:
:
حياتنا شجره متفرعة الأغصان وكل غصن يحمل في جوفة كمآ من الاوراق ..
تظل إحداها وتتساقط الأخرى ويبقى بعضها لا يتساقط أبدآ يظل متمسكآ بك كلما رويته يزداد جمالآ ..أنفتاحآ وبهاءآ ..
كذا هم الناس في حياتنا فلا يوجد شخص بلا فائده في حياتنا والفائده أحيانآ قد تكون درس يعود لنا بالنفع ..
ف هناك الوافي الذي يتمسك بك وهناك الخائن الذي يسقط من حياتك كتساقط الأوراق من الاشجار ..
هناك أشخاص تعطيهم ثقه ومكانه في حياتك وفي قلبك وقد يكون ذلك صديقآ أو زميلآ أو حتى قريبآ حتى تأتي
اللحظه التي تشرب فيها المر من ذلك الكأس القاتل وهو الخيانه التي من الممكن أن تغير حياتك أو حتى تدمرها
وتفقد تفكيرك وتشتته من هول صدمتك بذلك الشخص الذي لم تكن تتوقع منه أن يكون خائنآ لك في يوم ..
:
:
ما ندركه هو أن المواقف هي خريف العلاقات مهما كانت يسقط منها المزيفون ويبقى المحبون الصادقون ..
كثيرون هم البارعون ..الممثلون والكاذبون ف رغم معرفتك بهم إلا أنك تلزم الصمت كيف لا تفقدهم وتظلمهم ..
إلا أنهم لا يلبثون إلا أن ينتهي دور تمثيلهم ويتوقفون وحتى يغيبون بعد أن ينتهون مما يريدون ويحتاجون ..
الوفاء في زماننا هذا عملة نادره ..
ف الكثير بات يجري وراء مصالحه وقليل من بات على وفاءه وصدقه ..
لديه من المصداقية ما يكفي وله من المكانه ما لا يستبدلها آخر ..
كثيرون هم من يتألمون بعد سنوات وعشرة عمر جمعتهم قد يكون زميل دراسه ..زميل عمل ..صديق ..صديقه ..زوج ..زوجه ..
يزول أثر خيانتهم ولكن جرحها باق لا يزول .. تجنبوا أن يذيقوا غيرهم ما ذاقوا وأرتقوا بأنفسهم وبقوا على نقاءهم وثبتوا على وفاءهم ..
ما أروعها لو كانت قلوب البشر كالسماء صافيه لا تحسد ولا تخون ..
لا تغدر ولا هم يحزنون ولكن هي قلوب البشر متقلبه كلآ من يوجد في
حياتك هو كعلاج لك ودرس ..
:
:
فلتكن القلوب ثابته على عهد الوفاء
الحياه قصيره وما مضى منها لن يعود
:
حياتنا شجره متفرعة الأغصان وكل غصن يحمل في جوفة كمآ من الاوراق ..
تظل إحداها وتتساقط الأخرى ويبقى بعضها لا يتساقط أبدآ يظل متمسكآ بك كلما رويته يزداد جمالآ ..أنفتاحآ وبهاءآ ..
كذا هم الناس في حياتنا فلا يوجد شخص بلا فائده في حياتنا والفائده أحيانآ قد تكون درس يعود لنا بالنفع ..
ف هناك الوافي الذي يتمسك بك وهناك الخائن الذي يسقط من حياتك كتساقط الأوراق من الاشجار ..
هناك أشخاص تعطيهم ثقه ومكانه في حياتك وفي قلبك وقد يكون ذلك صديقآ أو زميلآ أو حتى قريبآ حتى تأتي
اللحظه التي تشرب فيها المر من ذلك الكأس القاتل وهو الخيانه التي من الممكن أن تغير حياتك أو حتى تدمرها
وتفقد تفكيرك وتشتته من هول صدمتك بذلك الشخص الذي لم تكن تتوقع منه أن يكون خائنآ لك في يوم ..
:
:
ما ندركه هو أن المواقف هي خريف العلاقات مهما كانت يسقط منها المزيفون ويبقى المحبون الصادقون ..
كثيرون هم البارعون ..الممثلون والكاذبون ف رغم معرفتك بهم إلا أنك تلزم الصمت كيف لا تفقدهم وتظلمهم ..
إلا أنهم لا يلبثون إلا أن ينتهي دور تمثيلهم ويتوقفون وحتى يغيبون بعد أن ينتهون مما يريدون ويحتاجون ..
الوفاء في زماننا هذا عملة نادره ..
ف الكثير بات يجري وراء مصالحه وقليل من بات على وفاءه وصدقه ..
لديه من المصداقية ما يكفي وله من المكانه ما لا يستبدلها آخر ..
كثيرون هم من يتألمون بعد سنوات وعشرة عمر جمعتهم قد يكون زميل دراسه ..زميل عمل ..صديق ..صديقه ..زوج ..زوجه ..
يزول أثر خيانتهم ولكن جرحها باق لا يزول .. تجنبوا أن يذيقوا غيرهم ما ذاقوا وأرتقوا بأنفسهم وبقوا على نقاءهم وثبتوا على وفاءهم ..
ما أروعها لو كانت قلوب البشر كالسماء صافيه لا تحسد ولا تخون ..
لا تغدر ولا هم يحزنون ولكن هي قلوب البشر متقلبه كلآ من يوجد في
حياتك هو كعلاج لك ودرس ..
:
:
فلتكن القلوب ثابته على عهد الوفاء
الحياه قصيره وما مضى منها لن يعود
((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))