السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي أخواتي
بِر وطاعة الوالدين هي فرض وواجب على كُل أنسان سواء أكان مُسلم أم غير مُسلم ، فـ هذا البِر والطاعه ما جاء إلا من أجل أن يُعّرف ويُقدر الانسان منا التضحيات التي قدمها لنا هذين الشخصين في حياتهما ولما لهما من فضل كبير وجليل علينا من بعد الله سبحانه وتعالى .


طبعآ تضحيات الوالدين لن يستطيع أي إنسان منا أن يُحصيها لما لها من حجم كبير جدآ ، وهنا يتوجب علينا أن نعمل على رد الجميل ولو فعلنا ما فعلنا لن نستطيع رده ف الحقيقه ، إلا انه من واجبنا أمام ربنا ف المقام الاول وأمام والدينا ان نرُد لهم هذا الجميل وهم في هذا العُمر بأن نبُرهم ونُحسن ونعطف إليهم وقدر المُستطاع نعمل على تعويضهم النقص الذي يُعانون منها سواء أكان هذا النقص ف الصحه أو في المُتطلبات الاخرى التي هم في أمس الحاجه إليه نظرآ لتقدمهم ف العمر وما شابة .

محور النقاش :
ولكن فـ الحقيقه والواقع هناك من الناس من لا يبُر بوالديه ، بمعنى لا يُقدر ولا يُعظم من شأن والديه ، لدرجة أنه وصل الأمر بالبعض في مُجتمعنا بأن يُقاطع والديه ولا يصلهم ولا يُكلمهم ، شخصيآ إطلعت على حالة شاب في ريعان شبابه لا يُحدث والده ويعيش معه في نفس المنزل ، حتى كلمة السلام عليكم لا يُلقياها على والده الذي تعبى وشقى ولأقى ما لأقى من أجل أن ينشاء هذا الشاب ويكبر ويصل إلي ما هو عليه . كثير من الحالات الموجوده في مُجتمعنا التي لا تمت للإسلام بأي صلة والتي تصب في عدم بِر الوالدين ، وكما أشرنا في عنوان موضوعنا رضى الله من رضى الوالدين .
بِر وطاعة الوالدين هي فرض وواجب على كُل أنسان سواء أكان مُسلم أم غير مُسلم ، فـ هذا البِر والطاعه ما جاء إلا من أجل أن يُعّرف ويُقدر الانسان منا التضحيات التي قدمها لنا هذين الشخصين في حياتهما ولما لهما من فضل كبير وجليل علينا من بعد الله سبحانه وتعالى .


طبعآ تضحيات الوالدين لن يستطيع أي إنسان منا أن يُحصيها لما لها من حجم كبير جدآ ، وهنا يتوجب علينا أن نعمل على رد الجميل ولو فعلنا ما فعلنا لن نستطيع رده ف الحقيقه ، إلا انه من واجبنا أمام ربنا ف المقام الاول وأمام والدينا ان نرُد لهم هذا الجميل وهم في هذا العُمر بأن نبُرهم ونُحسن ونعطف إليهم وقدر المُستطاع نعمل على تعويضهم النقص الذي يُعانون منها سواء أكان هذا النقص ف الصحه أو في المُتطلبات الاخرى التي هم في أمس الحاجه إليه نظرآ لتقدمهم ف العمر وما شابة .

محور النقاش :
ولكن فـ الحقيقه والواقع هناك من الناس من لا يبُر بوالديه ، بمعنى لا يُقدر ولا يُعظم من شأن والديه ، لدرجة أنه وصل الأمر بالبعض في مُجتمعنا بأن يُقاطع والديه ولا يصلهم ولا يُكلمهم ، شخصيآ إطلعت على حالة شاب في ريعان شبابه لا يُحدث والده ويعيش معه في نفس المنزل ، حتى كلمة السلام عليكم لا يُلقياها على والده الذي تعبى وشقى ولأقى ما لأقى من أجل أن ينشاء هذا الشاب ويكبر ويصل إلي ما هو عليه . كثير من الحالات الموجوده في مُجتمعنا التي لا تمت للإسلام بأي صلة والتي تصب في عدم بِر الوالدين ، وكما أشرنا في عنوان موضوعنا رضى الله من رضى الوالدين .
((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))