أيه الاخوة والاخوات تحية وردية إليكم. إنني أنتسبت إلى منتداكم وذلك لولعي بالامور الاجتماعية وكذلك التطوعية! حيث أمارس هوايتي هذه من خلال تطوعي ومجموعة من الاخوان والاخوات على تسيير جمعية أهلية تعنى بأخواننا من ذوي الاعاقة!
وأردت أن أشارك معكم بموضوع أراه هام ! وأطلب منكم المشاركة في إبداء الراي؟
موضوعي عبارة ( ما رايك بالشخص الذي يقف سيارته بموقف المخصص للمعاق؟؟
إنني دائما أحمل في سيارتي مطوية كتب عليها ( أنته أخذت موقفي فلما لا تأخذ إعاقتي) فإذا وجدت سيارة وقفت مكان موقف مخصص للمعاقين~!@@ai وضعت على الزجاجه الاماميه هذه المطويه لعل صاحبها يحس!!:)
لا زال التوعية بأمر المعاق ضعيف ولا زال المستهترون كثيرون؟ فدائما تجد أن أحد المعاقين جاعد يلف بسيارته يبحث عن موقف يركن به سيارته! وفي المقابل أخونا الحبيب جاعد يتصل أو موقف سيارته وراكب مع زميل أخر يلفوا! وهو شخص سليم لم يخصص الموقف لمثل حالته!
فما رايكم بالموضوع!
وما هي الحلول!
وكيف نعمل على زيادة التوعية بهذه الفئة التي أبتلاها ربها!
ودمتم سالمين.......وبمنتداكم مبدعين..

أشكرك أستاذة رمش الرؤية على المشاركة في موضوعي ولكن معي ملاحظة بسيطة على المعلومة التي أوردتيها في مشاركتك والخاصة(ذوي الاحتياجات الخاصة) وليس تقليلا فيك ولكن من باب تصحيح المعلومة لذلك فقد صدر قرار من مجلس الوزراء الموقر بعدم استخدام عبارة (ذوي الاحتياجات الخاصة) للاشخاص المعاقين وإنما يطلق عليهم ( ذوي الإعاقة) وقد تكون إعاقة ذهنية أو عقلية أو حركية.....
أما عبارة(ذوي الاحتياجات الخاصة) فممكن أن تطلق على الشخص الذي ليس معه بيت أو ليس معه مال أو وسيلة نقل وهكذا......
ليس من باب الفلسفة الثقافية ولكن أحببت أن أوضح لكي المعنى وذلك للاستفادة والوقوف على أخر المصطلحات الحديثة
أعتذر مرة أخرى وأيضا أشكرك على المشاركة الطيبة..ودمتي وأحبائك سالمين.

شكرا أخواني وأخواتي على المرور|a

ولقد سمعت من شخص ثقة أمس أن عقوبة من يقف في مكان معاق قد تغيرت من مخالفة مرورية يدفع الشخص 10 ريالات ويرجع يعيد الكرة مرة أخرى!!!!!! إلى إستدعاء الشخص إلى مركز الشرطة ومن ثم تحول القضية إلى الادعاء ومن ثم يحول الأدعاء القضية إلى المحكمة#h
يعني الحبيب بيسجن؟؟؟؟#i

الأخوة والأخوات الجدد اللذين مروا على الموضوع نشكرهم ونرحب بمقترحاتهم|a

وبالنسبة للأخت ويبقى العشق صحاريا@@ قولك إنه من النادر أن يقف أحد في موقف المعاق!!!!
للأسف أختي الصحارية لازال الاستهتار وعدم الأحساس بالأخرين موجود
يوميا اشاهد هذه الحالات .. للأسف شباب يدعوا بأنهم مثقفين.. فقط بشهاداتهم!!!وليس بالسلوك
إن معايشة المعاق تفتح لك الأفاق نحو معرفة كيف يعيش ويحس وماذا يتمنى ذلك الذي فقد جزء من أطرافه أو أعضائه!!!
سيقول لك لما لا يحس بي الجميع!!
لما يقللوا من شأني!!
لما لا يعترفوا بحقوقي!!
ألست إنسانآ!!


وفيما يخص مقترح أخينا نديم الرؤية نقول له هذا ما نسعى له!! التوعية ثم التوعية ثم التوعية بحقوق المعاق!!