
عندمــــــــــــا تسرب الصمت مني ..صرخت فوجدت الآهات تنثر نفسها من بين شفتـــاي,,,
وفوجئت بكلماتي تشكو إليك...منك ...فخانتني العبارات وخنت نفسي التي وعدتها بالصمت آنفا...
ولكن ....مادمت في هذه اللحظه سأشكو ...وسيثب حبي تحت قدميك إجلالا لي وليس ذلا....
سأحكي وأحـــــــــكي ..علك تستشعر معاناتي....
أستيقظ صباحا والفجر وشاح أبعده عن نظري لأعيش سهاد ليلك الأليم .....فأكتب لك قصة عذاب
سيدي أنت بطلها ...أكتب لك غراما أنت قصته .....إلهي مالذي يوقف يدي من إرتعادها حين تكتب
لا أستطيع السيطره فيداي تغرس القلم في أحشـــائي لأكتب الحب ألما ...وأشكو العذاب بكائا..
هاهنـــــــــــــا..على نصف القمر سترتسم خيالاتك الزائفه ...وهناك على تل الجبل .........
ستبكيك ذرات الرمال والحصى...وأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا,,,ماذا عساي أن أقــــــــــــول؟؟؟
فلست إمرأة عابثه لأقتل قلبك ....ولتصبح قلوب الرجال ذرات لؤلؤ تبرق على عاتقي....
ولست إمرأة ...متعاليه...ترتدي وشاحا عليه بصمات رجال يحتضرون....يرجون رحمتــــــــــــها....
أنــــــــــــــــــــــــا....حزن ليلا ..يحـــــــــــــــــــــتاج من يواسيه .....
أنـــــــــــــــــــــــــا..وتلك النظره التي إعتلت وجهك حين رأيتني,,أسيريك.....
لاسيدي لا تحرك قدميك ...لتزيد موقف حبي إذلالا......
لا تخبأ تلك الدمعه التي أحرقت حدقيك....لتنعم بكبريائك ..ونفسك إجلالا..
وإليـــــــــــــــــك مني صفحه من مذكره ملاحظاتي ....
إستيقظت صباح اليوم ....فوجدت رأسي مطئطئا..على لحافك...تراني غفوت عليه أستنشق رائحتك
المنبعثه منه,,إستيقظت دون أن أفتح عيني ...فقد كانت مفتوحه طيلة ذلك الليل ولكنــــــي إستيقظت من
حــــــــلم يقظ رأيتك فيه...شخص ديكتاتوريا بمعنى الكلمه..رأيتك في حلمي اليقظ...نارا محرقه..مهلكه..
فتصورتك...وحشا مميتا أرغب في الإبتعاد عنه....
إستيقظت من حلمي اليقظ على طرقة بابي .....لأراك...أمامي شامخا .....متكبرا,,,,
كبناء لم تعيه العواصف وردعات السنين..فنظرت إلي نظره شفقه وشماته...
نظرت إلى حالي وقد طمست بقعتين من السواد جمال عيني,,,
تنظر إلي وترى قلبي.....يكاد يخرج من صدري..........
أدرك وقتها فداحة ذنبا إقترفته في حق نفسي .....جئت اليوم لتقتل حبي .........وتقتلني
بتهمه حملي لحب غير شرعي ....ماذنبي وهذا الحب قد حملته لك في حناياي من جراء نظره
من عينيك..طفل في قلبي ولد بلا أب ....وسيموت.....رغما عنيــــــــــــــــــــ.....
أوه.....ســـــــــــــــامحني أين أنــــــــــــــا ؟؟وماذا كنت أقول؟؟ هل تسرب صمتي من جديد؟؟
وفوجئت بكلماتي تشكو إليك...منك ...فخانتني العبارات وخنت نفسي التي وعدتها بالصمت آنفا...
ولكن ....مادمت في هذه اللحظه سأشكو ...وسيثب حبي تحت قدميك إجلالا لي وليس ذلا....
سأحكي وأحـــــــــكي ..علك تستشعر معاناتي....
أستيقظ صباحا والفجر وشاح أبعده عن نظري لأعيش سهاد ليلك الأليم .....فأكتب لك قصة عذاب
سيدي أنت بطلها ...أكتب لك غراما أنت قصته .....إلهي مالذي يوقف يدي من إرتعادها حين تكتب
لا أستطيع السيطره فيداي تغرس القلم في أحشـــائي لأكتب الحب ألما ...وأشكو العذاب بكائا..
هاهنـــــــــــــا..على نصف القمر سترتسم خيالاتك الزائفه ...وهناك على تل الجبل .........
ستبكيك ذرات الرمال والحصى...وأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا,,,ماذا عساي أن أقــــــــــــول؟؟؟
فلست إمرأة عابثه لأقتل قلبك ....ولتصبح قلوب الرجال ذرات لؤلؤ تبرق على عاتقي....
ولست إمرأة ...متعاليه...ترتدي وشاحا عليه بصمات رجال يحتضرون....يرجون رحمتــــــــــــها....
أنــــــــــــــــــــــــا....حزن ليلا ..يحـــــــــــــــــــــتاج من يواسيه .....
أنـــــــــــــــــــــــــا..وتلك النظره التي إعتلت وجهك حين رأيتني,,أسيريك.....
لاسيدي لا تحرك قدميك ...لتزيد موقف حبي إذلالا......
لا تخبأ تلك الدمعه التي أحرقت حدقيك....لتنعم بكبريائك ..ونفسك إجلالا..
وإليـــــــــــــــــك مني صفحه من مذكره ملاحظاتي ....
إستيقظت صباح اليوم ....فوجدت رأسي مطئطئا..على لحافك...تراني غفوت عليه أستنشق رائحتك
المنبعثه منه,,إستيقظت دون أن أفتح عيني ...فقد كانت مفتوحه طيلة ذلك الليل ولكنــــــي إستيقظت من
حــــــــلم يقظ رأيتك فيه...شخص ديكتاتوريا بمعنى الكلمه..رأيتك في حلمي اليقظ...نارا محرقه..مهلكه..
فتصورتك...وحشا مميتا أرغب في الإبتعاد عنه....
إستيقظت من حلمي اليقظ على طرقة بابي .....لأراك...أمامي شامخا .....متكبرا,,,,
كبناء لم تعيه العواصف وردعات السنين..فنظرت إلي نظره شفقه وشماته...
نظرت إلى حالي وقد طمست بقعتين من السواد جمال عيني,,,
تنظر إلي وترى قلبي.....يكاد يخرج من صدري..........
أدرك وقتها فداحة ذنبا إقترفته في حق نفسي .....جئت اليوم لتقتل حبي .........وتقتلني
بتهمه حملي لحب غير شرعي ....ماذنبي وهذا الحب قد حملته لك في حناياي من جراء نظره
من عينيك..طفل في قلبي ولد بلا أب ....وسيموت.....رغما عنيــــــــــــــــــــ.....
أوه.....ســـــــــــــــامحني أين أنــــــــــــــا ؟؟وماذا كنت أقول؟؟ هل تسرب صمتي من جديد؟؟