوبة السيئة واختراق البروكسي ووضع صور سيئة
كخلفية لمنتدى وإنشاء المجموعات البريدية من أجل نشر المواد والمقاطع السيئةوارسال الرسائل النصية (sms) والرسائل المتعددة الوسائط (mms) والبلوتوث وغيرها من التقنيات المتقدمة......
من أخطر فتن هذا الزمن هي فتنة وسائل الاتصالات ومنها الانترنت كم هوى فيها من مفتون وضيع وقته من مغبون وأصبح تائها فيها كالمجنون.
ويا لخيبة من غفل عن خطرها ماذا فعلت بتقواه وورعه انتكس قلبه وعصى ربه وكشف ستره وإذا فعلت هذه الأفاعيل بالتقاة فماذا يا ترى هي فاعلة بالعصاة ؟
من شرها تقرب شر البعيد وتدني فسوق الإماء والعبيد تنشر المجون من الأقوال والأعمال تظهر الفتنة بأبهى الصور تكشف عورات الناس وتهتك ستر الله عليهم وغيرها من الشرور.
هذه بعض صور السيئات الجارية في عصرنا الحاضر، والمتأمل في آثارها يعرف مدى خطورتها في إضلال الناس وإفسادهم نسأل الله السلامة والعافية.
ولاحول ولا قوّة إلا باللهْ فطوبى لمن مات فماتت معه ذنوبه! ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!! فالأمر والله عظيم!
منقول لتعم الفائدة على الجميع
: 
: 
: