oo~.][ مآ يملئ عيوؤن الحسود إلآ الترآب ][.~ ooo

    • oo~.][ مآ يملئ عيوؤن الحسود إلآ الترآب ][.~ ooo

      كما نعلم جميعا ان لكل مجتمع تعتريه صفات منها*الصالح* و *الطالح*

      ولكن !!!!!!

      هنالك ما يغطى او يسود المجتمع صفات قد تكون بمثابة معاناه تعتري المجتمعات ^^^^^^^

      سأتطرق لواحده وهي :
      * الحسد *
      من الملاحظ في مجتمعنا انتشار الحسد بصوره كبيره
      وذلك لاسباب في النفس البشريه او قد يكون لما اوتوا من مال وجاه .. يا سبحان الله ..
      او هناك حاسد للنعمه
      ^^^^^^^^^^^
      قد تتولد نتيجة ذلك انتشار البغضاء والضغينه بين الافراد فتتلاشى تباعا صفة المحبه ونقاء القلوب هذا على المستوي المجتمعي ولكن قد يتأثر الشخص بحد ذاته سواء كان ذلك نفسيا او ماديا او جسديا.

      ^^^^^^^^^^^^^^^
      اذن وجدنا المشكله ووجدنا الاسباب و النتائج لم يتبقى لنا سوى الحلول!!!!
      يابني البشر اعلم ان الله تعالى يعلم ما خفي وما ظهر ودع عنك النفس الاماره بالسوء و اشكر نعم الله عليك وألتفت لما هو خير لك ولصلاح دينك ونفسك وحالك.
      سنجعل الحوار مفتوحا من القلب الى القلب فالموضوع منكم وإليكم

      ...النقاش...

      هل ترى ان ظاهرة الحسد منتشره في مجتمعك !!

      ((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))
    • الظاهره منتشره وبشكل كبير والأسف الشديد أصبح الحسد بين الاخوه او الاهل في ما بينهم
      .

      يجب علينا أن نذكر الله في كل الامور وأن نتمنى الخير للجميع .

      ليس من الخطأ أن تتمنى ما مع غيرك ولكن بإجتهادك والاستعانة بالله والتوكل عليه .

      وعلى الشخص أن يحمي نفسه من هذه الأمور بالتقرب من الله وذكره والمحافظه على قراءه المعوذات وايه الكرسي

      حفظ الله الجميع


      بارك الله فيك أختي
    • الظاهرة منتشرة بشكل كبير في مجتمعات
      وأن معظم الناس لا يقومون بالممارسة الروحية، يكون عنصر الطما داخلهم وفي البيئة عالي جدا. وتكون الانطباعات الفكرية المختلفة في الذهن مثل الطمع والغيرة …الخ هي المسيطرة وبالتالي فان العديد من الناس يتكون لديهم ارتباط وثيق بالأمور الدنيوية. وكل هذه الأفكار تؤدي الي ردود أفعال تميل الى التفكير في الرغبات الدنيوية. وحيث أن هذه الانطباعات والرغبات هي السائدة في مجتمع اليوم، فان العنصر طما الصادر منها يؤثر على كل شخص بطريقة أو بأخرى. ونظرا لهذه الأسباب، وأيضا لأن نشاط الطاقات السلبية مرتفع، فان وقوع الإصابة بالحسد في هذا العصر مرتفع.
      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...