عائلة كمجي رمداس الهندوسيه ... تسرطن العمانيين.
تتواصل جهود هيئة حماية المستهلك - حفظها الله - في كشف المؤامرات الجشعه لامراء الاقتصاد والتجاره في بلدنا عمان الذين يحتكرون كل النشاطات تحت مسميات مختلفه وتحت شعارات قذره -لا تعيير للامانه والاخلاق والذمه ولا لرد الجميل للارض التي منحتهم الثقه ووفرت لهم التسهيلات بل وجعلتهم سلاطين الاقتصاد في سلطنة الخير -اي بال سعيا في كسب الربح السهل السريع من شعب طيب يعيش على حسن الظن ونقاء السريره.
٢٢ طن من الارز المتعفن يعاد غربلته وتعبئته في اكياس باحجام مختلفه تحت ماركة ( نعم) ويروج لها لقرب حلول شهر رمضان المبارك .
اي خبث واي جرءه واي استهزاء حتى المسمى يحمل شعار ديني نعم الله ويروج له لقرب حلول مناسبة دينيه شهر رمضان المبارك لاجل اهدار ارواح مسلمه بريئه ليس لها ذنب الا انها تقتات لتعيش لتكون ضحية ثقة الحكومه في مثل هؤلاء الافعاعي الرقطاء.
كيمجي رمداس عائلة هندية قدمت الى عمان قبل عشرات السنين وحضيت باهتمام سامي ومنحت امتيازات خاصه ليس لاحد سواها في السلطنه حتى اصبحت من الثراء الفاحش ما ان تحسب من ال قارون ذو الخزائن العظيمه.
كل هذه الثروات كونتها وللاسف من استغلال المواطن العماني واحتكار السوق وافشال اي منافس عماني كان او مستثمر اجنبي اخر يخرج عن قوانين ونظام هذه العائله المتسلطه.
هذه الضبطيه المباركة من الاشاوس رجال الهيئه تكشف احدى اسرار جمع هذه الثروة الهائله انه سر بيع المواد الغذائيه المتعفنه والمنتهيه تشترى بأبخس الاثمان ويتم اعادت تلميعها لتجد لها في اسواق السلطنه زبائن يشترون الموت وهم غافلون محققين بذلك مكاسب خياليه غير مكترثين لحقوق الانسان .
يجب ان يعي المواطن العماني ان الحكومه عاجزة عن مقاضات هذه العائلة بعد ان اصبحوا انساب للاسرة المالكة ومنحوا الجنسية العمانيه ونسبوا الى قبيلة الحارثي الكبيره والتي شوهت بان نسب هؤلاء الهندوس اليها وهي قبيلة حملة لواء الدين والحق عبر الازمان ، وان ما يحصل مجرد مسرحيات قضائيه تقدم ارضاء لشعار( دولة المؤسسات).
الحكم والعقاب يجب ان يكون من الشعب وليس من الحكومه وهو مقاطعة شركات ومؤسسات هذه العائله وكل من يتعامل معها وان يتم ادراجها ضمن قائمة المواد المسرطنه في كل وسائل الاعلام والتواصل وان يكون شعار الشعب ( لا لسرطان كمجي وشركائه).
والله نسأله ان ينتقم من كل بائع للذمم وكل من تعاون مع هؤلاء بعد اليوم والله يحفظ عمان وكل مخلص غيور.
طنين القلم .
تتواصل جهود هيئة حماية المستهلك - حفظها الله - في كشف المؤامرات الجشعه لامراء الاقتصاد والتجاره في بلدنا عمان الذين يحتكرون كل النشاطات تحت مسميات مختلفه وتحت شعارات قذره -لا تعيير للامانه والاخلاق والذمه ولا لرد الجميل للارض التي منحتهم الثقه ووفرت لهم التسهيلات بل وجعلتهم سلاطين الاقتصاد في سلطنة الخير -اي بال سعيا في كسب الربح السهل السريع من شعب طيب يعيش على حسن الظن ونقاء السريره.
٢٢ طن من الارز المتعفن يعاد غربلته وتعبئته في اكياس باحجام مختلفه تحت ماركة ( نعم) ويروج لها لقرب حلول شهر رمضان المبارك .
اي خبث واي جرءه واي استهزاء حتى المسمى يحمل شعار ديني نعم الله ويروج له لقرب حلول مناسبة دينيه شهر رمضان المبارك لاجل اهدار ارواح مسلمه بريئه ليس لها ذنب الا انها تقتات لتعيش لتكون ضحية ثقة الحكومه في مثل هؤلاء الافعاعي الرقطاء.
كيمجي رمداس عائلة هندية قدمت الى عمان قبل عشرات السنين وحضيت باهتمام سامي ومنحت امتيازات خاصه ليس لاحد سواها في السلطنه حتى اصبحت من الثراء الفاحش ما ان تحسب من ال قارون ذو الخزائن العظيمه.
كل هذه الثروات كونتها وللاسف من استغلال المواطن العماني واحتكار السوق وافشال اي منافس عماني كان او مستثمر اجنبي اخر يخرج عن قوانين ونظام هذه العائله المتسلطه.
هذه الضبطيه المباركة من الاشاوس رجال الهيئه تكشف احدى اسرار جمع هذه الثروة الهائله انه سر بيع المواد الغذائيه المتعفنه والمنتهيه تشترى بأبخس الاثمان ويتم اعادت تلميعها لتجد لها في اسواق السلطنه زبائن يشترون الموت وهم غافلون محققين بذلك مكاسب خياليه غير مكترثين لحقوق الانسان .
يجب ان يعي المواطن العماني ان الحكومه عاجزة عن مقاضات هذه العائلة بعد ان اصبحوا انساب للاسرة المالكة ومنحوا الجنسية العمانيه ونسبوا الى قبيلة الحارثي الكبيره والتي شوهت بان نسب هؤلاء الهندوس اليها وهي قبيلة حملة لواء الدين والحق عبر الازمان ، وان ما يحصل مجرد مسرحيات قضائيه تقدم ارضاء لشعار( دولة المؤسسات).
الحكم والعقاب يجب ان يكون من الشعب وليس من الحكومه وهو مقاطعة شركات ومؤسسات هذه العائله وكل من يتعامل معها وان يتم ادراجها ضمن قائمة المواد المسرطنه في كل وسائل الاعلام والتواصل وان يكون شعار الشعب ( لا لسرطان كمجي وشركائه).
والله نسأله ان ينتقم من كل بائع للذمم وكل من تعاون مع هؤلاء بعد اليوم والله يحفظ عمان وكل مخلص غيور.
طنين القلم .
❤️