*الأطفال يسيؤون التصرف بنسبة ٨٠٠% بوجود أمهاتهم* ❗
الآن علمت لما يتصرف الأطفال ٨٠٠% أسوأ عند وجود الأم حولهم!
عندما يجلس الأطفال مع الأب نراهم يحسنون السلوك، ولاتبدأ الدراما الا بعد أول خطوة تخطيها الأم لدخول المنزل!
لماذا يصطنعون هذه الأفعال أمامي؟
بعد قرائني لمدونة كيت سرفس؛ أحببت مقولتها التي أحببت مشاركتها معكم وهي أن الأطفال ٨٠٠% أسوأ بوجود الأم في محيطهم.
إليكم هذه النظرية الجميلة التي ستجعلكم تغيرون نظرتكم لتلك الدموع ونوبات الغضب المضطربة.
السبب وراء سوء تصرف الأطفال ٨٠٠% بوجود الأم هو ببساطة
، أنت الملاذ الآمن، أنت المكان الذي يقصده الطفل بكل مايحمله من مشاكل، إذا لم تكوني القادرة على فعل شيء بهذا الخصوص؟ من تراه يستطيع فعل ذلك؟
أنت عزيزتي الأم سلة مهملات المشاعر السلبية. إذا كان بمقدور الطفل أن يحبس مشاعره طوال اليوم فإنه لايملك غير أن يفجرها في وجهك اللحظة التي يراك فيها لأنه يعلم بأنه الوقت المناسب لأن ينفس كل ما بقلبه.
لعل البكاء والنحيب من أبرز طرق التنفيس، وهو آخر ماتريد أن تتعامل معه الأم خاصة بعد قضاء يوم شاق في عمل أو ماشابه. *ولكن هكذا نحن معشر الأمهات*، نتلقى سيل من المشاعر المكبوتة التي تصفعنا لحظة دخولنا للمنزل.
أنت لم تفسدي أطفالك حين يستقبلونك بالصراخ والعويل ولاتدعي أحدا يقنعك بهذا، بل بالعكس فأنت صنعت مساحة آمنة لأطفالك تجعلهم يمارسون سلوكهم الطبيعي والعفوي.
وبالمناسبة إنه *من المهم جداً جداً* أن يمارس الأطفال حياتهم بعفوية طبيعية ويفصحون عن مشاعرهم وآلامهم لأنهم عندما يكبرون سيتمتعون بذكاء عاطفي ووعي جسدي.
لذا يجب علينا اعتماد هذا السلوك كمؤشر إيجابي ومحاولة التعايش معه بتفهم وإيجابيه .
الآن علمت لما يتصرف الأطفال ٨٠٠% أسوأ عند وجود الأم حولهم!
عندما يجلس الأطفال مع الأب نراهم يحسنون السلوك، ولاتبدأ الدراما الا بعد أول خطوة تخطيها الأم لدخول المنزل!
لماذا يصطنعون هذه الأفعال أمامي؟
بعد قرائني لمدونة كيت سرفس؛ أحببت مقولتها التي أحببت مشاركتها معكم وهي أن الأطفال ٨٠٠% أسوأ بوجود الأم في محيطهم.
إليكم هذه النظرية الجميلة التي ستجعلكم تغيرون نظرتكم لتلك الدموع ونوبات الغضب المضطربة.
السبب وراء سوء تصرف الأطفال ٨٠٠% بوجود الأم هو ببساطة
، أنت الملاذ الآمن، أنت المكان الذي يقصده الطفل بكل مايحمله من مشاكل، إذا لم تكوني القادرة على فعل شيء بهذا الخصوص؟ من تراه يستطيع فعل ذلك؟
أنت عزيزتي الأم سلة مهملات المشاعر السلبية. إذا كان بمقدور الطفل أن يحبس مشاعره طوال اليوم فإنه لايملك غير أن يفجرها في وجهك اللحظة التي يراك فيها لأنه يعلم بأنه الوقت المناسب لأن ينفس كل ما بقلبه.
لعل البكاء والنحيب من أبرز طرق التنفيس، وهو آخر ماتريد أن تتعامل معه الأم خاصة بعد قضاء يوم شاق في عمل أو ماشابه. *ولكن هكذا نحن معشر الأمهات*، نتلقى سيل من المشاعر المكبوتة التي تصفعنا لحظة دخولنا للمنزل.
أنت لم تفسدي أطفالك حين يستقبلونك بالصراخ والعويل ولاتدعي أحدا يقنعك بهذا، بل بالعكس فأنت صنعت مساحة آمنة لأطفالك تجعلهم يمارسون سلوكهم الطبيعي والعفوي.
وبالمناسبة إنه *من المهم جداً جداً* أن يمارس الأطفال حياتهم بعفوية طبيعية ويفصحون عن مشاعرهم وآلامهم لأنهم عندما يكبرون سيتمتعون بذكاء عاطفي ووعي جسدي.
لذا يجب علينا اعتماد هذا السلوك كمؤشر إيجابي ومحاولة التعايش معه بتفهم وإيجابيه .
فما كل من تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته لك قد صفا
اذا لم يكن صفو الوداد طبيعه
فلا خير في ود يجيء تكلفا