الأغلب يريد ويتمنى ولكن لا يحصل على ذلك ف البعض يريد ويعمل ويجتهد
والبعض الآخر يريد ويتمنى ولكنه قابعآ ف الأرض مكتوف الأيدي وغير مشمر لساعديه ..
ومن منظور هذه العباره :
أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد
كل شئ نحصل عليه هو بإرادة الله لنا حتى لو كان خارج رغباتنا فسنرزق وسنعوض وسنسعد بإذن المولى
وف النهايه كلآ يحصل على ما يستحق ولا يدري القادم له هل أكثر أكثر أم أقل وأقل لأن ذلك ما يستحق !
يبقى لكلآ رزقه الذي ينبغي أن يكون مطمئنآ لأجله وراضيآ به ف الكل يمشي على المقسوم له في هذه الحياه ..
هذه العباره عالمها واسع وتعتمد أيضآ على نوايا الشخص ماذا يريد وماذا يستحق بالمقابل فعلى قدر نيتك تعطى
ف البعض نيته صافيه والآخر سيئه وف النهايه سيستحق كلآ ما يناسبه ..
:
:
أحتمالات كثيره ف هناك من يريد ربما النجاح لنفسه فقط والحصول على شيئآ أكثر ولكن على حساب غيره
ومن الممكن أن ينقلب ذلك الحال في ثانيه فيحصل ذاك الشخص على ما يستحقه فعلآ ف المولى هو العالم بالنوايا وما ف القلوب ..
لا ينبغي أن يقارن البعض نفسه بالغير ويردد لماذا أنا ولماذا يحدث لي ذلك ؟
لأن ربك أعلم بما تستحق وقدره يسبق ما تريد أنت ولعل بحدوث أشياء مغايضه لما تريد هو مقياسآ لمدى صبرك
وذلك حبآ منه لك فيغدقك في قادمك بأمور أجمل وفرح أكثر
البعض يريد السعادة له والتعاسة لغيره
والبعض يريد النجاح لنفسه والفشل لغيره
والبعض يرى نفسه كبيرآ وغيره صغيرآ
والبعض يرى نفسه غنيآ يملك المال الوفير والمنزل الكبير وينظر بحقاره للفقير
وغيرها م الأمور وربما العكس والنتيجه ف النهايه واحده وهي أن كلآ سيحصل على ما يستحق فعلآ ..
فمن يريد السعاده لنفسه والتعاسه لغيره وكذلك الذي يريد النجاح لنفسه والفشل لغيره قد ينقلب حاله ويحدث العكس له ..
ومن يرى نفسه كبيرآ متكبرآ وغيرآ صغيرآ رغم أنه متواضعآ يحصل على ما يستحق كلآ منهما ..
والغني ربما ينقلب حاله للفقير ف يعيش الفقير حال الغني والغني حال الفقير ليذيق كل منهما لذة الحياه وبالمقابل يحصل كلآ على ما يستحق ..
:
:
ف النهايه كلآ يحصل على ما يستحق سواء كان ذلك الأستحقاق يسره أم لا فليراجع كلآ نفسه وليحاسبها
والبعض الآخر يريد ويتمنى ولكنه قابعآ ف الأرض مكتوف الأيدي وغير مشمر لساعديه ..
ومن منظور هذه العباره :
أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد
كل شئ نحصل عليه هو بإرادة الله لنا حتى لو كان خارج رغباتنا فسنرزق وسنعوض وسنسعد بإذن المولى
وف النهايه كلآ يحصل على ما يستحق ولا يدري القادم له هل أكثر أكثر أم أقل وأقل لأن ذلك ما يستحق !
يبقى لكلآ رزقه الذي ينبغي أن يكون مطمئنآ لأجله وراضيآ به ف الكل يمشي على المقسوم له في هذه الحياه ..
هذه العباره عالمها واسع وتعتمد أيضآ على نوايا الشخص ماذا يريد وماذا يستحق بالمقابل فعلى قدر نيتك تعطى
ف البعض نيته صافيه والآخر سيئه وف النهايه سيستحق كلآ ما يناسبه ..
:
:
أحتمالات كثيره ف هناك من يريد ربما النجاح لنفسه فقط والحصول على شيئآ أكثر ولكن على حساب غيره
ومن الممكن أن ينقلب ذلك الحال في ثانيه فيحصل ذاك الشخص على ما يستحقه فعلآ ف المولى هو العالم بالنوايا وما ف القلوب ..
لا ينبغي أن يقارن البعض نفسه بالغير ويردد لماذا أنا ولماذا يحدث لي ذلك ؟
لأن ربك أعلم بما تستحق وقدره يسبق ما تريد أنت ولعل بحدوث أشياء مغايضه لما تريد هو مقياسآ لمدى صبرك
وذلك حبآ منه لك فيغدقك في قادمك بأمور أجمل وفرح أكثر
البعض يريد السعادة له والتعاسة لغيره
والبعض يريد النجاح لنفسه والفشل لغيره
والبعض يرى نفسه كبيرآ وغيره صغيرآ
والبعض يرى نفسه غنيآ يملك المال الوفير والمنزل الكبير وينظر بحقاره للفقير
وغيرها م الأمور وربما العكس والنتيجه ف النهايه واحده وهي أن كلآ سيحصل على ما يستحق فعلآ ..
فمن يريد السعاده لنفسه والتعاسه لغيره وكذلك الذي يريد النجاح لنفسه والفشل لغيره قد ينقلب حاله ويحدث العكس له ..
ومن يرى نفسه كبيرآ متكبرآ وغيرآ صغيرآ رغم أنه متواضعآ يحصل على ما يستحق كلآ منهما ..
والغني ربما ينقلب حاله للفقير ف يعيش الفقير حال الغني والغني حال الفقير ليذيق كل منهما لذة الحياه وبالمقابل يحصل كلآ على ما يستحق ..
:
:
ف النهايه كلآ يحصل على ما يستحق سواء كان ذلك الأستحقاق يسره أم لا فليراجع كلآ نفسه وليحاسبها
((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))
: 
: 
: