السلام عليكم ورجمة الله وبركاته
إذا سمحتوا
أخواني وأخواتي
أريد عرف من كاتب هذي الأبيات
ويا ريت لو ممكن تعطوني الموقع يلي منه أقدر أحصل على القصيده بالكامل
لإنها عاجبتني
ممكن تساعدوني
هذي القصيدة
من قال إن ضوءالحب أخضر؟!!
اعبر فإن الضوء أخضر.
صدقتها فوطئت خط الخطر..
لم أفكر ما الخطر.
ما العناء ماالسهر..
لم أدرس كتاب السفر.
فحزمت أمتعتي؛
وسلمت نفسي للقدر.
تاركا مملكة الأمان..
قاصدا إمبراطورية الخطر.
بدأ الأمر؛
فبدأت أشعر بالضجر،
بعدها بسيل من قهر...
أين مدينتي أين الممر؟!.
كيف أعبر كيف أستقر؟
أهذا هو عالمكي؟!!.
واأسفاااآه..
أخالني لم أشأ السفر.
ولم أشا الدخول؛
فقط أردت إختلاس النظر.
هي غفوة هي غلطة،
مملوءة بالحزن؛
ركابها في خطر.
قصدت مدينة الحب،
مدينة العشق المنهمر.
فوجدت أبوابا موصده،
بالسلاسل والأغلال مسمره؛
تخفي ماخلف الستار،
ماينتظره الجمهور المستلهث للشجار.
فقد تعب من الإنتظار.
في زحمة الشارع،
المضاء بمصابيح الهم.
المسكون بضحايا الإنتظار..
وقد رأيت الجدار.
الملطخ بدماء الغدر،
المحمر من كثره التكرار..
ورأيت بقايا أفئده،
مرميه في كل زاويه.
من زوايا الإنهيار..
فهذا الجدار لم يتحمل ظلمك.
فإنتحر وكانت طريقته بالإنهيار..
فكيف لقلبي أن يصمد؟
وكيف له أن يواصل المشوار؟!
لم أنصت لما قال نزار؛
في خطورة الحب؛
في معنى الألم.
نعم قال إن ضوء الحب أحمر،
وإن الحب ملعون ومكره ومنكر.
من قال إن الضوء أخضر؟!!
وإن الحب في زماننا حلوى وسكر!!
إسألوا من عاد من السفر؛
من دخل المدينة،
من أمعن فيها النظر.
فهمتك اليوم
بعدما إستفحل فيني الضرر..
بعدما تناثرت أيقونة العمر.
لك ذلك..
فلا حب ولاعشق ولاسهر.
وسأغدوا قويا وسأخرج من الأسر..
لن تلمحي ليني وعطفي.
ولن أسقط مرة أخرى.
وسأمقت في جزيرة الأسرار..
وسأكون صديقا في الليل،
وأخا عزيزا في النهار.
إذا سمحتوا
أخواني وأخواتي
أريد عرف من كاتب هذي الأبيات
ويا ريت لو ممكن تعطوني الموقع يلي منه أقدر أحصل على القصيده بالكامل
لإنها عاجبتني
ممكن تساعدوني
هذي القصيدة
من قال إن ضوءالحب أخضر؟!!
اعبر فإن الضوء أخضر.
صدقتها فوطئت خط الخطر..
لم أفكر ما الخطر.
ما العناء ماالسهر..
لم أدرس كتاب السفر.
فحزمت أمتعتي؛
وسلمت نفسي للقدر.
تاركا مملكة الأمان..
قاصدا إمبراطورية الخطر.
بدأ الأمر؛
فبدأت أشعر بالضجر،
بعدها بسيل من قهر...
أين مدينتي أين الممر؟!.
كيف أعبر كيف أستقر؟
أهذا هو عالمكي؟!!.
واأسفاااآه..
أخالني لم أشأ السفر.
ولم أشا الدخول؛
فقط أردت إختلاس النظر.
هي غفوة هي غلطة،
مملوءة بالحزن؛
ركابها في خطر.
قصدت مدينة الحب،
مدينة العشق المنهمر.
فوجدت أبوابا موصده،
بالسلاسل والأغلال مسمره؛
تخفي ماخلف الستار،
ماينتظره الجمهور المستلهث للشجار.
فقد تعب من الإنتظار.
في زحمة الشارع،
المضاء بمصابيح الهم.
المسكون بضحايا الإنتظار..
وقد رأيت الجدار.
الملطخ بدماء الغدر،
المحمر من كثره التكرار..
ورأيت بقايا أفئده،
مرميه في كل زاويه.
من زوايا الإنهيار..
فهذا الجدار لم يتحمل ظلمك.
فإنتحر وكانت طريقته بالإنهيار..
فكيف لقلبي أن يصمد؟
وكيف له أن يواصل المشوار؟!
لم أنصت لما قال نزار؛
في خطورة الحب؛
في معنى الألم.
نعم قال إن ضوء الحب أحمر،
وإن الحب ملعون ومكره ومنكر.
من قال إن الضوء أخضر؟!!
وإن الحب في زماننا حلوى وسكر!!
إسألوا من عاد من السفر؛
من دخل المدينة،
من أمعن فيها النظر.
فهمتك اليوم
بعدما إستفحل فيني الضرر..
بعدما تناثرت أيقونة العمر.
لك ذلك..
فلا حب ولاعشق ولاسهر.
وسأغدوا قويا وسأخرج من الأسر..
لن تلمحي ليني وعطفي.
ولن أسقط مرة أخرى.
وسأمقت في جزيرة الأسرار..
وسأكون صديقا في الليل،
وأخا عزيزا في النهار.