لماذا ؟؟
لماذا القدر يلعب بنا ؟؟
لماذا الحياة تحركنا كأوراق شجر تلعب بها الرياح إذا هبت ؟؟
لماذا يحين الفراق بين الأحباب ؟؟
لماذا تكونا هناك نهاية لكل شي سعيد ؟؟
ودائما تأتي بسرعة ؟؟
لماذا يجب أن يكون من نحب قريبا منا ؟؟
وألا سيكون ليس حبا ؟؟
كل إنسان يتمنى أن يكون من يحبه بجانبه قريبا منه....
ولكن إذا كانت ظروف حياته أكبر منه
هل يتركه لمجرد أن المسافة بينهما بعيدة ؟؟
ومتى كانت المسافة تبعد بين الأحباب ؟؟
نعم لقد فعلت ذالك
تركته.. تركته ... تركته
لا أدري إذا كان بإرادتي أو بدونها... أكان قدرا مكتوب يجب أن اعمله.. أم أنها نهاية كل شي سعيد
في لحضه فقدت فيها الشعور أصبحت أعيش الاشعور بدأت أخطو إلى النهاية... تمنيت الموت
تمنيت أن تضيع الكلمات مني تمنيت أن اسكت تمنيت أن يتوقف الزمن..... حتى لا أقول كلمات الوداع........
نعم قلتها... قلتها...
في لحضة شجاعة أسميها أم جبن...
في لحضة قوة أسميها أم ضعف...
قلتها بدون تردد..
سأبتعد... سأرحل... لن أكمل المشوار... لا أستطيع الاحتمال... وداعـــــــــــــــــــــــا...
آآآآآآآآآآآه .. يالها من طعنات.. أحسست بها وأنا اوجهها له..
كيف لا ونحن جسدين بروح واحده..
غرست هذه الكلمات كسكين في قلبه...
أحسست بقلبه يتألم يتوجع ويصرخ كيف ؟؟ كيف ؟؟
وأنتي في يوم كنتي الطبيب لي ؟؟
الصمت... الصمت .. كاد يقتلني..
أحسست في تلك اللحضه أني سأفتقد شيء ثمين في حياتي.. لن أستطيع أن أتراجع فكل شيء أنتهى..
فجأة... سمعت صوتا يتردد.. لا أنها كلمة قالها.. بل خنجر سله وغرسه في قلبي..
قال. قال .. لم أتوقعها.. نعم لم يتوقعها.. فأنا نفسي لم أتوقعها..
مازالت تتردد في أذني لم أتوقعها.. كنا قد تواعدنا أن لا يفرق بيننا إلا الموت.. ولكن للأسف أن
الموت لم يأتي ليفرق بيننا.. بل أنا المذنبة.. جنيت على نفسي.. حكمت على نفسي بالموت لأني
أضعت حياتي... دمرتها... ولان أصبحت بائسة حزينة تعيش في ذكريات الماضي...
لماذا القدر يلعب بنا ؟؟
لماذا الحياة تحركنا كأوراق شجر تلعب بها الرياح إذا هبت ؟؟
لماذا يحين الفراق بين الأحباب ؟؟
لماذا تكونا هناك نهاية لكل شي سعيد ؟؟
ودائما تأتي بسرعة ؟؟
لماذا يجب أن يكون من نحب قريبا منا ؟؟
وألا سيكون ليس حبا ؟؟
كل إنسان يتمنى أن يكون من يحبه بجانبه قريبا منه....
ولكن إذا كانت ظروف حياته أكبر منه
هل يتركه لمجرد أن المسافة بينهما بعيدة ؟؟
ومتى كانت المسافة تبعد بين الأحباب ؟؟
نعم لقد فعلت ذالك
تركته.. تركته ... تركته
لا أدري إذا كان بإرادتي أو بدونها... أكان قدرا مكتوب يجب أن اعمله.. أم أنها نهاية كل شي سعيد
في لحضه فقدت فيها الشعور أصبحت أعيش الاشعور بدأت أخطو إلى النهاية... تمنيت الموت
تمنيت أن تضيع الكلمات مني تمنيت أن اسكت تمنيت أن يتوقف الزمن..... حتى لا أقول كلمات الوداع........
نعم قلتها... قلتها...
في لحضة شجاعة أسميها أم جبن...
في لحضة قوة أسميها أم ضعف...
قلتها بدون تردد..
سأبتعد... سأرحل... لن أكمل المشوار... لا أستطيع الاحتمال... وداعـــــــــــــــــــــــا...
آآآآآآآآآآآه .. يالها من طعنات.. أحسست بها وأنا اوجهها له..
كيف لا ونحن جسدين بروح واحده..
غرست هذه الكلمات كسكين في قلبه...
أحسست بقلبه يتألم يتوجع ويصرخ كيف ؟؟ كيف ؟؟
وأنتي في يوم كنتي الطبيب لي ؟؟
الصمت... الصمت .. كاد يقتلني..
أحسست في تلك اللحضه أني سأفتقد شيء ثمين في حياتي.. لن أستطيع أن أتراجع فكل شيء أنتهى..
فجأة... سمعت صوتا يتردد.. لا أنها كلمة قالها.. بل خنجر سله وغرسه في قلبي..
قال. قال .. لم أتوقعها.. نعم لم يتوقعها.. فأنا نفسي لم أتوقعها..
مازالت تتردد في أذني لم أتوقعها.. كنا قد تواعدنا أن لا يفرق بيننا إلا الموت.. ولكن للأسف أن
الموت لم يأتي ليفرق بيننا.. بل أنا المذنبة.. جنيت على نفسي.. حكمت على نفسي بالموت لأني
أضعت حياتي... دمرتها... ولان أصبحت بائسة حزينة تعيش في ذكريات الماضي...