"عَبَثًا أُحَاوِلُ أَنْ أَرَاكَ وَنَلْتَقِي
حُبَّاً فَأُظْهِرُ لِلِّقَاءِ تَشَوُّقِي
فَلَعَلَّنِي أَلْقَى سَنَاءَكَ صُدْفَةً
مِنْ دُونِ تَخْطِيطٍ وَوَعْدٍ مُرْهقِ
يَامَنْ أُحِبُّ لِقَاءَهُ وَيُحِبُّنِي
قُلْ لِي مَتَى بِاللهِ فِيكَ سَأَلْتَقِي؟"
حُبَّاً فَأُظْهِرُ لِلِّقَاءِ تَشَوُّقِي
فَلَعَلَّنِي أَلْقَى سَنَاءَكَ صُدْفَةً
مِنْ دُونِ تَخْطِيطٍ وَوَعْدٍ مُرْهقِ
يَامَنْ أُحِبُّ لِقَاءَهُ وَيُحِبُّنِي
قُلْ لِي مَتَى بِاللهِ فِيكَ سَأَلْتَقِي؟"
"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"