خــــوفي من المـــجهول

    • خــــوفي من المـــجهول

      خوفي من القادم
      المجهول
      خوفي من
      المكتوب...
      أن أحبكِ
      أن أخطف
      عمرك
      والنهاية تكون
      أنا المقتول
      وأنا
      المسلوب...
      خوفي من
      الموت
      تحت قدميك
      دون رحمة
      أو
      رأفة
      وتمزقي كل أقنعتي
      وتشطبي تاريخ
      مملكتي
      وأصبح بمدينتك
      الرخامية
      على بيبانها
      المصلوب...
      فنهر الحنين
      فيك
      يمزج
      سكر الغرام
      الوردي
      ويداعب همس
      الآنيين
      حتى لمس
      يديك
      على كتفي
      وقبلة الرحيق
      في
      شفتيك
      تضمد جراح
      نار
      استقرت
      في لب
      الفؤاد
      ويكون موتي
      المطلوب...
      خوفي
      من المستور
      خلف الوجوه
      وفوق الغيوم
      وبين ثنايا
      الصدور
      فحين تنفضين
      أتربة
      الأقدار
      من لحدي
      ومن رمال
      عمري المرتمية
      على جسدي
      لتنشليني
      من الركام
      دون شرط
      أو قيد
      أكون
      قد ولدت
      من جديد
      وفارقت هويتي
      القديمة
      رجل
      مشطوب...
      خوفي
      أن أغرم بك
      حدا
      لا يحدوه
      حدا
      أن أعشق
      قطرات دمك
      التي
      تملكيها
      وكل نثر
      يترامى
      وينتمي
      الى جسدك
      المرسوم كلوحة
      والمنحوت
      على صخر
      الرخام
      فيتفنن الحب
      في تعذيبي
      ليرضيك
      ولا
      يرضيني
      فتلازمني
      صفة الجنون
      وأعيش حياتي
      بشكل
      مقلوب...
      || و بـَحْرٌ لـآ يَنْتِهِي [SIZE=1]شَج ـَنُه .’ْ}
      ***
      .. [ يَآوَطَنْ .. فُرقَآكـ شَجَنْ ] ~ْ [SIZE=1]|| اللّهُمَّ إنِّي مَغْلُوبٌ فـ إنْتَصِر ||
      [SIZE=1]
    • لماذا نخاف

      أن نخاف فتلك ميزة ..يجب أن لا تردعنا عن المسير


      فالخوف معناه الحذر ..والحذر لزاما ًعلينا العمل به


      أن نخوض في مسائلنا..دون حذر فذاك منبع الشرر


      ليست الجرأة في الأقتحام..بقدر ما هي في التريث


      والنظام ..أحاسيس المرء..تختلف بأختلاف تلك المسألة


      التي نحن بصددها ..فالخوف أنواع وفي الحب أشدها


      كلمة ..نظرة ..أبتسامة..خطوة ..هي في النهاية إقدام


      نستطيع أن نستبق مرة ..ولكن قد نسبق في كل مرة


      فالتعامل مع الغيبيات عبر تلك الأحاسيس التي نتضطر


      أحياناً فيها للوثوق بذلك الشعور الخفي من داخل القلب


      آهاآهات ..زفرات ..وساوس..ترددات..قلق ...ينابيع تصب


      في نهر واحد ..وفي النهاية بمن نثق وأي شعور صادق


      يعترينا ...تبقى النوايا الحسنة والفأل الطيب والوضوح هي


      المجريات التي من خلالها نستطيع أن نستبق خطوة الخير


      ورود المحبة..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      أن نخاف فتلك ميزة ..يجب أن لا تردعنا عن المسير



      فالخوف معناه الحذر ..والحذر لزاما ًعلينا العمل به


      أن نخوض في مسائلنا..دون حذر فذاك منبع الشرر


      ليست الجرأة في الأقتحام..بقدر ما هي في التريث


      والنظام ..أحاسيس المرء..تختلف بأختلاف تلك المسألة


      التي نحن بصددها ..فالخوف أنواع وفي الحب أشدها


      كلمة ..نظرة ..أبتسامة..خطوة ..هي في النهاية إقدام


      نستطيع أن نستبق مرة ..ولكن قد نسبق في كل مرة


      فالتعامل مع الغيبيات عبر تلك الأحاسيس التي نتضطر


      أحياناً فيها للوثوق بذلك الشعور الخفي من داخل القلب


      آهاآهات ..زفرات ..وساوس..ترددات..قلق ...ينابيع تصب


      في نهر واحد ..وفي النهاية بمن نثق وأي شعور صادق


      يعترينا ...تبقى النوايا الحسنة والفأل الطيب والوضوح هي


      المجريات التي من خلالها نستطيع أن نستبق خطوة الخير



      ورود المحبة..



      تسلم أخوي ,,

      انا أعتبر المجهول مغامرة رائعة

      تنفذ بنا لعالم وحداني

      تخشع به جوارحنا

      تتعلم المزيد من العبر

      و تألوا بالنفس ..

      جديرة ردودك بالإحترام ,,

      دمت بود :)
      || و بـَحْرٌ لـآ يَنْتِهِي [SIZE=1]شَج ـَنُه .’ْ}
      ***
      .. [ يَآوَطَنْ .. فُرقَآكـ شَجَنْ ] ~ْ [SIZE=1]|| اللّهُمَّ إنِّي مَغْلُوبٌ فـ إنْتَصِر ||
      [SIZE=1]
    • نعم قد يكون المجهول مغامرة رائعة ..ولكن يبقى المجهول مخيفاً

      نعتبر ...نعم ...ولكن هل نرضى ..فنبقى على ما نحن عليه أو لا

      نرضى فنسخط وتتغير علينا الفصول ...أو ما سمعت بحديث المصطفى

      ما من زمان إلا والذي بعده أشر منه ..الخوف دائماُ ما يبقينا في المؤخرة

      ونحن نتطلع للمضي قدماً نحو مستقبل مشرق فعلينا أن نغرس في أنفسنا

      الثقة والعزم والنية والهمة حتى نغامر ونحن على أهبة وأستعداد لعلها تكون

      المغامرة التي حلمنا بها ...ترقى بنا وتأخذنا إلى عالم الكمال ...ورود المحبة.
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)