السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
اليوم حابة أطرح مشكلة أرقتني لأكثر من 10 سنوات ..
أنا اطرحها في القضايا الشبابية لسبب رئيسي وهو:
لأني شابة وأريد حلول من عقول تتفهمني وممكن تخاطبني بصيغة أفهمها وتريحني..
ممكن هالمشكلة يعانين منها الكثير من البنات بس في الغالب وكعادات مجتمعية التكتم هو الواجب
وأنا بعد ما تخبطت في هذه المشكلة قررت أتكلم عنها علنا نجد الحلول مع بعض.
أتوقع إن السكوت وعدم البحث عن الحل يضيق بالإنسان ونفس الإنسان تحملها محدود وكما أقول دائما:
قد تجبرك الحياة على إعتياد الأمور مكرها فقد ابحث عن الحكمة كي تشعر بالرضى.
أنا اطرحها في القضايا الشبابية لسبب رئيسي وهو:
لأني شابة وأريد حلول من عقول تتفهمني وممكن تخاطبني بصيغة أفهمها وتريحني..
ممكن هالمشكلة يعانين منها الكثير من البنات بس في الغالب وكعادات مجتمعية التكتم هو الواجب
وأنا بعد ما تخبطت في هذه المشكلة قررت أتكلم عنها علنا نجد الحلول مع بعض.
أتوقع إن السكوت وعدم البحث عن الحل يضيق بالإنسان ونفس الإنسان تحملها محدود وكما أقول دائما:
قد تجبرك الحياة على إعتياد الأمور مكرها فقد ابحث عن الحكمة كي تشعر بالرضى.
وطبعا ألتمس الحلول الإيجابية المحفزة المغيرة أولا.
مشكلتي هي :
إني أعيش في عائلة الحمد لله ميسورة الحال. أمي دائما تحب تراني أظهر بصورة كما تقولوا "ولا غلطة"
من يوم كنت صغيرة ما تعلمت أدافع عن حقي (الإحترام واجب) فكان الكبير والصغير يغلط فحقي ولما أرد أو اتصرف يجيني ردع سريع من قبل أمي.
المهم أنا نشأت فتاه هادئة (جبانة)، حقودة لمن يحيطون بها، تحب البعيد.
ومن جهة أخرى كان والدي يوعدنا بأشياء كثرة وما ينفذها ! تعرف إنت لما توعد طفل بشيء كيف يلح فراسك ؟
كذا كنت.. المشكلة إن الوعود لم تتوقف والتصديق مستمر لأنك كطفل ما تعرف شي اسمه كذب أو خلف الوعد..
المهم لو جمعت ساعات بكائي ممكن تكون سنة ونص!
أنزين هالسببين كان كافيين لطفلة تتعلم العزلة بس بشكل قليل. انقطعت صلتي الحوارية بوالدي صارت ما عندي جرأة أتكلم واطلب شي
يعني ما نشأنا إن يكون لك دور حواري فعال بشكل جيد .. ولها السبب كنت ف المدرسة هادئة .. الهدوء ما دائما محمود خصوصا لو منشأه جبن
اختلط مع من هم في سني لكن ما اكلم المعلمات بغير حدود الدرس عكس البنات.. كانت صلتهم بالمعلمات قوية فضلا عن مستواهن الدراسي.
أتا تخرجت من المدرسة ولا سنة ف حياتي تجرأت انشأ علاقة مع المعلمات..
توسعت مشكلتي في الصف التاسع لما دخلت الفيس بوك .. دخلت في البداية بمعرف ذكر ع أساس ما اختلط بأولاد الفيس ويتجنبوني..
المهم بعد الأيام اعتدت الوضع ودخلت جروب مختلط.. تعرفت على الكثير من الأصدقاء والصديقات .... والقصة تطول المهم انجذبت لأسلوب
بعض الشباب المحترم . حسيت إني انسانه مهمة وفي أحد يسمعني .. طبعا في هالفترة وقبلها كنت واجد أقرأ روايات خليجية " حب ما حب"
أتوقع بسبب الروايات تبرمج عقلي عالحب واختربت يعني .. وأسلوب الولد كان كافي لأني أحبه .. السبب الرئيسي هو الفراغ العاطفي بسبب عدم
وجود الحوار الاسري وليومنا هذا احس اني بعيدة قلبا عن والدي .. المهم احببته واستمريت اراسله تقريبا أكثر عن 3 سنوات مع العلم هو اصغر مني بكم شهر.
علاقتي معه بس عن طريق مواقع التواصل.. وحادثته بالهاتف كنت افهمه بعض الدروس .. انقطعت علاقتي به بسبب وشاية أحد ليومي هذا ما عرفته.
بعد ما خليته شعرت في داخلي فرااغ كبير !! "كان هو الرجل الوحيد في عيني" .. ممكن تسألني وأخوانك ؟ اخواني كانوا كل يوم يكفخوني ويضاربوني..
وهو الملجأ لي من ظلم المجتمع ...
تخرجت من المدرسة ودخلت الجامعة وصرت أقرأ كثيرا .. تعلمت كيف اتخلص من معظم مشاكلي .. اكتسبت الجرأة .. شاركت في جماعات كثيرة وطورت مهاراتي
لكن بعدها ما بهذاك الزود لكن في تحسن ملحوظ .. تعلمت كيف اخالط واحافظ على رأيي .. كيف احارب عن وجهة نظري..
ولكن للأسف علاقتي بأبي لم تتحسن .. تعلمت كيف ارد واخذ ما اريد منه بإلحاح وبالقوة..
لكن ما صار في توافق .. أريد أبي يكون صديقي ما هو الشخص إلي أفر منه ..
كل ما اكلمه يقولي سكتي لا اخليك تعرجي
أو بكفخك لين ما يدور راسك
وهالردود الغبية الي تكسرني ..
والله ثم والله اشعران قلبي انكسر ومهما فعل ابي لن يجبر هذا الكسر ..
أبدا ما سمعت منه حبيبتي أو أي كلمة طيبة ..
المهم تعلمت منهم أساليب الرد طالت لساني كثيرا .. خصوصا معه هو ..
كم مرة قلت له يارب تموت ونفتك منك .. هو ضربني سابقا بسبب لأني قلت أريد اتعلم السواقه" سبب رفضه هو لأني طلبت في وقت مبكر
اختياري للوقت هو الغلط مع إن الإمكانيات المالية موجودة .. يعني طلبت سنة 2012 بس فكره لا يزال قديم "ما عندنا بنات يسوقن"
ولكن بالقوة وبعد الضرب المهم وفي نفس السنة تعلمت اسوق واعتمدت على نفسي في تنفيذ مطالبي بعيدا عن الإذلال...
من يوم كنت صغيرة ما تعلمت أدافع عن حقي (الإحترام واجب) فكان الكبير والصغير يغلط فحقي ولما أرد أو اتصرف يجيني ردع سريع من قبل أمي.
المهم أنا نشأت فتاه هادئة (جبانة)، حقودة لمن يحيطون بها، تحب البعيد.
ومن جهة أخرى كان والدي يوعدنا بأشياء كثرة وما ينفذها ! تعرف إنت لما توعد طفل بشيء كيف يلح فراسك ؟
كذا كنت.. المشكلة إن الوعود لم تتوقف والتصديق مستمر لأنك كطفل ما تعرف شي اسمه كذب أو خلف الوعد..
المهم لو جمعت ساعات بكائي ممكن تكون سنة ونص!
أنزين هالسببين كان كافيين لطفلة تتعلم العزلة بس بشكل قليل. انقطعت صلتي الحوارية بوالدي صارت ما عندي جرأة أتكلم واطلب شي
يعني ما نشأنا إن يكون لك دور حواري فعال بشكل جيد .. ولها السبب كنت ف المدرسة هادئة .. الهدوء ما دائما محمود خصوصا لو منشأه جبن
اختلط مع من هم في سني لكن ما اكلم المعلمات بغير حدود الدرس عكس البنات.. كانت صلتهم بالمعلمات قوية فضلا عن مستواهن الدراسي.
أتا تخرجت من المدرسة ولا سنة ف حياتي تجرأت انشأ علاقة مع المعلمات..
توسعت مشكلتي في الصف التاسع لما دخلت الفيس بوك .. دخلت في البداية بمعرف ذكر ع أساس ما اختلط بأولاد الفيس ويتجنبوني..
المهم بعد الأيام اعتدت الوضع ودخلت جروب مختلط.. تعرفت على الكثير من الأصدقاء والصديقات .... والقصة تطول المهم انجذبت لأسلوب
بعض الشباب المحترم . حسيت إني انسانه مهمة وفي أحد يسمعني .. طبعا في هالفترة وقبلها كنت واجد أقرأ روايات خليجية " حب ما حب"
أتوقع بسبب الروايات تبرمج عقلي عالحب واختربت يعني .. وأسلوب الولد كان كافي لأني أحبه .. السبب الرئيسي هو الفراغ العاطفي بسبب عدم
وجود الحوار الاسري وليومنا هذا احس اني بعيدة قلبا عن والدي .. المهم احببته واستمريت اراسله تقريبا أكثر عن 3 سنوات مع العلم هو اصغر مني بكم شهر.
علاقتي معه بس عن طريق مواقع التواصل.. وحادثته بالهاتف كنت افهمه بعض الدروس .. انقطعت علاقتي به بسبب وشاية أحد ليومي هذا ما عرفته.
بعد ما خليته شعرت في داخلي فرااغ كبير !! "كان هو الرجل الوحيد في عيني" .. ممكن تسألني وأخوانك ؟ اخواني كانوا كل يوم يكفخوني ويضاربوني..
وهو الملجأ لي من ظلم المجتمع ...
تخرجت من المدرسة ودخلت الجامعة وصرت أقرأ كثيرا .. تعلمت كيف اتخلص من معظم مشاكلي .. اكتسبت الجرأة .. شاركت في جماعات كثيرة وطورت مهاراتي
لكن بعدها ما بهذاك الزود لكن في تحسن ملحوظ .. تعلمت كيف اخالط واحافظ على رأيي .. كيف احارب عن وجهة نظري..
ولكن للأسف علاقتي بأبي لم تتحسن .. تعلمت كيف ارد واخذ ما اريد منه بإلحاح وبالقوة..
لكن ما صار في توافق .. أريد أبي يكون صديقي ما هو الشخص إلي أفر منه ..
كل ما اكلمه يقولي سكتي لا اخليك تعرجي
أو بكفخك لين ما يدور راسك
وهالردود الغبية الي تكسرني ..
والله ثم والله اشعران قلبي انكسر ومهما فعل ابي لن يجبر هذا الكسر ..
أبدا ما سمعت منه حبيبتي أو أي كلمة طيبة ..
المهم تعلمت منهم أساليب الرد طالت لساني كثيرا .. خصوصا معه هو ..
كم مرة قلت له يارب تموت ونفتك منك .. هو ضربني سابقا بسبب لأني قلت أريد اتعلم السواقه" سبب رفضه هو لأني طلبت في وقت مبكر
اختياري للوقت هو الغلط مع إن الإمكانيات المالية موجودة .. يعني طلبت سنة 2012 بس فكره لا يزال قديم "ما عندنا بنات يسوقن"
ولكن بالقوة وبعد الضرب المهم وفي نفس السنة تعلمت اسوق واعتمدت على نفسي في تنفيذ مطالبي بعيدا عن الإذلال...
المهم كيف أتعامل مع شخص الحوار معه معدوم وأنا مالي سواه .. شخص عقله بصندوق لم يعط الزوجة كل حقوقها فما بالكم بالأبناء !!!!!؟
أنا سألت لأسباب :
لا أكون بنت عاقة ! هل أنا على حق وماذا أفعل ؟
أريد تتغير حياتي للأفضل ؟
أريد أريح عقلي الشبابي الهرم!
لا أكون بنت عاقة ! هل أنا على حق وماذا أفعل ؟
أريد تتغير حياتي للأفضل ؟
أريد أريح عقلي الشبابي الهرم!
أذكروني بدعوة،
علها تغيرأقداري لأحسنها
علها تغير