الإدمان على السكر ليس مجرد عبارة بالية يستخدمها الناس لوصف حبهم للحلوى . تقول دراسة نشرتها مجلة الأبحاث عن البدانة إن نمط تعاقب الامتناع عن الحلوى ثم تناول الكثير من الأطعمة الغنية بالحلو قد يعزز الاعتماد عليها .
يقول الدكتور بارت هوبل أخصائي الطب النفسي في جامعة برنستون الذي قام بدراسة عن هذا الموضوع : الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإدمان قد يولعون بالحلوى ، لاسيما إن هم أقلعوا عن تناولها من وقت لآخر ثم أقبلوا عليها بانغماس . تبين التجارب المخبرية التي أجريت على الفئران أن علامات الاعتماد على الحلوى تنشأ خلال تناول الحلوى لمدة عشرة أيام . هذا يدل على أنه لا يمضي وقت طوبل قبل أن تقبل الحيوانات على الانغماس في أكل الحلوى بعد فترة حرمانها منها ، وبذلك تصبح مولعة بالحلوى .
دلت دراسة سابقة على أن هذا النمط يخلق حساسية للدوبامبن والأوبيد في العضو المتلقي لدى الفئران . دورة من الحرمان من الحلوى والإفراط في تناولها تعزز الانغماس في أكل الحلوى .
كما أن الامتناع عن تناول الحلوى يخلق أعراضا تشبه أعراض الادمان على المخدرات ، مثل القلق ، واصطكاك الأسنان ، والارتعاش . طعم الحلو يجعل الدماغ يفرز الأبيود (عنصر مخدر) الطبيعي ، والانغماس في أكل الحلوى يثير إفراز الدوبامين .
يوجد في هذا المزيج من الأبيود المرتفع وافراز الدوبامين في الدماغ شيء ما يؤدي إلى الإدمان . بدون هذه الناقلات العصبية ، يبدأ الحيوان يشعر بلهفة إلى أكل الطعام الحلو ثانية .
ظهرت على الفيران علامات تغييرات سلوكية حتى عندما استبدل السكر بمحلّيات اصطناعية (ساكرين) . يبدو أن الحلوى ، لا السعرات ، هي التي توقّد الاعتماد على الحلوى .
لا يعرف الباحثون حتى الآن كيف يستطيع الناس كبح توقهم إلى أكل الحلوى ، إلا أنهم يعرفون أن أعراض الامتناع عن الحلوى وهبوط مستويات الدوبامين لا تظهر عندما تكون (كمية الحلو في) الوجبات معتدلة وتؤكل حسب جدول منتظم .
هذا ومن جانب اخر ، فقد اكتشف أطباء في كندا، أن الحلويات ذات النكهات اللذيذة تزيد قدرة الإنسان على تحمل الآلام والأوجاع التي تصيبه، بصورة أفضل! وأوضح باحثون في جامعة ماكجيل، أن للمذاق الحلو في الفم، سواء من المحاليل أو الأشربة السكرية، تأثيرات مسكنة للألم، سواء عند الكبار أو الصغار، إذ يساعد الطعم الحلو في تسهيل وظائف مسكنات الألم الطبيعية في الجسم، التي تعرف باسم الأفيونات أو الاندورفينات.
وأظهرت الدراسات أن إرضاع الأطفال الصغار محلولا حلوا، قبل وخزهم بالإبرة، يخفف شعورهم بالألم، لذا فهم يبكون أقل، ويهدئون بصورة أسرع.
هذا ومن جانب اخر ، أكدت دراسة علمية أن الشوكولاته تقلل الألم، وتعمل على تحسين المزاج وخاصة عند الأطفال، إلا أن ذلك لا يعنى تناول الشيكولاتة بصورة دائمة كلما شعرنا بالآلام .
وأوضح أحد الباحثين، أن تناول الشوكولاته يزيد إفراز مادة السيروتونين، التي تثير مشاعر البهجة عند الانسان، كما تعمل على زيادة فرز مادة اندروفين الطبيعية التي تعين الجسم على تقليل ومقاومة الألم .
هذا وأظهرت دراسة صحية ألمانية نشرت في دورية الجمعية الطبية الأمريكية أيضا أن تناول الشوكولاته الداكنة يساعد على خفض ضغط الدم. ودعا القائمون على هذا البحث إلى ضرورة إجراء دراسات إضافية قبل التوصية باستخدام الشوكولاته كعلاج لضغط الدم.
وقال الدكتور فرانز ميسيريلي المتخصص في علاج التوترات أن "التأكد من نتائج البحث الحالي سيجعل تناول الشوكولاته اكثر متعة لمحبيها".
وارجع القائمون على الدراسة السبب في ذلك لاحتواء الشوكولاته الداكنة على مادة البوليفينول ذات التأثير الإيجابي على ضغط الدم.
هذا وتدعم هذه الدراسة دراسة سابقة كانت قد أظهرت أن الشيكولاته الغامقة مفيدة للقلب. ويقول الباحثون أن مادة الفليفونويدز في الكاكاو والشكولاته يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وتحتوي المادة الرئيسية التي تتكون منها الشيكولاته والكاكاو، زبدة الكاكاو، الكثير من الدهون المشبعة ولكن بقية الدهون تعوض عن ذلك، حسبما يقول الباحثون.
كتب الباحث فرانسين سيتلبرغ في عدد شباط/فبراير في مجلة الجمعية الأميركية للتغذية. يقول فيها أن الدهون غير المشبعة الموجودة في زبدة الكاكاو مليئة بالفليفونويدز التي ذكر أنها تخفض الكولسترول الضار من نوع LDL وبذلك تخفض من خطر الإصابة بأمراض القلب.
يقول أخصائي التغذية والناطق باسم الجمعية الأميركية للتغذية أثيا تزانكوسكي في بيان صحفي، "يحتوي الكاكاو على نفس المواد المغذية الموجودة في الأغذية النباتية الأخرى بما في ذلك الأملاح ومضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة أمراض القلب". ويضيف، "وبالإضافة إلى ذلك فإن حامض الأوليك وهو من الدهون الأحادية الغير مشبعة الموجودة أيضاً في زيت الزيتون، يشكل ثلث مكونات الشيكولاته، وظهر أنه مفيد لصحة القلب".
وكذلك استخدمت الشكولاته لتحفيز وظيفة الكلى ومعالجة فقر الدم، السل، ارتفاع الحرارة ومرض النقرس.
وتجدر الإشارة إلى ما توصل إليه العلماء في جامعة أوساكا باليابان في أحدث أبحاثهم إلى أن الشيكولاتة لها القدرة على حماية الأسنان من التسوس، وسوف تستخدم بعض المكونات الداخلة في تركيبها في تصنيع معجون الأسنان.
ووجد الباحثون أن قشرة حبوب الكاكاو، التي يتم التخلص منها في إنتاج الشوكولاته، تستطيع القضاء على بكتيريا الفم ،ومكافحة التسوس، ومن المعروف أن تسوس الأسنان يحدث عند تحول بكتيريا السكر إلى أحماض، تتسبب في تآكل الأسنان، محدثة فيها تجاويف.
وتضيف الأبحاث أن تناول الدهون الموجودة بالمكسرات والشوكولاته تفيد في الحد من انتشار التجاعيد لأنها تحفز المعوضات الخاصة بالكولاجين، أما الحلويات فإنها تشكل دعما للذكاء، أما الكافيين فإنه محفز على الإنتاج وصفاء الذهن.
يعاني معظم عشاق ومحبي الشكولاته بالإحساس بالحاجة إليها من وقت إلى آخر، فإذا تناولوها شعروا بالسعادة تغمرهم على الفور. ولكن هذا الإحساس لا يدوم طويلا حيث يعقبه مباشرة نوع من الإحساس بالذنب لأن الشيكولاته في اعتقادهم قد تضر بصحتهم.
فهل هذا الاعتقاد صحيح؟ يقول د.جو فينسر أستاذ الكيمياء وخبير الشيكولاته في جامعة سكرانتون إن هذا الاعتقاد خاطئ بالنسبة للذين يتناولونها باعتدال، فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن الشكولاته مثلها مثل بعض أنواع الفاكهة والخضراوات تحتوي على عناصر مضادة للأكسدة مفيدة جدا للصحة. ويحدد د.فنسون فوائد الشيكولاته بقوله إنها أولا.:
-تطيل العمر: فقد أظهرت الدراسات أن متوسط عمر محبي الشكولاته أطول من الذين لا يتناولونها إطلاقا.
-تمنح الإحساس بالسعادة: ويشبه تأثيرها بالتأثير الكيميائي الذي يحدث للعشاق في حالات الحب الرومانسي بالإضافة إلى أن الشيكولاته تؤثر في المناطق الموجودة في المخ الخاصة بتحريك وإثارة المشاعر الراقية والإحساس بالرضا عن الذات.
-الوقاية: تحسن الشيكولاته من أداء الدفاعات المضادة للأكسدة ضد حالات التوتر الناتجة عن عوامل الأكسدة مثل تلوث الهواء والتدخين والإشاعات فوق البنفسجية.
-تمنع الإصابة بالقرح: فقد اكتشف المتخصصون أن مضادات الأكسدة الموجودة في الشيكولاته تضارع تلك الموجودة في الأدوية المضادة للقرح.
-مفيدة للقلب والأوعية: أظهرت الدراسات التي أجريت على بعض حيوانات التجارب أن بودرة الكاكاو المستخلصة تساعد على منع أكسدة الكولسترول المضر.
ويشير د.فنسون إلى أن بعض أنواع الشكولاته أكثر فائدة من الأنواع الأخرى، فبودرة الكاكاو التي تحتوي على ضعف كمية مضادات الأكسدة الموجودة من الشكولاته المادة الغامقة هي أفضل الأنواع على الإطلاق يليها الشكولاته السادة.
يقول الدكتور بارت هوبل أخصائي الطب النفسي في جامعة برنستون الذي قام بدراسة عن هذا الموضوع : الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإدمان قد يولعون بالحلوى ، لاسيما إن هم أقلعوا عن تناولها من وقت لآخر ثم أقبلوا عليها بانغماس . تبين التجارب المخبرية التي أجريت على الفئران أن علامات الاعتماد على الحلوى تنشأ خلال تناول الحلوى لمدة عشرة أيام . هذا يدل على أنه لا يمضي وقت طوبل قبل أن تقبل الحيوانات على الانغماس في أكل الحلوى بعد فترة حرمانها منها ، وبذلك تصبح مولعة بالحلوى .
دلت دراسة سابقة على أن هذا النمط يخلق حساسية للدوبامبن والأوبيد في العضو المتلقي لدى الفئران . دورة من الحرمان من الحلوى والإفراط في تناولها تعزز الانغماس في أكل الحلوى .
كما أن الامتناع عن تناول الحلوى يخلق أعراضا تشبه أعراض الادمان على المخدرات ، مثل القلق ، واصطكاك الأسنان ، والارتعاش . طعم الحلو يجعل الدماغ يفرز الأبيود (عنصر مخدر) الطبيعي ، والانغماس في أكل الحلوى يثير إفراز الدوبامين .
يوجد في هذا المزيج من الأبيود المرتفع وافراز الدوبامين في الدماغ شيء ما يؤدي إلى الإدمان . بدون هذه الناقلات العصبية ، يبدأ الحيوان يشعر بلهفة إلى أكل الطعام الحلو ثانية .
ظهرت على الفيران علامات تغييرات سلوكية حتى عندما استبدل السكر بمحلّيات اصطناعية (ساكرين) . يبدو أن الحلوى ، لا السعرات ، هي التي توقّد الاعتماد على الحلوى .
لا يعرف الباحثون حتى الآن كيف يستطيع الناس كبح توقهم إلى أكل الحلوى ، إلا أنهم يعرفون أن أعراض الامتناع عن الحلوى وهبوط مستويات الدوبامين لا تظهر عندما تكون (كمية الحلو في) الوجبات معتدلة وتؤكل حسب جدول منتظم .
هذا ومن جانب اخر ، فقد اكتشف أطباء في كندا، أن الحلويات ذات النكهات اللذيذة تزيد قدرة الإنسان على تحمل الآلام والأوجاع التي تصيبه، بصورة أفضل! وأوضح باحثون في جامعة ماكجيل، أن للمذاق الحلو في الفم، سواء من المحاليل أو الأشربة السكرية، تأثيرات مسكنة للألم، سواء عند الكبار أو الصغار، إذ يساعد الطعم الحلو في تسهيل وظائف مسكنات الألم الطبيعية في الجسم، التي تعرف باسم الأفيونات أو الاندورفينات.
وأظهرت الدراسات أن إرضاع الأطفال الصغار محلولا حلوا، قبل وخزهم بالإبرة، يخفف شعورهم بالألم، لذا فهم يبكون أقل، ويهدئون بصورة أسرع.
هذا ومن جانب اخر ، أكدت دراسة علمية أن الشوكولاته تقلل الألم، وتعمل على تحسين المزاج وخاصة عند الأطفال، إلا أن ذلك لا يعنى تناول الشيكولاتة بصورة دائمة كلما شعرنا بالآلام .
وأوضح أحد الباحثين، أن تناول الشوكولاته يزيد إفراز مادة السيروتونين، التي تثير مشاعر البهجة عند الانسان، كما تعمل على زيادة فرز مادة اندروفين الطبيعية التي تعين الجسم على تقليل ومقاومة الألم .
هذا وأظهرت دراسة صحية ألمانية نشرت في دورية الجمعية الطبية الأمريكية أيضا أن تناول الشوكولاته الداكنة يساعد على خفض ضغط الدم. ودعا القائمون على هذا البحث إلى ضرورة إجراء دراسات إضافية قبل التوصية باستخدام الشوكولاته كعلاج لضغط الدم.
وقال الدكتور فرانز ميسيريلي المتخصص في علاج التوترات أن "التأكد من نتائج البحث الحالي سيجعل تناول الشوكولاته اكثر متعة لمحبيها".
وارجع القائمون على الدراسة السبب في ذلك لاحتواء الشوكولاته الداكنة على مادة البوليفينول ذات التأثير الإيجابي على ضغط الدم.
هذا وتدعم هذه الدراسة دراسة سابقة كانت قد أظهرت أن الشيكولاته الغامقة مفيدة للقلب. ويقول الباحثون أن مادة الفليفونويدز في الكاكاو والشكولاته يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وتحتوي المادة الرئيسية التي تتكون منها الشيكولاته والكاكاو، زبدة الكاكاو، الكثير من الدهون المشبعة ولكن بقية الدهون تعوض عن ذلك، حسبما يقول الباحثون.
كتب الباحث فرانسين سيتلبرغ في عدد شباط/فبراير في مجلة الجمعية الأميركية للتغذية. يقول فيها أن الدهون غير المشبعة الموجودة في زبدة الكاكاو مليئة بالفليفونويدز التي ذكر أنها تخفض الكولسترول الضار من نوع LDL وبذلك تخفض من خطر الإصابة بأمراض القلب.
يقول أخصائي التغذية والناطق باسم الجمعية الأميركية للتغذية أثيا تزانكوسكي في بيان صحفي، "يحتوي الكاكاو على نفس المواد المغذية الموجودة في الأغذية النباتية الأخرى بما في ذلك الأملاح ومضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة أمراض القلب". ويضيف، "وبالإضافة إلى ذلك فإن حامض الأوليك وهو من الدهون الأحادية الغير مشبعة الموجودة أيضاً في زيت الزيتون، يشكل ثلث مكونات الشيكولاته، وظهر أنه مفيد لصحة القلب".
وكذلك استخدمت الشكولاته لتحفيز وظيفة الكلى ومعالجة فقر الدم، السل، ارتفاع الحرارة ومرض النقرس.
وتجدر الإشارة إلى ما توصل إليه العلماء في جامعة أوساكا باليابان في أحدث أبحاثهم إلى أن الشيكولاتة لها القدرة على حماية الأسنان من التسوس، وسوف تستخدم بعض المكونات الداخلة في تركيبها في تصنيع معجون الأسنان.
ووجد الباحثون أن قشرة حبوب الكاكاو، التي يتم التخلص منها في إنتاج الشوكولاته، تستطيع القضاء على بكتيريا الفم ،ومكافحة التسوس، ومن المعروف أن تسوس الأسنان يحدث عند تحول بكتيريا السكر إلى أحماض، تتسبب في تآكل الأسنان، محدثة فيها تجاويف.
وتضيف الأبحاث أن تناول الدهون الموجودة بالمكسرات والشوكولاته تفيد في الحد من انتشار التجاعيد لأنها تحفز المعوضات الخاصة بالكولاجين، أما الحلويات فإنها تشكل دعما للذكاء، أما الكافيين فإنه محفز على الإنتاج وصفاء الذهن.
يعاني معظم عشاق ومحبي الشكولاته بالإحساس بالحاجة إليها من وقت إلى آخر، فإذا تناولوها شعروا بالسعادة تغمرهم على الفور. ولكن هذا الإحساس لا يدوم طويلا حيث يعقبه مباشرة نوع من الإحساس بالذنب لأن الشيكولاته في اعتقادهم قد تضر بصحتهم.
فهل هذا الاعتقاد صحيح؟ يقول د.جو فينسر أستاذ الكيمياء وخبير الشيكولاته في جامعة سكرانتون إن هذا الاعتقاد خاطئ بالنسبة للذين يتناولونها باعتدال، فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن الشكولاته مثلها مثل بعض أنواع الفاكهة والخضراوات تحتوي على عناصر مضادة للأكسدة مفيدة جدا للصحة. ويحدد د.فنسون فوائد الشيكولاته بقوله إنها أولا.:
-تطيل العمر: فقد أظهرت الدراسات أن متوسط عمر محبي الشكولاته أطول من الذين لا يتناولونها إطلاقا.
-تمنح الإحساس بالسعادة: ويشبه تأثيرها بالتأثير الكيميائي الذي يحدث للعشاق في حالات الحب الرومانسي بالإضافة إلى أن الشيكولاته تؤثر في المناطق الموجودة في المخ الخاصة بتحريك وإثارة المشاعر الراقية والإحساس بالرضا عن الذات.
-الوقاية: تحسن الشيكولاته من أداء الدفاعات المضادة للأكسدة ضد حالات التوتر الناتجة عن عوامل الأكسدة مثل تلوث الهواء والتدخين والإشاعات فوق البنفسجية.
-تمنع الإصابة بالقرح: فقد اكتشف المتخصصون أن مضادات الأكسدة الموجودة في الشيكولاته تضارع تلك الموجودة في الأدوية المضادة للقرح.
-مفيدة للقلب والأوعية: أظهرت الدراسات التي أجريت على بعض حيوانات التجارب أن بودرة الكاكاو المستخلصة تساعد على منع أكسدة الكولسترول المضر.
ويشير د.فنسون إلى أن بعض أنواع الشكولاته أكثر فائدة من الأنواع الأخرى، فبودرة الكاكاو التي تحتوي على ضعف كمية مضادات الأكسدة الموجودة من الشكولاته المادة الغامقة هي أفضل الأنواع على الإطلاق يليها الشكولاته السادة.
