أثير – فاطمة اللواتي
في عام 2012م شهدت السلطنة أول انتخابات للمجالس البلدية، وحاليا يجري الاستعداد لانتخابات المجالس البلدية للفترة الثانية.
تقدم “أثير” للقارئ الكريم من خلال هذا الموضوع نظرة عامة على المجالس البلدية، من خلال مقارنة بين أعداد الأعضاء في الفترة الأولى والثانية، والمشاركة الفعلية في الانتخابات الفترة الأولى مقارنة بانتخابات الشورى.
في عام 2012م، تم اختيار 192 عضوا في المجالس البلدية، أما في هذا العام سيتم اختيار 202، أي بزيادة 10 أعضاء عن الفترة الأولى.
وشهدت محافظات الداخلية وشمال الباطنة وجنوبها بالإضافة إلى جنوب الشرقية ارتفاعا في عدد أعضائها في الفترة الثانية مقارنة بالفترة الأولى.
ويتم تحديد أعداد أعضاء المجلس البلدي للمحافظة وفقا لعدد سكانها، وبالعودة إلى المادة (6) من قانون المجالس البلدية، فإن الولايات التي لا يتجاوز عدد سكانها 30 ألف نسمة تمثل بعضوين، أما الولايات التي يزيد تعدادها على هذا الرقم يمثلها أربعة أعضاء، أما الولايات التي تجاوز تعداد سكانها 60 ألف نسمة فيمثلها ستة أعضاء.
المشاركة الفعلية في الانتخابات
بالاطلاع على نسبة المشاركة الفعلية في الانتخابات، فإن أعلى نسبة مشاركة كانت في انتخابات الشورى لعام 2011، تليها انتخابات الشورى العام الماضي 2015م، وأخيرا انتخابات المجالس البلدية لعام 2012م.
ملاحظة: انتخابات المجالس البلدية لعام 2012م لم يتم إعلان عدد المصوتين فعليا، لذا تم حساب عددهم وفقا للنسبة وإجمالي الناخبين المثبتين في السجل الانتخابي (447551)
انتخابات المجالس البلدية- الفترة الثانية
ضمت القوائم النهائية للناخبين عام 2012م أكثر من 564 ألف ناخب، أما في هذا العام فإن عدد الناخبين ارتفع، ليصبح أكثر من 623 ناخبا، أي بزيادة وقدرها 76 ألف ناخب.
ولكن في عام 2012م، بلغ عدد الناخبين المثبتين في السجل الانتخابي أكثر من 448 ألف ناخب، أي إن الفارق بين أعداد المسجلين في القوائم النهائية لعام 2012م ومن قاموا بالتثبيت في السجل الانتخابي هو 98 ألف ناخب.
وتعد محافظة شمال الباطنة الأولى من حيث أعداد الناخبين لانتخابات الفترة الثانية ، تليها محافظة مسقط، ثم جنوب الباطنة. أما أقل المحافظات من حيث أعداد الناخبين، فهي محافظة مسندم أولا، ثم الوسطى ثانيا.
إحصائية بأعداد الناخبين في انتخابات المجالس البلدية الفترة الثانية
IMG_3473.png
في عام 2012م شهدت السلطنة أول انتخابات للمجالس البلدية، وحاليا يجري الاستعداد لانتخابات المجالس البلدية للفترة الثانية.
تقدم “أثير” للقارئ الكريم من خلال هذا الموضوع نظرة عامة على المجالس البلدية، من خلال مقارنة بين أعداد الأعضاء في الفترة الأولى والثانية، والمشاركة الفعلية في الانتخابات الفترة الأولى مقارنة بانتخابات الشورى.
في عام 2012م، تم اختيار 192 عضوا في المجالس البلدية، أما في هذا العام سيتم اختيار 202، أي بزيادة 10 أعضاء عن الفترة الأولى.
وشهدت محافظات الداخلية وشمال الباطنة وجنوبها بالإضافة إلى جنوب الشرقية ارتفاعا في عدد أعضائها في الفترة الثانية مقارنة بالفترة الأولى.
ويتم تحديد أعداد أعضاء المجلس البلدي للمحافظة وفقا لعدد سكانها، وبالعودة إلى المادة (6) من قانون المجالس البلدية، فإن الولايات التي لا يتجاوز عدد سكانها 30 ألف نسمة تمثل بعضوين، أما الولايات التي يزيد تعدادها على هذا الرقم يمثلها أربعة أعضاء، أما الولايات التي تجاوز تعداد سكانها 60 ألف نسمة فيمثلها ستة أعضاء.
المشاركة الفعلية في الانتخابات
بالاطلاع على نسبة المشاركة الفعلية في الانتخابات، فإن أعلى نسبة مشاركة كانت في انتخابات الشورى لعام 2011، تليها انتخابات الشورى العام الماضي 2015م، وأخيرا انتخابات المجالس البلدية لعام 2012م.
ملاحظة: انتخابات المجالس البلدية لعام 2012م لم يتم إعلان عدد المصوتين فعليا، لذا تم حساب عددهم وفقا للنسبة وإجمالي الناخبين المثبتين في السجل الانتخابي (447551)
انتخابات المجالس البلدية- الفترة الثانية
ضمت القوائم النهائية للناخبين عام 2012م أكثر من 564 ألف ناخب، أما في هذا العام فإن عدد الناخبين ارتفع، ليصبح أكثر من 623 ناخبا، أي بزيادة وقدرها 76 ألف ناخب.
ولكن في عام 2012م، بلغ عدد الناخبين المثبتين في السجل الانتخابي أكثر من 448 ألف ناخب، أي إن الفارق بين أعداد المسجلين في القوائم النهائية لعام 2012م ومن قاموا بالتثبيت في السجل الانتخابي هو 98 ألف ناخب.
وتعد محافظة شمال الباطنة الأولى من حيث أعداد الناخبين لانتخابات الفترة الثانية ، تليها محافظة مسقط، ثم جنوب الباطنة. أما أقل المحافظات من حيث أعداد الناخبين، فهي محافظة مسندم أولا، ثم الوسطى ثانيا.
إحصائية بأعداد الناخبين في انتخابات المجالس البلدية الفترة الثانية
IMG_3473.png
: 
: 
: