أسْعد النّاسْ ؛ أولئِك الذِينَ لا يتَعلقونْ بِ شيْء ..
همسات من أعماق القلب
-
-
" العين المليئة بالإحسان تغفر صغائر الزّلات أمام كرمِ الحب، ومِداد لِينه. "
..
كذا قال أولهم :
وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ
جاءت محاسِنهُ .. بألفِ شفيعِذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
في الانتظار لحظات مابين الموت والحنين
وصدى آهات في القلوب المكسورة
تنتظر من يجبر ذلك الكسر الغائر
في نسيج الحياةذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
الانكسار هو أن يداهمك الحنين لمن لا يستحق
والخيبة أن تعيش الوجع وحدك
دون أن يتقاسمه أحدهم معك
وقمة الضعف عندما نخسر سعادتنا
من أجل أشخاص فارقونا بملء إرادتهم…!"ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
اخجل من اهتمام شخص لم أصنع له يوماً معروف و يوجعني نكران شخص قدمت له المستحيل
-
بعضهم إذا أسعدَك لابد أن يُحزنك بعدها ، وكأنہ يكفّر عن ذنب
-
ههههه
-
دوم فرحك
-
مو فرح ..أضحكني منشورك
-
أنتَ أجمل أشيائي التي اخبئها بداخلي .
-
إلى متى ؟
-
الى ان يفرجها الله
-
ونعم بالله
-
عجباً أيّهآ الّلـيل يقولون عنْكَ هآدِئ
و فيكَ تصرُخ كلُّ القُلوب -
"العائلة هي الزاد.. الأعمدة الثابتة داخل القلب والدّفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه.. يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: "هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك.""كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
ربّيِ إجعل حظي عالياً، وإختر لي من أقدار الدنيا خيَرها وأجملها اللهمّ إرضي قلبي فإنّك أعلم بما في الصدور .
-
كل شيئ يرحل ....
إلا الخيريظل مغروساً في النفوس الصافية ...
هنيئاً لمن يزرع الخير بين الناس....
فـنقاء القلب ليس غباء إنما فطرة يميز الله بها من أحب -
لشد ما تأسرني فكرة السفر. أن تترك أرضا استقر فيها مقامك، وتسافر إلى أرض لا مقام لك فيها إلا ما سوف تمهده لنفسك. هجرتك ليست غريزية كهجرة الطيور ولا هي إجبارية كالنفي، ولكنها عمل اختياري يدل على حريتك وإنسانيتك. سفرك ليس طلبا لأكل العيش، ولا هرباً من ضيق، وإنما هو رحلتك التي تكتشف فيها نفسك …
السفر رمز للقرار الحر الذي يخاطر به الإنسان.ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
معـكَ ..
تصبح الدُنيا ( جنة ) ،
عرضهَا السعَادة والفرح ! -
اثنان يهتمون بأدق تفاصيلك
شديد الحب ، و شديد الكرّه -
هناك من يحرقون مرافئ الحب… ويكسرون أشرعة الوداد بيننا وبينهم
ثم يتساءلون لماذا لاتصل سفنهم إلى موانئنا… ولا تدق طبول السعادة ترحيباً بقدومهم
إن سفن الحب لا ترسو علي شواطئ الخوف والشك… ولا تستقر في مرافئ بلا أمان
ولا تحتمل أن تبحر بين أمواج القسوة… ولا تستطيع أن تكمل رحلتها الأخيرةذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
كل شيء في حياتك درس
من لجئت له خوفًا ولم تجد طمأنينة
من أحببته بدفء وأحال دفئك إلى صقيع
من لم تستطع النوم يومًا من أجل خيبته التي تحولت إلى أرق
من كان البريق في عينيك واليوم هو سبب إمتلائها المفاجئ بالدموع
دروس وإن سحقتك تأخذ روحك لتضع بك روحًا أشد قوة للمواجهة والنسيان ..ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
نحن لا نستطيع أن نهدي الجميع زهور قلوبنا و لكننا نستطيع أن ننثر البعض من المسك بمحاذاة النوافذ اليتيمة ….نستطيع أن نُجبر روحاً إنكسرت بفعل الخذلان …و أن نُرشح الفرح سُلطانا ذاك اليوم…نستطيع أن نبتعد عن كل ما يعكر صفو حياتنا بالتجاهل المهذب …أن نتقاسم نبضات السعادة فقط مع من يستحقها دون أن نلتفت للوراء …ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
هكذا هي الحياة …
قهرٌ يوسعنا ألماً … ودهرٌ نتوارى منه خجلاً …
نتسلل عبر الزمن و كأننا لصوصٌ نسرق عمرنا من خزائن القدر..ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
♡ ادفع عمرك كاملا لإحساس صادق و قلب يحتويك ، و لا تدفع منه لحظة لحبيب هارب أو قلب تخلى عنك بلا سبب
♡ قلوبكم ليست للتجربة … لذا اختاروا من ينبض لأجلها بإتقان ، من يقدرها ، من لا يهملها ، من يحافظ عليها أكثر من محافظته على نفسه
♡ روعة الحياة أن تكون قرب أشخاص يدركون معنى الاهتمام
♡ شئت أم أبيت … نصفك الثاني سيكون بنفس أخلاقك … هذا وعد الله لكم “الطيبون للطيبات” فـَ أصلح ذاتكذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
نحنُ لا نستطيع إحياء ورود قد ماتتْ .. لكن بوسَعنا زرع ورد أجمل .. كذلِك هي الحياة لا تتوقف بسبب بعض خيبات الأمل ..!!ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
"نقول وداعا ً:
عندما يقتصر خيرهم على البدايات
عندما يضمُر كل شعور بمجرد الإمتلاك
عندما يكون الفارق الزمني بين رسائلنا وردهم عليها
كافياً لقراءةِ كتاب
عندما تشعر انك مطالب دائما بأن تكون اول من يبدأ بالحديث
من لم يهتم لأمرك لم يعرف نبل وصدق مشاعرك
فأكرم نفسك عنه"ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ -
لا اعلم ما قَد يُكتب، ليُشفِي المَشاعر.. لا حَديث ولا تعبير قَد يكُون كافيًا، اقِفُ تائِهً مُتناقضًا، مُنكسِرًا ، اراقب العَابرين، واردِد "ليتَني عَبرت" .ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
تمّنيت أن أُقابل من يشبهني .. شخص لا يحب الخِصام .. يغفر الأخطاء سريعا .. لا يرحل بسهولة .. يقدم كل شيء في سبيل إسعاد من يحبذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
-
"إلى الأشخاص الذين يغلقون الباب ثم يعودون ليتأكدوا من إغلاقه ، والذين يضعون الهاتف في جيوبهم ثم يتحسسونه مرة أخرى ، الذين يبعثون رسالة ثم يعودون لقراءتها ليطمئنوا من سلامتها ، الذين يضعون شيئاً ما في الحقيبة ثم يعودون ليتأكدوا من وجوده
إلى أشباهي الكرام أنتم على وشك الجنون""كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"