مساءكم جميل ايها الاخوة والاخوات الاعزاء.. في هذه الساحة الادبية والتي تجمعنا بكل محبة والفه...
احببت اعزائي ان تشاركوني بعضا من كلماتي المتواضعة والتي تأتيكم كمشاركة من تلك القلائل وللأسف, ولكن اعدكم ان اشارككم كلما سنحت لي الفرصه, وكلما استطعت ذلك...
احببت اعزائي ان تشاركوني بعضا من كلماتي المتواضعة والتي تأتيكم كمشاركة من تلك القلائل وللأسف, ولكن اعدكم ان اشارككم كلما سنحت لي الفرصه, وكلما استطعت ذلك...
أحبك, أحبك
يتهمونني بكتابة اسمك في كل مكان
وعلى كل الجدران..
ويتهمونني بالجهل بكل شيء سواك..
ويتهمونني بأنني أتغنى واردد اسمك
وبأنني لا أقول سوى: أنني احبك واحبك..
ولكن ما أنا فاعل بمن يجهلون الحب؟
وافعال الحب؟
ترى, هل حقا جميعا يجهلون الحب ؟
كل هؤلاء؟؟
أم أنني احبك بطريقة اخرى لم يعهدوها..
ولم يروها..
ولم يعايشوها..
طريقتي أنا..
تلك المجنونة..
بل أنا المجنون..
الفاقد عقلي..
نعم سيدتي.. أنا مجنونك أنت...
أقولها ملء فمي..
وقد خرجت إلى الشارع ذات مرة
وصرخت بأعلى صوتي
وتغنيت باسمك, أمام الملاء..
وكنت احسب نفسي أمامك...
وان الكوكب لنا وحدنا...
وفجأة..
رأيتهم يحدقون بي..
ويتهامسون..
ويتهمونني بالجنون..
ومنهم من لم يستطع أن يخفي ضحكاته..
حيث كانت مدوية تملاء المكان...
ولكني لم أعرهم انتباها.. أتصدقين؟
نعم سيدتي, تجاهلتهم جميعا..
وكنت أود لو أنني اضحك عليهم..
ولكنني عذرتهم.. فهم يجهلونك..
ولا يعون من أنت..
واصلت سيري وغنائي, ونشوة ذكراك..
ولم يقاطعني سوى صوتك
القادم عبر هاتفي..
فحين أنا أذكرك أو أتحدث عنك..
لا ينبهني من سكرتي, سواك...
لم اصحى إلا على صوتك..
ذلك العذب الشجي..
ذلك الملحون
صوتك الذي يقتلني ويحييني
ويلملمني, وتارة يبعثرني...
ذلك الرائع, مثلك حبيبتي..
أيتها الجميلة والحنونة والفاتنة...
احبك أنت فقط بين جميع النساء..
أتعلمين لماذا؟
لأنني أعشق الرقي..
وعلى كل الجدران..
ويتهمونني بالجهل بكل شيء سواك..
ويتهمونني بأنني أتغنى واردد اسمك
وبأنني لا أقول سوى: أنني احبك واحبك..
ولكن ما أنا فاعل بمن يجهلون الحب؟
وافعال الحب؟
ترى, هل حقا جميعا يجهلون الحب ؟
كل هؤلاء؟؟
أم أنني احبك بطريقة اخرى لم يعهدوها..
ولم يروها..
ولم يعايشوها..
طريقتي أنا..
تلك المجنونة..
بل أنا المجنون..
الفاقد عقلي..
نعم سيدتي.. أنا مجنونك أنت...
أقولها ملء فمي..
وقد خرجت إلى الشارع ذات مرة
وصرخت بأعلى صوتي
وتغنيت باسمك, أمام الملاء..
وكنت احسب نفسي أمامك...
وان الكوكب لنا وحدنا...
وفجأة..
رأيتهم يحدقون بي..
ويتهامسون..
ويتهمونني بالجنون..
ومنهم من لم يستطع أن يخفي ضحكاته..
حيث كانت مدوية تملاء المكان...
ولكني لم أعرهم انتباها.. أتصدقين؟
نعم سيدتي, تجاهلتهم جميعا..
وكنت أود لو أنني اضحك عليهم..
ولكنني عذرتهم.. فهم يجهلونك..
ولا يعون من أنت..
واصلت سيري وغنائي, ونشوة ذكراك..
ولم يقاطعني سوى صوتك
القادم عبر هاتفي..
فحين أنا أذكرك أو أتحدث عنك..
لا ينبهني من سكرتي, سواك...
لم اصحى إلا على صوتك..
ذلك العذب الشجي..
ذلك الملحون
صوتك الذي يقتلني ويحييني
ويلملمني, وتارة يبعثرني...
ذلك الرائع, مثلك حبيبتي..
أيتها الجميلة والحنونة والفاتنة...
احبك أنت فقط بين جميع النساء..
أتعلمين لماذا؟
لأنني أعشق الرقي..